قبيلة الحجايا تقف خلف المواقف الأردنية التاريخية والراسخة بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وولي العهد الامير الحسين حفظهم الله ورعاهم تجاة القضية الفلسطينية بكافة تفاصيلها واركانها والجهود النوعية لوقف العدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة وإنهاء الكارثة الإنسانية هناك وضمان وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى أهلنا في غزة.
15 دقيقة تحدث فيها جلالة الملك عبدالله الثاني أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة ، أوصل رسالته إلى جميع زعماء العالم بأن لا فائدة من الكلام.. فختمها بتذكيرهم بمطلب الملك الراحل الحسين بن طلال قبل 64 عاما بذات مطلب اليوم..
قبيلة الحجايا تثمن مساعي الملكة رانيا العبدالله لوضع الرأي العام العالمي في صورة حقيقة ما يتعرض له الأشقاء الفلسطينيين من خلال مقابلاتها مع محطات التلفزة العالمية ووضع الشعوب العالمية بحقيقة مايجري من عدوان وتدمير ممنهج وتهجير للسكان .
القلعة نيوز: خاص
تابع أبناء شعبنا الاردني العظيم خطاب سيد البلاد جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه من على منصة هيئة الأمم المتحدة في إفتتاحية دورتها التاسعة و السبعين ، بكل فخر و اعتزاز ، لما عبر عنه جلالته بكل قوة و صراحة دفعا عن الحق و العدالة و الإنسانية ، خطاب تاريخي هز أركان الضمير العالمي الذي يقف صامتا تجاه الجرائم البشعة التي يقترفها الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني الأعزل و ممارسات الإبادة الجماعية و جرائم الحرب ضد الإنسانية .
وتؤكد قبيلة الحجايا عبر القلعة نيوز تأيدنا المطلق لكل ما جاء في خطاب قيادتنا الهاشمية من على منبر هذه المؤسسة الأممية ، داعمين لمواقفه الصلبة القوية و محافظين على ثوابتنا الوطنية الأردنية في وجه التطرف الصهيوني و أطماع مخططه الاستيطاني التوسعي الذي يستهدف الاردن و فلسطين ، لنقول أننا على عهد جلالته لقضيته الفلسطينية بأن تظل القضية المركزية في صلب العقيدة السياسية الأردنية ، وأن يظل الاردن وطنا نحميه بدمائنا و ارواحنا ليبقى عزيزا كريما آمنا مطمئنا مستقرا.
حمى الله الاردن قيادة هاشمية حكيمة و أرضا مباركة وشعبا