شريط الأخبار
العليمات.. يكتب: الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يجري سلسلة لقاءات مع قادة دول ورؤساء في مدينة نيس الفرنسية رئيس جامعة الحسين بن طلال يهنئ جلالة الملك بمناسبة عيد الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يتلقى برقيات تهنئة بعيد الجلوس وذكرى الثورة العربية ويوم الجيش في عيد الجلوس الملكي..الجمعية الملكية لحماية الطبيعة ركيزة بيئية وتنموية الزراعة في عهد الملك .. مسيرة نهوض ورؤية ملكية ترسّخ الأمن الغذائي استقبال أردني حافل للمنتخب العراقي في مطار الملكة علياء الملك يلتقي الرئيس العراقي في نيس ويؤكد اعتزازه بالعلاقات الأخوية نقابة الصحفيين ترحب بالصحفيين العراقيين المومني : نُرحّب ببعثة المنتخب العراقي الشقيق في بلدهم الثاني الأردن الرواشده : ‏دعم الفنان الأردني أولوية وزارة الثقافة قطاعات الثقافة في عهد الملك عبدالله الثاني شهدت تطورا ملحوظا الرعاية الصحية في عيد الجلوس الملكي..إرث ثمين وقفزات نوعية نحو الريادة الإقليمية الاقتصاد الوطني..خارطة طريق واضحة المعالم تحاكي التطورات العالمية في عيد الجلوس الملكي..نماذج نسائية تبرز دور المرأة الأردنية في تحقيق الأمن الغذائي والاجتماعي "الفنان عيسى السقار "يُشيد بجهود "وزير الثقافة" الداعمة للفنان الأردني رئيس وأعضاء رابطة عشيرة الفارس الشوابكة يهنئون جلالة الملك عبدالله الثاني بمناسبة عيد الجلوس الملكي ويوم الجيش والثورة العربية الكبرى قريبا : الأمن العام تنقلات و احالات كبيرة و ترفيع ثلاث عمداء إلى رتبة لواء فعاليات جرش تؤكد على مكانة الوطن الرفيعة في ذكرى جلوس الملك على العرش فعاليات من البلقاء تبرز مسيرة الملك في ذكرى الجلوس الملكي

الحجايا يكتب: في ذكرى الوفاء والبيعة .. معك وبك نحن ماضون ياسيدي

الحجايا  يكتب: في ذكرى الوفاء والبيعة .. معك وبك نحن ماضون ياسيدي
قاسم الحجايا

خمسة وعشرون عاما مرت كلمح البرق ، سنوات ما زلنا نعيش فيها ونتفيأ ظلال القيادة الهاشمية المظفرة التي تزيدنا عزا وفخارا وعنفوانا.

خمسة وعشرون عاما على رحيل الحسين باني هذا الوطن عبر ما يقارب النصف قرن من العمل والإنجاز المليئة بالتحديات ، ولكنه الأردن العصي على ذلك بفضل قيادته وأبنائه النشامى الأحرار .

كان يوما مختلفا وليس كمثله يوم حين ودعت الملايين حبيب الملايين الحسين رحمه الله ، كانت لحظة فارقة في حياة الأردنيين حين أدى جلالة الملك عبدالله الثاني القسم لتستمر المسيرة الظافرة الممتدة عبر أكثر من مئة عام ، تلك لحظة لا يمكن نسيانها وكأنها حدثت بالأمس .

جلالة الملك هاهو يقود دفة الوطن نحو آفاق من المجد والعلا.. ونحو تكريس الأردن كواحد من الدول ذات الأعتبار والمكانة العالمية ، وهو القائد العالمي بشهادة العديد من زعماء العالم .

نسير بخطى واثقة في ظل قيادة حكيمة واعية ، هذه القيادة الأقرب لشعبها ، وهي الأقرب القلوب والعقول ، واهم الأردنيون يرفعون رايات العز الشامخة والسنتهم تلهج بالدعاء بأن يحفظ الوطن وقائد الوطن .

ياسيدي .. نحن معك وبك ماضون ، وندرك حجم التحديات ، ولكننا ندرك بأننا أمام قيادة نفاخر بها العالم أجمع ، كيف لا وقائدنا ومعلمنا جلالة الملك عبد الله الثاني الذي نحتفل معه وبه بيوبيله الفضي حين تسلم سلطاته الدستورية ، فكان خير خلف لخير سلف ، وهو يقود سفينة الوطن نحو شاطىء الأمان .

يا جلالة الملك.. لك كل الحب من الأردنيين جميعا ، صغيرهم وكبيرهم ، وثق ياصاحب الجلالة سنبقى الجنود الأوفياء لعرشكم المفدى ، فجميعنا عن اليمين والشمال سائرون بدربكم ياسيدي .

اطال الله في عمرك ياملك القلوب .. ياسيد البيت وعماده .