شريط الأخبار
د.قصي جميل الرحامنه يهنئ صاحبة السمو الملكي الأميرة سلمى بنت عبدالله الثاني بعيد ميلادها "اللعنة والنعمة".. قصة خارطتي نتانياهو في خطابه بالأمم المتحدة... وردود الفعل عليها... واين الضفه وغزه فيهما؟ حسن نصر الله .. هدف الضربة الاسرائيليه على مقر حزب الله في ضاحبة بيروت الجنوبية - -تفاصيل منصات رقمية مالية اردنية.احذروها": ميساء المواجده" تكشف الحقيقة الملكة رانيا تهنئ الأميرة إيمان بعيد ميلادها الجيش يحبط محاولة اجتياز طائرة مسيرة إلى الأراضي الأردنية ولي العهد مهنئا الأميرة إيمان بعيد ميلادها: إيمان الهادئة الرقيقة مسنة من الأغوار الشمالية تطالب مقابلة رئيس الحكومة حسان هل يستجيب؟ هل يكون الشيخ أبو حمود العجوري من ضمن الأسماء المرشحة لدخول في تشكيلة مجلس الأعيان بودكاست "زرد السلاسل" خلال الأيام القادمة .. إعادة تشكيل مجلس الأعيان وتغييرات في المجلس القضائي والمحكمة الدستورية و بعض قيادات .. أسماء تحليل سياسي : الفائز والخاسر في أي وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله رسميا : الامارات تكشف عن اسباب مقتل واصابة 13 من جنودها د. عبد الإله النجداوي.. يكتب " إنها والله هاشمية " نقيب الفنانين محمد يوسف العبادي نائبا لرئيس الاتحاد العام للفنانين العرب ورئيسا للمركز القُطري لبنان ينفي توقيع مقترح لوقف إطلاق النار بينه وبين الاحتلال الدكتور البشير احد أربع اردنيين في قائمة فوربس لقادة الرعاية الصحية في الشرق الأوسط تشكيلات أكاديمية في كلية الهندسة التكنولوجية البلقاء التطبيقية تشارك في فعاليات مشروع (تطوير المختبرات الافتراضية والمدارة عن بعد مدير الأمن العام يرعى حفل تخريج أكاديمية الأمير الحسين بن عبد الله الثاني للحماية المدنية

نائبة بحرينيه سابقة تصدر كتابها القصصي الأول للطفل

نائبة  بحرينيه سابقة تصدر كتابها القصصي الأول للطفل
القلعة نيوز- صدر للنائبة السابقة والطبيبة، البحرينيه معصومة عبدالرحيم مؤلفها القصصي الأول وهو مخصص للطفل، وسرد الاصدار حكاية إبنها البكر حسن، وهو من فئة ذوي الهمم، في رحلة الأمل خلال مرحلة الروضة.
وروت النائبة البحرينيه رحلتها مع إبنها وانتقالها من روضة لأخرى لدمجه مع أقرانه قبل 20 عاما، حيث لم تكن هناك رياض أو مراكز خاصة حاضنة، مما استدعى بالطبيبة تعليم إبنها من المنزل مفردات اللغتين العربية والإنجليزية، لتكون أول قصة في منطقة الشرق الأوسط تضم مفردات باللغتين.
وقالت النائبة "لقد كانت البداية صعبة، ولم يكن حسن يتجاوب معي، خصوصا أنه يعاني من شلل دماغي وإعاقة حركية، كان مهما بالنسبة لي أن أتعرف على مشاعر طفلي، هل هو سعيد أو حزين أو متألم. لم أكن حينها أستطيع إدراك تلك المشاعر لصعوبة التواصل معه".

وتشير معصومة "كنت كأم أشعر بخيبة كبرى وأنا أرى إبني وحيد جالس في المنزل، ليس معه أطفال يلعبون ولا يتعلم كما يتعلم أقرانه... بدأت بتأليف قصة باللهجة الدراجة المبسطة، وأدخلت فيها مفردات الأشياء. مع مرور الوقت بدأ يتجاوب وبدأت أضيف مفردات أخرى، وبقي حسن محتفظا بها في ذاكرته حتى اليوم".