القلعة نيوز:
طالبت الأندية في دوري الدرجة الثانية لكرة القدم خلال اجتماع لها الاثنين، بإعادة رفع مستحقاتها المالية لتبلغ 14 ألف دينار في الموسم الواحد وذلك بعد أن قلصها اتحاد اللعبة إلى 3 آلاف دينار، بحسب ما ذكر الناطق باسم الأندية راتب الشطناوي الثلاثاء.
الشطناوي وهو رئيس نادي شباب حوارة أيضا، قال لـ "المملكة"، إن أندية الدرجة الثانية طالبت خلال اجتماعها الذي انعقد في مقر نادي الطرة مساء الاثنين، بحضور مندوب اتحاد كرة القدم فؤاد الدويري، على "ضرورة إعادة مستحقات الأندية المالية كما كانت والبالغة 14 ألف دينار كما وعد سمو الأمير علي بن الحسين" رئيس الهيئة التنفيذية للاتحاد.
وكان اتحاد كرة القدم قرر تخفيض الدعم المقدم إلى أندية الدرجة الثانية من 12 ألف دينار إلى 3 آلاف دينار سنويا، وقررت الهيئة التنفيذية في الاتحاد إعادة توجيه الموارد المالية لدعم الفئات العمرية، على ما ذكرت الأمينة العامة للاتحاد، سمر نصار، في آب/أغسطس من العام الماضي.
وإثر ذلك، قررت أندية الدرجة الثانية تعليق مشاركتها في بطولة الدوري، لكن سرعان ما تراجعت عن القرار بعدما رفع الاتحاد الدعم إلى نحو 9.5 آلاف دينار.
وقرر الاتحاد حينها "إعادة الدعم لأندية الدرجة الثانية بطريقة أخرى، حيث قرر تخصيص مبلغ 6 آلاف دينار من صندوق الاتحاد، وقبول تبرع من إحدى الشركات الراعية بقيمة 50 ألف دينار توزع على الأندية الـ 16 بحيث يحصل كل نادي على 3500 دينار تقريبا ليصل إجمالي المبلغ إلى 9500 دينار"، على ما ذكر شطناوي.
وطالب الشطناوي الثلاثاء، الاتحاد، بتحويل الدفعة الأخيرة من مخصصاتها المالية إلى الأندية بعد انتهاء الموسم الكروي.
وأكد الشطناوي "أهمية ترجمة توجيهات سموه التي جاءت خلال اجتماع الهيئة التنفيذية للاتحاد العام الماضي، بأسرع وقت، لتتمكن الأندية من الاستعداد والمشاركة" في دوري الدرجة الثانية المقرر أن ينطلق في 7 تشرين الأول/أكتوبر المقبل.
الشطناوي قال إن الأندية طالبت بـ "ضرورة حماية اللاعب الهاوي من تغول الأندية الأخرى عبر إعادة تحويل الأندية إلى محترفين عبر عودة العقود إلى اللاعبين، وذلك للمحافظة عليهم".
ويمكن للاعب الهاوي التوقيع على عقد مع أي فريق يطبق نظام العقوب في الدرجة الأولى والمحترفين بدون العودة إلى ناديه في الدرجة الثانية، وفق ما شرح الشطناوي.
وشكلت أندية الدرجة الثانية لجنة من 4 أندية لـ "متابعة مطالب أندية الدرجة الثانية وأي مستجدات أخرى"، وفق الشطناوي.
وقال إن الأندية تشارك في منافسات الفئات العمرية وترفد فريقها الأول والمنتخبات الوطنية و"تتوسع بذلك رغم معاناتها من الضائقة المالية التي تمر بها".
واعتبر الشطناوي أن الدعم المخصص للأندية "جزء من مصاريفها الكبيرة من أجل ديمومة المشاركة والعناية بالشباب وتوسيع نشاطها الذي يشمل جميع المحافظات".
الشطناوي وهو رئيس نادي شباب حوارة أيضا، قال لـ "المملكة"، إن أندية الدرجة الثانية طالبت خلال اجتماعها الذي انعقد في مقر نادي الطرة مساء الاثنين، بحضور مندوب اتحاد كرة القدم فؤاد الدويري، على "ضرورة إعادة مستحقات الأندية المالية كما كانت والبالغة 14 ألف دينار كما وعد سمو الأمير علي بن الحسين" رئيس الهيئة التنفيذية للاتحاد.
وكان اتحاد كرة القدم قرر تخفيض الدعم المقدم إلى أندية الدرجة الثانية من 12 ألف دينار إلى 3 آلاف دينار سنويا، وقررت الهيئة التنفيذية في الاتحاد إعادة توجيه الموارد المالية لدعم الفئات العمرية، على ما ذكرت الأمينة العامة للاتحاد، سمر نصار، في آب/أغسطس من العام الماضي.
وإثر ذلك، قررت أندية الدرجة الثانية تعليق مشاركتها في بطولة الدوري، لكن سرعان ما تراجعت عن القرار بعدما رفع الاتحاد الدعم إلى نحو 9.5 آلاف دينار.
وقرر الاتحاد حينها "إعادة الدعم لأندية الدرجة الثانية بطريقة أخرى، حيث قرر تخصيص مبلغ 6 آلاف دينار من صندوق الاتحاد، وقبول تبرع من إحدى الشركات الراعية بقيمة 50 ألف دينار توزع على الأندية الـ 16 بحيث يحصل كل نادي على 3500 دينار تقريبا ليصل إجمالي المبلغ إلى 9500 دينار"، على ما ذكر شطناوي.
وطالب الشطناوي الثلاثاء، الاتحاد، بتحويل الدفعة الأخيرة من مخصصاتها المالية إلى الأندية بعد انتهاء الموسم الكروي.
وأكد الشطناوي "أهمية ترجمة توجيهات سموه التي جاءت خلال اجتماع الهيئة التنفيذية للاتحاد العام الماضي، بأسرع وقت، لتتمكن الأندية من الاستعداد والمشاركة" في دوري الدرجة الثانية المقرر أن ينطلق في 7 تشرين الأول/أكتوبر المقبل.
الشطناوي قال إن الأندية طالبت بـ "ضرورة حماية اللاعب الهاوي من تغول الأندية الأخرى عبر إعادة تحويل الأندية إلى محترفين عبر عودة العقود إلى اللاعبين، وذلك للمحافظة عليهم".
ويمكن للاعب الهاوي التوقيع على عقد مع أي فريق يطبق نظام العقوب في الدرجة الأولى والمحترفين بدون العودة إلى ناديه في الدرجة الثانية، وفق ما شرح الشطناوي.
وشكلت أندية الدرجة الثانية لجنة من 4 أندية لـ "متابعة مطالب أندية الدرجة الثانية وأي مستجدات أخرى"، وفق الشطناوي.
وقال إن الأندية تشارك في منافسات الفئات العمرية وترفد فريقها الأول والمنتخبات الوطنية و"تتوسع بذلك رغم معاناتها من الضائقة المالية التي تمر بها".
واعتبر الشطناوي أن الدعم المخصص للأندية "جزء من مصاريفها الكبيرة من أجل ديمومة المشاركة والعناية بالشباب وتوسيع نشاطها الذي يشمل جميع المحافظات".