شريط الأخبار
وزيرة التنمية: اعتماد التقارير الطبية الحديثة لذوي الإعاقة في حالات تجديد الإعفاء من رسوم تصريح العمل غرايبة: الاستثمار في المملكة بوابة لاقتصادات بحجم 50 تريليون دولار الصحة النيابية: سلامة المياه والأغذية أولوية وطنية الرئيس السوري يفاجئ عريسًا في أحد الحمامات الدمشقية شهيد وجريح في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى الإدارة المحلية: اللجان المؤقتة للبلديات تتمتع بصلاحيات كاملة ومماثلة للمجالس المنتخبة بدء مراسم غسل الكعبة المشرفة المومني: وزارة الاتصال الحكومي تعكف على وضع خطة مكثفة لتطوير أداء الناطقين الإعلاميين النائب ابو تايه يفتح النار على الحكومة ووزير الإدارة المحلية ..غياب العدالة وتكافؤ الفرص في البادية الجنوبية حول تعيينات مجالس البلديات والمحافظات أستراليا تطالب روسيا بدفع تعويضات بعد إدانتها بإسقاط الطائرة الماليزية بارتفاع %96.. 855 شركة ترفع رأسمالها بالنصف الأول باريس سان جيرمان يكرم جوتا في ليلة إذلال ريال مدريد رئيس الوزراء يطلع على سير العمل في ميناء العقبة الجديد الذي يضم 9 أرصفة رئيس الوزراء يطلع على سير العمل في ميناء العقبة الجديد الذي يضم 9 أرصفة العفو الدولية تدعو الشرع لنشر نتائج التحقيق في أحداث الساحل السوري ارتفاع أسعار الذهب 80 قرشاً للغرام في السوق المحلي الخميس فرنسا تعتقل لاعبا روسيا لتسليمه إلى الولايات المتحدة ارتفاع طفيف اليوم وطقس حار في أغلب المناطق هآرتس: انتحار جندي إسرائيلي في لواء غولاني بعد التحقيق معه

وثقية تحمل نتنياهو المسؤولية

وثقية تحمل نتنياهو المسؤولية
القلعة نيوز:
كشف موقع Ynet الإسرائيلي عن وثيقة تعود إلى عام 2016 تم فيها تحذير رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من أن "حماس" تنوي نقل الصراع المقبل إلى إسرائيل واحتلال المستوطنات واحتجاز رهائن".

وقال الموقع في تقرير أن الوثيقة أصدرها وزير الدفاع آنذاك أفيغدور ليبرمان يوم 21 ديسمبر 2016، وتم فيها التنبؤ بعملية "طوفان الأقصى"، التي شنتها حركة "حماس" يوم 7 أكتوبر 2023، مبينا أن الوثيقة مكونة من 11 صفحة تتضمن بالتفصيل "نوايا حماس، بما في ذلك تسلل قواتها إلى الأراضي الإسرائيلية، واحتلال المستوطنات المحيطة واحتجاز الرهائن. وهو ما سيؤدي، إلى جانب الأضرار المادية، إلى ضرر جسيم بوعي ومعنويات مواطني إسرائيل".

وأفادت الوثيقة بأن الهدف الرئيسي هو "تدمير إسرائيل بحلول عام 2022 وتحرير جميع الأراضي الفلسطينية".

وذكر Ynet أن "ليبرمان كان قلقا من تعزيز المنظمة الإرهابية التي تسيطر على غزة. لكن لم يأخذ أي من الأطراف التي عرض عليه التحذير، بما في ذلك نتنياهو ورئيس الأركان السابق غادي آيزنكوت، هذا السيناريو بالجدية التي يستحقها".

وتناولت الوثيقة، التي صنفت على أنها "سرية للغاية"، تقييما للوضع في قطاع غزة وفصلت موقف وزير الدفاع آنذاك، وتضمنت الأهداف المرجوة من العملية ومنها: "ضمان أن المواجهة القادمة بين إسرائيل وحماس ستكون الأخيرة".

وقالت الوثيقة إن "أفضل طريقة للقيام بذلك، هي أن تفاجئ حماس إسرائيل بضربة أمامية"، كما تطرقت إلى الإجراءات اللازمة التي ستؤدي إلى هزيمة معظم قادة الفرع العسكري لحركة حماس.

وحسب الموقع فإن الوثيقة وصفت بـ"طريقة دقيقة ومرعبة، الهجوم الإرهابي المروع الذي سيحدث بعد سبع سنوات"، وجاء فيها إن "تأجيل قرار تنفيذ ضربة استباقية على غزة بعد يوليو 2017، سيكون خطأ فادحا له عواقب بعيدة المدى، وفي بعض النواحي أكثر من نتائج حرب يوم الغفران. من حيث آثارها على الجبهة الداخلية الإسرائيلية، وعلى وعي مواطني إسرائيل، وعلى صورة إسرائيل ومكانتها في المنطقة".

وتابعت الوثيقة: "تريد حماس أن تكون الحملة المقبلة ضد إسرائيل متعددة الساحات من خلال بناء ساحات إضافية لقطاع غزة (لبنان، سوريا، الأردن، سيناء)، وحتى ضد أهداف يهودية في أنحاء العالم".

وفصلت القوة المتزايد لكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، وزيادة آلاف العناصر منذ عملية "الجرف الصامد" في عام 2014. كما تم تفصيل أهداف حماس: "40 ألفا ينشطون بحلول عام 2020، مع التعزيز الرئيسي في تشكيل أرض القتال".

كما أن هناك إشارة إلى زيادة عدد الصواريخ، ومحاولات تطوير قدرات متقدمة في القطاع البري والبحري، وقدرات جديدة في القطاع الجوي تشمل منصات هجومية، وطائرات بدون طيار لجمع القدرات الاستخباراتية، والتشويش على اتصالات نظام تحديد المواقع العالمي (GPS).