شريط الأخبار
القلعة نيوز تهنئ المسيحيين بعيد الفصح المجيد حسان: سنكون إلى جانب الشعب السوري لتحقيق طموحاته وآماله بحياة آمنة كريمة ولي العهد: يوم ممتع مع المنتخب الوطني الفيصلي يتأهل إلى المربع الذهبي لبطولة الكأس الأردن بعد الفوز على مغير السرحان ولي العهد يستضيف لاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم في مركز الملك عبدالله الثاني لتدريب العمليات الخاصة العين كريشان: الإصلاح الإداري يُشكل رافعة لمساري التحديث السياسي والاقتصادي الأردن: جاهزون للعمل كنقطة انطلاق رئيسة للمساعدات الدولية لسوريا ولي العهد يهنئ المسيحيين بمناسبة عيد الميلاد المجيد الملكة: ميلاد مجيد تُضاء فيه بيوتكم بالخير والبركة الملك يهنئ المسيحيين بمناسبة العيد المجيد الوداد المغربي يقدم عرضا لضم نجم الأهلي المصري أبرز نتائج 2024 .. نمو الاقتصاد الروسي رغم العقوبات الغربية زاخاروفا: ألمانيا منعت صحفييها من حضور مؤتمر لافروف مهاجم نادي برشلونة فيران توريس يتعرض لانتكاسة جديدة "واشنطن بوست": بايدن قد يفرض عقوبات إضافية ضد روسيا قبل رحيله مدفيديف: 440 ألف شخص وقعوا عقودا للانضمام لصفوف الجيش الروسي العام الحالي غوارديولا يكشف عن سبب مشكلة العقم التهديفي لمانشستر سيتي اهم قرارات مجلس الوزراء اليوم الثلاثاء- تفاصيل السفارة الأردنية في دمشق جاهزة لاستقبال الأردنيين والسوريين الجعفري من موسكو يفجر مفاجأة : لم يكن لدينا نظام في شبكة مافيا

مجلس النقباء يشكل لجنة لدراسة نظامي الخدمة المدنية والموارد البشرية

مجلس النقباء يشكل لجنة لدراسة نظامي الخدمة المدنية والموارد البشرية
القلعة نيوز- قرر مجلس النقباء، تشكيل لجنة لاجراء دراسة على نظامي إدارة الموارد البشرية ومعدل الخدمة المدنية برئاسة نقيب الممرضين خالد الربابعة.

وقال الربابعة لـ عمون، إن اللجنة ستقوم بإجراء الدراسات اللازمة على النظامين وتقديم توصياتها عبر وثيقة إلى مجلس النقباء والذي سيقرر مصيرها برفعها إلى الحكومة او ربما غير ذلك.

وبين أن العقد السنوي للموظف الحكومي يحتاج إلى ضوابط حقيقية حتى لا يصبح الأمر مزاجيا، موضحا أن الأصل افتراض أن الموظف سيثري عمله ويقدمه بأفضل شكل إلا إذا ثبت العكس من خلال الرقابة، لكن النظام يفترض أن الموظف غير جيد ويطالبه بإثبات العكس.

وأضاف أن هنالك موادا في النظامين ألحقت الضرر بالهيئات العامة والمواطن الأردني ولها إنعكاسات سليبة على الدولة، سيتم مراجعتها من قبل اللجنة.

وأوضح أن النظامين فيهما مواد لها إنعكاسات أمنية، ومنها إعادة الموظفين الذين يعملون في الخارج، داعيا إلى منح الموظف فرصة الحصول على الخبرات من الخارج، لأن الابقاء على الموظفين في دوائرهم لا يكسبهم الخبرات الحقيقية التي تكتسب من العمل في الخارج والاحتكاك بالعالم.

وابدى الربابعة اعتراضا على مادة تمنح الصلاحيات للوزير بتعيين المدراء، معتبرا ذلك يتنافى مع الحوكمة التي تشكل لجانا بهدف عدم التفرد في القرار.

وأوضح أن النقابات المهنية المعنية بالنظامين غير مقتنعة في العديد من موادهما، رغم أن العديد من المواد تعالج الترهل وعدم التزام الموظفين في العمل وتفرق بين المتميز وغير المتميز، وهي جميعها تدعمها النقابات المهنية، إلا أن هنالك بعض المواد التي لها انعكاسات خطيرة.

كما انتقد الربابعة المادة التي تحظر على الموظف الحكومي المشاركة في الاعتصامات او التوقف عن العمل، مشيرا إلى أن هذه أمور أمنية لا علاقة لها بالموارد البشرية.