- للمرة الأولى العلامة الكاملة في فئة الناشئين.
القلعة نيوز- انطلقت بطولة فزاع للرماية بالسكتون، التي تنظمها إدارة بطولات فزاع، في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في ميدان الرماية في منطقة الروية بدبي، بمشاركة قياسية في هذه النسخة لأكثر من 2000 متسابقاً من الجنسين من داخل وخارج دولة الإمارات العربية المتحدة، وتنافس قوي في مختلف الفئات المخصصة للرجال والسيدات والناشئين والناشئات وكبار المشاركين وإسقاط الصحون.
وأقيمت مراسم افتتاح البطولة بحضور عبد الله حمدان بن دلموك، الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، والعميد "م" محمد عبيد المهيري، رئيس اللجنة المنظمة للبطولة، وراشد الخاصوني مدير إدارة بطولات فزاع، ومحمد عبد الله بن دلموك مدير إدارة الدعم المؤسسي.
جاءت الانطلاقة وسط إقبال كبير حيث يمتد التنافس حتى يوم الأحد المقبل الموافق 28 يناير الجاري، وشهدت المنافسات الأولى تتويج الفائزين في فئات كبار المشاركين "الأكبر سناً"، والناشئين.
وتميزت الانطلاقة بتفوق رماة سلطنة عُمان، الذين أحكموا سيطرتهم على المراكز الثلاثة الأولى في فئتي كبار المشاركين والناشئين، ففي كبار المشاركين جاء بالمركز الأول صالح سالم البلوشي محققاً العلامة 80 (6 إكس)، يليه بالمركز الثاني سالم علي بالحاف بالعلامة 79 (4 إكس)، وبالمركز الثالث مسلم بخيت جعبوب بالعلامة 79 (4 إكس).
رقم قياسي
شهدت أشواط الناشئين للمرة الأولى في تاريخ بطولة فزاع للرماية بالسكتون، تسجيل رقم قياسي للمراكز الثلاثة الأولى، وذلك ضمن منافسات مليئة بالنديّة، وفيها تمكّن محمد سليمان الحاتمي من تحقيق المركز الأول بالعلامة 80 (6 إكس)، يليه محمود سالم الدرعي بالعلامة 80 (3 إكس)، ومحمد سعيد البادي بالعلامة 79 (4 إكس).
واعتبر عبدالله حمدان بن دلموك، الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، أن تكاتف الجهود والتعاون مع الجهات صاحبة الاختصاص، منح موسم بطولات فزاع المزيد من النجاح والتميّز، وقال: نحن نقوم بالتخطيط ووضع الأفكار والتنظيم، ولكننا نعمل بالتنسيق مع المؤسسات والهيئات الحكومية المعنية بهذا الشأن، وهو ما جعلنا نقيم ميدان الرماية الخاص بمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، داخل ميدان الرماية الخاص بشرطة دبي الجهة المختصة في التعامل مع السلاح والرصاص الحي والاستعانة بالكوادر ذات الخبرة لديهم، ونفس الحال ينطبق على منافسات الهجن بالتعاون مع نادي دبي لسباقات الهجن على سبيل المثال، وغيرها الكثير، لأننا في حكومة دبي نعمل ضمن فريق واحد منسجم لتحقيق أهدافنا وغاياتنا بما يعود بالفائدة على المجتمع ككل.
وأكد العميد "م" محمد عبيد المهيري، رئيس اللجنة المنظمة للبطولة، أن الأرقام القياسية المحققة في فئة الناشئين تأتي لتؤكد النجاحات التي تحققها بطولة فزاع للرماية بالسكتون، وقدرتها على استقطاب أفضل الرماة على مستوى المنطقة، وقال: التعديلات التي جرت على نظام البطولة لفئتي الرجال والسيدات رفعت عدد وحماس المشاركين، حيث أصبح نظام التأهل أكثر مرونة فهو يتيح لكل من حقق العلامة 79 التأهل للأشواط النهائية، مما زاد الفرصة أمام المشاركين.
واختتم المهيري حديثه بالقول: تحظى بطولة فزاع للرماية بأعلى المعايير من ناحية التنظيم والتحكيم، حيث يتم استخدام أحدث التقنيات والوسائل لظهور البطولة بالشكل الذي يليق باسمها، وهو الأمر الذي انعكس على حجم المشاركة.
علامة كاملة
حقق محمد سليمان الحاتمي المركز الأول في فئة الناشئين برقم قياسي لم يسبق تسجيله في تاريخ البطولة، وعن هذا الإنجاز قال الحاتمي: تحضّرت جيدًا للمشاركة في بطولة فزاع للرماية بالسكتون، نظرًا للقيمة المعنوية للظفر بلقبها، والتي تستمدها من المستوى القوي للرماة المتواجدين في هذه البطولة التراثية التي نعتز ونفتخر بها، وأتمنى أن أحققها في السنوات القادمة في فئة الرجال.
القلعة نيوز- انطلقت بطولة فزاع للرماية بالسكتون، التي تنظمها إدارة بطولات فزاع، في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في ميدان الرماية في منطقة الروية بدبي، بمشاركة قياسية في هذه النسخة لأكثر من 2000 متسابقاً من الجنسين من داخل وخارج دولة الإمارات العربية المتحدة، وتنافس قوي في مختلف الفئات المخصصة للرجال والسيدات والناشئين والناشئات وكبار المشاركين وإسقاط الصحون.
وأقيمت مراسم افتتاح البطولة بحضور عبد الله حمدان بن دلموك، الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، والعميد "م" محمد عبيد المهيري، رئيس اللجنة المنظمة للبطولة، وراشد الخاصوني مدير إدارة بطولات فزاع، ومحمد عبد الله بن دلموك مدير إدارة الدعم المؤسسي.
جاءت الانطلاقة وسط إقبال كبير حيث يمتد التنافس حتى يوم الأحد المقبل الموافق 28 يناير الجاري، وشهدت المنافسات الأولى تتويج الفائزين في فئات كبار المشاركين "الأكبر سناً"، والناشئين.
وتميزت الانطلاقة بتفوق رماة سلطنة عُمان، الذين أحكموا سيطرتهم على المراكز الثلاثة الأولى في فئتي كبار المشاركين والناشئين، ففي كبار المشاركين جاء بالمركز الأول صالح سالم البلوشي محققاً العلامة 80 (6 إكس)، يليه بالمركز الثاني سالم علي بالحاف بالعلامة 79 (4 إكس)، وبالمركز الثالث مسلم بخيت جعبوب بالعلامة 79 (4 إكس).
رقم قياسي
شهدت أشواط الناشئين للمرة الأولى في تاريخ بطولة فزاع للرماية بالسكتون، تسجيل رقم قياسي للمراكز الثلاثة الأولى، وذلك ضمن منافسات مليئة بالنديّة، وفيها تمكّن محمد سليمان الحاتمي من تحقيق المركز الأول بالعلامة 80 (6 إكس)، يليه محمود سالم الدرعي بالعلامة 80 (3 إكس)، ومحمد سعيد البادي بالعلامة 79 (4 إكس).
واعتبر عبدالله حمدان بن دلموك، الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، أن تكاتف الجهود والتعاون مع الجهات صاحبة الاختصاص، منح موسم بطولات فزاع المزيد من النجاح والتميّز، وقال: نحن نقوم بالتخطيط ووضع الأفكار والتنظيم، ولكننا نعمل بالتنسيق مع المؤسسات والهيئات الحكومية المعنية بهذا الشأن، وهو ما جعلنا نقيم ميدان الرماية الخاص بمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، داخل ميدان الرماية الخاص بشرطة دبي الجهة المختصة في التعامل مع السلاح والرصاص الحي والاستعانة بالكوادر ذات الخبرة لديهم، ونفس الحال ينطبق على منافسات الهجن بالتعاون مع نادي دبي لسباقات الهجن على سبيل المثال، وغيرها الكثير، لأننا في حكومة دبي نعمل ضمن فريق واحد منسجم لتحقيق أهدافنا وغاياتنا بما يعود بالفائدة على المجتمع ككل.
وأكد العميد "م" محمد عبيد المهيري، رئيس اللجنة المنظمة للبطولة، أن الأرقام القياسية المحققة في فئة الناشئين تأتي لتؤكد النجاحات التي تحققها بطولة فزاع للرماية بالسكتون، وقدرتها على استقطاب أفضل الرماة على مستوى المنطقة، وقال: التعديلات التي جرت على نظام البطولة لفئتي الرجال والسيدات رفعت عدد وحماس المشاركين، حيث أصبح نظام التأهل أكثر مرونة فهو يتيح لكل من حقق العلامة 79 التأهل للأشواط النهائية، مما زاد الفرصة أمام المشاركين.
واختتم المهيري حديثه بالقول: تحظى بطولة فزاع للرماية بأعلى المعايير من ناحية التنظيم والتحكيم، حيث يتم استخدام أحدث التقنيات والوسائل لظهور البطولة بالشكل الذي يليق باسمها، وهو الأمر الذي انعكس على حجم المشاركة.
علامة كاملة
حقق محمد سليمان الحاتمي المركز الأول في فئة الناشئين برقم قياسي لم يسبق تسجيله في تاريخ البطولة، وعن هذا الإنجاز قال الحاتمي: تحضّرت جيدًا للمشاركة في بطولة فزاع للرماية بالسكتون، نظرًا للقيمة المعنوية للظفر بلقبها، والتي تستمدها من المستوى القوي للرماة المتواجدين في هذه البطولة التراثية التي نعتز ونفتخر بها، وأتمنى أن أحققها في السنوات القادمة في فئة الرجال.