القلعة نيوز:
يتوجه وفد المنتخب الوطني لكرة القدم صباح الإثنين إلى طاجيكستان، لملاقاة أصحاب الأرض عند الرابعة عصر الخميس القادم بتوقيت الأردن على الستاد الجمهوري المركزي في العاصمة دوشنبه بافتتاح مباريات المجموعة السابعة للتصفيات المشتركة، المؤهلة إلى كأس العالم 2026، وكأس آسيا 2027.
ويضم الوفد إلى جانب الجهازين الفني والإداري 26 لاعباً: يزيد أبو ليلى، عبدالله الزعبي، أحمد الجعيدي، براء مرعي، عبدالله نصيب، سليم عبيد، سالم العجالين، يوسف أبو الجزر، فراس شلباية، إحسان حداد، مصطفى كمال، محمد أبو حشيش، محمود شوكت، نزار الرشدان، رجائي عايد، نور الروابدة، صالح راتب، مهند أبو طه، أمين الشناينة، عبيدة السمارنة، محمود مرضي، أنس العوضات، علي علوان، موسى التعمري، يزن نعيمات ،يزن العرب الذي تم استدعائه بعد عودته من ماليزيا.
ويتطلع المنتخب إلى تحقيق نتيجة إيجابية خارج القواعد، تسهل مهمته في تخطي المرحلة الثانية من التصفيات، حيث يتأهل صاحبا المركزين الأول والثاني إلى الدور الثالث من تصفيات كأس العالم مع ضمان تاهلهما إلى نهائيات القارة.
وتضم المجموعة إلى جانب المنتخب وطاجيكستان المنتخب السعوي صاحب الباع الطويل على صعيد القارة، ومنتخب باكستان الذي تأهل إلى الدور الثاني بعد فوزه على كمبوديا في الدور الأول، حيث سيلتقيان في ذات اليوم على ملعب نادي الفتح في الإحساء، في مواجهة تبدو فيها كفة الأخضر السعودي هي الأرجح.
وأجرى المنتخب منذ تجمعه الأربعاء الماضي خمس حصص تدريبية، سعى من خلالها الجهاز الفني بقيادة المغربي الحسين عموته على قراءة الحالة الفنية والبدنية للاعبين، مع التركيز على بعض الجوانب التكتيكية التي تخص شكل وأسلوب الأداء الذي سيواجه به نظيره الطاجيكي، قبل الاستقرار على التشكيل النهائي الذي سيخوض به اللقاء.
وتوزعت الحصص التدريبية على ملعبي الكرامة وجامعة العلوم التطبيقية، ووقع الاختيار على ملعب "التطبيقية" لتشابه أرضيته مع أرضية مسرح المواجهة ذات العشب الصناعي، ما يؤكد حرص الجهاز الفني على الاهتمام بأدق التفاصيل وعدم ترك أي شي للصدفة.
وعكف عموته وفريقه المساعد خلال الفترة الماضية على متابعة منافسه الطاجيكي، ودراسة نقاط القوة والضعف لديه، قبل الاستقرار على الرسم التكتيكي المناسب والعناصر القادرة على تنفيذه، مع الأخذ بعين الاعتبار كيفية التعامل مع الضغط الجماهيري المتوقع حضوره بكثافة، دون الخروج عن حالة التركيز وارتكاب أخطاء مؤثرة.
ويأمل عموتة وهو يخوض استحقاقه الرسمي الأول مع النشامى لتحقيق بداية مميزة، تمهد الطريق لمزيد من النجاحات في المحطات القادمة، وترفع الحالة المعنوية لكافة أطراف المنظومة.
ويرى معنيون بالشأن الفني أن الجيل الحالي من اللاعبين يعتبر من أميز الأجيال التي تعاقبت على النشامى، وأن الفرصة بوجود هذه العناصر تبدو مواتية لتحقيق الكثير من النجاحات، وأن هذه العناصر قادرة على مزاحمة كبار القارة على المراتب الأولى، والمنافسة بقوة على إحدى البطاقات المؤهلة لكأس العالم، وتحقيق أحلام الجماهير التواقة لرؤية النشامى في "المونديال".
وحرصاً على راحة اللاعبين قام الاتحاد بتأمين طائرة خاصة ستقل الوفد إلى دوشنبه، وذلك لتجنب الوقوف في محطات "الترانزيت".
وتجدر الإشارة إلى أن المنتخب الوطني سبق له وأن واجه نظيره الطاجيكي عام 2015 في إطار التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2018 وفاز عليه ذهاباً تحت قيادة المدرب الوطني أحمد عبد القادر بنتيجة 3/1 وإياباً تحت قيادة البلجيكي بول بوت بنتيجة 3/0.
وتشير السجلات أيضاً إلى خوض المنتخبين مواجهتين وديتين على هامش معسكر تدريبي للنشامى في الإمارات إبان فترة المدير الفني البلجيكي فيتال بوركليمانز عام ٢٠٢١، الأولى فاز بها المنتخب الوطني ٢-٠ قبل أن يخسر في الثانية ٠-١.
ويضم الوفد إلى جانب الجهازين الفني والإداري 26 لاعباً: يزيد أبو ليلى، عبدالله الزعبي، أحمد الجعيدي، براء مرعي، عبدالله نصيب، سليم عبيد، سالم العجالين، يوسف أبو الجزر، فراس شلباية، إحسان حداد، مصطفى كمال، محمد أبو حشيش، محمود شوكت، نزار الرشدان، رجائي عايد، نور الروابدة، صالح راتب، مهند أبو طه، أمين الشناينة، عبيدة السمارنة، محمود مرضي، أنس العوضات، علي علوان، موسى التعمري، يزن نعيمات ،يزن العرب الذي تم استدعائه بعد عودته من ماليزيا.
ويتطلع المنتخب إلى تحقيق نتيجة إيجابية خارج القواعد، تسهل مهمته في تخطي المرحلة الثانية من التصفيات، حيث يتأهل صاحبا المركزين الأول والثاني إلى الدور الثالث من تصفيات كأس العالم مع ضمان تاهلهما إلى نهائيات القارة.
وتضم المجموعة إلى جانب المنتخب وطاجيكستان المنتخب السعوي صاحب الباع الطويل على صعيد القارة، ومنتخب باكستان الذي تأهل إلى الدور الثاني بعد فوزه على كمبوديا في الدور الأول، حيث سيلتقيان في ذات اليوم على ملعب نادي الفتح في الإحساء، في مواجهة تبدو فيها كفة الأخضر السعودي هي الأرجح.
وأجرى المنتخب منذ تجمعه الأربعاء الماضي خمس حصص تدريبية، سعى من خلالها الجهاز الفني بقيادة المغربي الحسين عموته على قراءة الحالة الفنية والبدنية للاعبين، مع التركيز على بعض الجوانب التكتيكية التي تخص شكل وأسلوب الأداء الذي سيواجه به نظيره الطاجيكي، قبل الاستقرار على التشكيل النهائي الذي سيخوض به اللقاء.
وتوزعت الحصص التدريبية على ملعبي الكرامة وجامعة العلوم التطبيقية، ووقع الاختيار على ملعب "التطبيقية" لتشابه أرضيته مع أرضية مسرح المواجهة ذات العشب الصناعي، ما يؤكد حرص الجهاز الفني على الاهتمام بأدق التفاصيل وعدم ترك أي شي للصدفة.
وعكف عموته وفريقه المساعد خلال الفترة الماضية على متابعة منافسه الطاجيكي، ودراسة نقاط القوة والضعف لديه، قبل الاستقرار على الرسم التكتيكي المناسب والعناصر القادرة على تنفيذه، مع الأخذ بعين الاعتبار كيفية التعامل مع الضغط الجماهيري المتوقع حضوره بكثافة، دون الخروج عن حالة التركيز وارتكاب أخطاء مؤثرة.
ويأمل عموتة وهو يخوض استحقاقه الرسمي الأول مع النشامى لتحقيق بداية مميزة، تمهد الطريق لمزيد من النجاحات في المحطات القادمة، وترفع الحالة المعنوية لكافة أطراف المنظومة.
ويرى معنيون بالشأن الفني أن الجيل الحالي من اللاعبين يعتبر من أميز الأجيال التي تعاقبت على النشامى، وأن الفرصة بوجود هذه العناصر تبدو مواتية لتحقيق الكثير من النجاحات، وأن هذه العناصر قادرة على مزاحمة كبار القارة على المراتب الأولى، والمنافسة بقوة على إحدى البطاقات المؤهلة لكأس العالم، وتحقيق أحلام الجماهير التواقة لرؤية النشامى في "المونديال".
وحرصاً على راحة اللاعبين قام الاتحاد بتأمين طائرة خاصة ستقل الوفد إلى دوشنبه، وذلك لتجنب الوقوف في محطات "الترانزيت".
وتجدر الإشارة إلى أن المنتخب الوطني سبق له وأن واجه نظيره الطاجيكي عام 2015 في إطار التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2018 وفاز عليه ذهاباً تحت قيادة المدرب الوطني أحمد عبد القادر بنتيجة 3/1 وإياباً تحت قيادة البلجيكي بول بوت بنتيجة 3/0.
وتشير السجلات أيضاً إلى خوض المنتخبين مواجهتين وديتين على هامش معسكر تدريبي للنشامى في الإمارات إبان فترة المدير الفني البلجيكي فيتال بوركليمانز عام ٢٠٢١، الأولى فاز بها المنتخب الوطني ٢-٠ قبل أن يخسر في الثانية ٠-١.