القلعة نيوز- اكدت العين والوزيرة السابقة خولة العرموطي، أنها تعمل على تسهيل وجود مشاريع إنتاجية للنساء؛ لمساعدتها وتمكينها اقتصاديًا، معتبرة أنها متحيزة إلى المرأة فيما يتعلق بالمشاريع البالغة 23 في مختلف أنحاء البلاد.
وأضافت العرموطي، خلال استضافتها على برنامج نيران صديقة الذي يذاع عبر شاشة عمان TV ويقدمه الزميل هاني البدري، أنها أطلقت مبادرة "واجب علينا" المتضمنة 124 شابًا وشابة، والتي تهدف إلى تعزيز روح التضامن والعطاء.
وأوضحت، "ما حدث خلال الأيام الماضية من تصرفات تعد غير مقبولة، بالرغم من أننا لم نر الجبهة الداخلية منسجمة كما هي الآن"، لافتة إلى إمكانية وجود الأيادي الخفية التي تقوم بتسيير الاعتصامات لكننا ندعم غزة ويجب أن نرفض العدوان دون تعارض مع الحالة في البلاد".
ونوهت إلى أن الموقف الأردني منسجم شعبيًا ورسميًا، وترى أنه يتوجب معاقبة من قام بالأفعال المشينة، حيث أن الأجهزة الأمنية تقوم بدورها على أكمل وجه؛ وذلك على خلفية الأحداث التي رافقت اعتصام الرابية.
ووجهت التحية للقوات المسلحة الأردنية/الجيش العربي، "لو تشوفوا مدى الأجواء الباردة في الحدود الشمالية، فضلًا عن البعد عن أماكن أسرهم.. هؤلاء من يستحقوا الشكر".
وبينت، أن "رجال الأمن العام كانوا في المسيرات بمنتهى اللطف والرقي، فأحنا اليوم نطالب بوجود مناقشات معهم لأن هذه التصرفات غير مقبولة".
وأشارت إلى نشاطها الإنساني في قطاع غزة، استمدادًا لموقف جلالة الملك عبد الله الثاني الرامي إلى توفير المساعدات لأهالي القطاع، "كلي فخر بأنني أرسلت 14 حملة إلى قطاع غزة من خلال الهيئة الخيرية الهاشمية".
وأضافت العرموطي، خلال استضافتها على برنامج نيران صديقة الذي يذاع عبر شاشة عمان TV ويقدمه الزميل هاني البدري، أنها أطلقت مبادرة "واجب علينا" المتضمنة 124 شابًا وشابة، والتي تهدف إلى تعزيز روح التضامن والعطاء.
وأوضحت، "ما حدث خلال الأيام الماضية من تصرفات تعد غير مقبولة، بالرغم من أننا لم نر الجبهة الداخلية منسجمة كما هي الآن"، لافتة إلى إمكانية وجود الأيادي الخفية التي تقوم بتسيير الاعتصامات لكننا ندعم غزة ويجب أن نرفض العدوان دون تعارض مع الحالة في البلاد".
ونوهت إلى أن الموقف الأردني منسجم شعبيًا ورسميًا، وترى أنه يتوجب معاقبة من قام بالأفعال المشينة، حيث أن الأجهزة الأمنية تقوم بدورها على أكمل وجه؛ وذلك على خلفية الأحداث التي رافقت اعتصام الرابية.
ووجهت التحية للقوات المسلحة الأردنية/الجيش العربي، "لو تشوفوا مدى الأجواء الباردة في الحدود الشمالية، فضلًا عن البعد عن أماكن أسرهم.. هؤلاء من يستحقوا الشكر".
وبينت، أن "رجال الأمن العام كانوا في المسيرات بمنتهى اللطف والرقي، فأحنا اليوم نطالب بوجود مناقشات معهم لأن هذه التصرفات غير مقبولة".
وأشارت إلى نشاطها الإنساني في قطاع غزة، استمدادًا لموقف جلالة الملك عبد الله الثاني الرامي إلى توفير المساعدات لأهالي القطاع، "كلي فخر بأنني أرسلت 14 حملة إلى قطاع غزة من خلال الهيئة الخيرية الهاشمية".