شريط الأخبار
حسّان يترأس اجتماع مجلس أمناء جائزة "الحسين للعمل التطوعي" الرواشدة : فخور بوجودي مع كادر وزارة الثقافة في لقاء يفيض شغفًا بالإبداع والفنون الوسطاء يجتمعون في القاهرة لبحث المرحلة الثانية من اتفاق غزة الملكة: بين أبنائي وبناتي في الجامعة الأردنية رئيس الأعيان يُجري مباحثات مع نظيره الياباني في طوكيو الملكة رانيا تزور الجامعة الأردنية وتطلع على مشروع رقمنة التعليم وزير الثقافة وسفير جمهورية جورجيا يبحثان تعزيز العلاقات الثقافية بين البلدين الملك وولي العهد السعودي يبحثان هاتفيا التطورات الإقليمية والعلاقات الثنائية قروض بمليار دولار.. تعاون جديد بين فيفا والسعودية فائض الميزان التجاري السعودي ينمو بأسرع وتيرة في 3 أعوام نتنياهو يتهم حركة الجهاد الإسلامي بخرق الاتفاق بزعم تأخيرها تسليم جثة أسير تسوية تاريخية.. 14 مليون دولار لتعويض جماهير نهائي كوبا أمريكا 2024 وزير المالية الروسي: اقتصادنا تخلّص من الاعتماد على عائدات الهيدروكربونات الدفاع الرومانية: تسجيل اختراق مسيّرتين أجواء البلاد رقصة "التأهل المبكر" تنقلب كابوسا.. واحدة من أغرب اللحظات في كأس العالم للناشئين وزير الثقافة وسفير كوريا الجنوبية يبحثان توسيع مجالات التبادل الفني والمعرفي الملك يدعو لتبني نهج حكومي موحد يسهم في تبسيط الإجراءات وتسهيل رحلة المستثمر الصفدي: الأردن قادر على إدخال 250 شاحنة مساعدات يومياً إلى غزة الرواشدة يعقد اجتماعًا لمديري مديريات الثقافة ويؤكد ضرورة الاهتمام بالصناعات الثقافية والتراثية وفد من القيادة العامة لشرطة أبو ظبي يزور مديرية الأمن العام

مروان العظامات.. كل عام وأنت فرحة لوالدك

مروان العظامات.. كل عام وأنت فرحة لوالدك
مروان العظامات....كل عام وأنت بألف خير
القلعة نيوز - يُكمل اليوم الطفل مروان العظامات إبن الكاتب عاهد العظامات عامه الأوّل، حيث كتب العظامات عبّر صفحته منشوراً قال فيه: ميلاد بطلي كان في مثلِ هذا اليوم " ٦/١٢/٢٠٢٢ " سيظل هذا التاريخ ما ظلَّ بقائي، تاريخاً ينبضُ بفرحي، وكيف لا يكونُ مُميّزاً، وهو يومُ ولادة النبض الثاني لنبضي، والعِوض الأول لفقدي. إبني ومُهجة قلبي يودّع عامه الأوّل؛ عاماً ملأ وجوده كل لحظاتي بالسعادة، ولم يترك فراغاً للحزن رُغمَ كثرة المُنغصات، عامٌ كامل لم أكُن أخافُ عليه مما ظنَّ به الظانيين سوءاً بالله، لثقتي المُطلقة بقُدرته سُبحانه وتعالى. فلقد حبى وخطى خطواته الأولى، وأجمل الأصوات التي سمعتها في حياتي صوته عندما يُحاول مُناداتي، وأحلى الضحكات ضحكاتهُ لي؛ أما عيونه الجميلتين: ففيهُما أقرأ قصّة تحدي ونجاح عظيمة سيشهدُ عليها المستقبل. حمداً لله وشُكراً أن رزقني إياكَ يا بُنيّ، وأسأله عز وجل أن يجعل سنينك مديدة، وأن يُحيطها بحفّظه لك من كُل شر، وأن تكون من الصالحين المُوفّقيين، المُقبليين على طاعته، وأن تكون محظوظاً بمستقبلٍ زاهرٍ ، لترفع رأسي بك أمام كُل الناس، وتغدوا مُحور أحاديثهم عنك بكل ما هو خير وفخر؛ ولتُكمل مسيرتي في الكفار والتحدي بحثاً عن واقع حياة يليق بك كإنسان ، فلقد حمّلتُك من الآن أمانة أحلامي التي رسمتُها ولم أستطع على تحقيقها واقعاً.