شريط الأخبار
الأردن يستورد 268 ألف جهاز لوحي بـ 26 مليون دينار خلال النصف الأول من العام الحالي "لم تعجبني".. تعليق مثير لهانز فليك بعد فوز برشلونة على ماريوكا استخدامات لا تعرفها لزيت السمسم طبيبة تكشف أسباب تساقط الشعر وتحذر من العلاج الذاتي طفلي يسأل كثيرًا .. طرق للاستيعاب زيوت سحرية لرموش أطول وأكثر كثافة... بطريقة طبيعية وآمنة طريقة عمل سلطة الحمص بالطحينة طرق احترافية لتطبيق ظلال العيون طريقة عمل البطاطس المقلية مثل المطاعم براونيز الفول السوداني السهل يوم مصيري .. هذا ما كشفه إعلامي شهير عن حالة أنغام الصحية منع تناول قضية بدرية طلبة إعلاميا في مصر أصالة عن مايا دياب: وراس أبي فكرت ردها ذكاء اصطناعي رسالة مؤثرة من نانسي عجرم إلى أنغام في محنتها وزير مصري يتدخل لحل أزمة نجوى فؤاد بعد الأربعين .. 8 تمارين يومية لتقوية العقل فيتامين قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.. ما هو؟ لتفادي تورّم القدمين خلال الصيف اليكم هذه النصائح تعديل في النظام الغذائي قد يوقف نمو سرطان الكبد غير مؤلمة وغير ملحوظة.. علامات مبكرة لسرطان الفم

الجنايدة يكتب :الجامعات ليست مكان للفتنة

الجنايدة يكتب :الجامعات ليست مكان للفتنة
القلعة نيوز: المهندس عمرو ابو عنقور
أيادي خفيه تسعى لصنع الفتن داخل الجامعات
الجامعات لم تكون يوماً بهكذا افعال لا تنجر وراء من يريد نزع سمعه الجامعات الاردنيه النزيه يجب ان يطبق القانون بحزم ورا كل المحرضين
اخواني وزملائي لا تجعلوا ساحات الجامعات ساحات عراك وفتن من وراء الفوضى التي ينادى لها الجامعات الاردنية وعلى اخواني وزملائي ان يكونوا على درجه عالية من الوعي والإدراك ما يحصل في حرم الجامعات وهل يا ترى من سيدفع الثمن؟ فهو انتم اخواني وزملائي
وجهود جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه وولي العهد والملكة والعائلة الهاشمية الحكيمة لم تتوقف بعد اتجاه القضية الفلسطينية وهم جعلوا من القضية الفلسطينية الركيزة الأساسية لنا
فنحن كلنا خلف القائد الذي جعل من القضية الفلسطينية الركيزة الأساسية لحل الصراع في المنطقة وجعلها حاضرة في كل اللقاءات والخطابات في المحافل الدولية، فهو النصير والمدافع عن حقوق الشعب الفلسطيني ومن خلفه جيشاً وشعباً نذر نفسه لحماية وطننا الغالي، ولن نخذل أشقائنا في الوقوف معهم حتى ينالوا حقوقهم المشروعة للعيش في وطنهم بسلام وأمان لافتين الى الوصاية الهاشمية على المقدسات بيد الهاشميين و ما زال جلالة الملك متمسكًا بتلك الوصاية رغم الصعوبات والتحديات التي تفرضها الظروف الآنية التي تحيط بفلسطين ، وعلى اخواني وزملائي أن يتعاونوا معنا ويكونوا على وعي وإدراك .

حمى الله الأردن ملكاً وشعباً وجيشاً وارضاً وسنبقى تحت ضل حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم (حفظه الله ورعاه)

الأستاذ: قصي فيصل الجنايدة