شريط الأخبار
وزير الثقافة يُهنئ الطوائف المسيحية بعيد الفصح المجيد زين والأردنية لرياضة السيارات تُجددان شراكتهما الاستراتيجية ضريبة الدخل" تحدد الموعد النهائي لتقديم إقرارات الدخل عن عام 2024 العين حسين الحواتمة : الاردن يعتبر من اقوى الدول امنيا في المنطقة و بيان الاخوان ركيك المعايطة: الإخوان علموا بقضايا تصنيع الأسلحة والتجنيد قبل إعلان المخابرات وقفة تضامنية حاشدة في ماركا تأييدًا للقيادة الهاشمية ورفضاً للمساس بأمن الوطن العماوي: سنطرح تأجيل مناقشة مشروع قانون ضريبة الأبنية والأراضي مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 4 باستهداف مدرعة شرقي غزة الأمن السوري يلقي القبض على عميد مخابرات جوية في نظام الأسد وزير الخارجية العراقي في عمّان الأحد وزير الطاقة: المسح الزلزالي ثلاثي الأبعاد خطوة أساسية في استكشاف النفط والموارد الطبيعية وزيرة السياحة تعلن عن اكتشاف أثري جديد جنوب شرقي محمية وادي رم وزير الدولة للشؤون الاقتصادية يعلق على إشادة صندوق النقد الدولي بمرونة الاقتصاد الأردني الجامعة العربية تدعو لتوخي الحذر من تحولات الذكاء الاصطناعي الأردن يدين دعوات تفجير المسجد الأقصى المبارك فراغ حضاري.. 92 شهيدا في قطاع غزة خلال يومين الملك يتلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس المصري محاميات المفرق: الأردن مُصان بقيادته الهاشمية وجيشه وأجهزته الأمنيه وفيات السبت 19-4-2025

الجنايدة يكتب :الجامعات ليست مكان للفتنة

الجنايدة يكتب :الجامعات ليست مكان للفتنة
القلعة نيوز: المهندس عمرو ابو عنقور
أيادي خفيه تسعى لصنع الفتن داخل الجامعات
الجامعات لم تكون يوماً بهكذا افعال لا تنجر وراء من يريد نزع سمعه الجامعات الاردنيه النزيه يجب ان يطبق القانون بحزم ورا كل المحرضين
اخواني وزملائي لا تجعلوا ساحات الجامعات ساحات عراك وفتن من وراء الفوضى التي ينادى لها الجامعات الاردنية وعلى اخواني وزملائي ان يكونوا على درجه عالية من الوعي والإدراك ما يحصل في حرم الجامعات وهل يا ترى من سيدفع الثمن؟ فهو انتم اخواني وزملائي
وجهود جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه وولي العهد والملكة والعائلة الهاشمية الحكيمة لم تتوقف بعد اتجاه القضية الفلسطينية وهم جعلوا من القضية الفلسطينية الركيزة الأساسية لنا
فنحن كلنا خلف القائد الذي جعل من القضية الفلسطينية الركيزة الأساسية لحل الصراع في المنطقة وجعلها حاضرة في كل اللقاءات والخطابات في المحافل الدولية، فهو النصير والمدافع عن حقوق الشعب الفلسطيني ومن خلفه جيشاً وشعباً نذر نفسه لحماية وطننا الغالي، ولن نخذل أشقائنا في الوقوف معهم حتى ينالوا حقوقهم المشروعة للعيش في وطنهم بسلام وأمان لافتين الى الوصاية الهاشمية على المقدسات بيد الهاشميين و ما زال جلالة الملك متمسكًا بتلك الوصاية رغم الصعوبات والتحديات التي تفرضها الظروف الآنية التي تحيط بفلسطين ، وعلى اخواني وزملائي أن يتعاونوا معنا ويكونوا على وعي وإدراك .

حمى الله الأردن ملكاً وشعباً وجيشاً وارضاً وسنبقى تحت ضل حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم (حفظه الله ورعاه)

الأستاذ: قصي فيصل الجنايدة