شريط الأخبار
أجواء جافة وحارة اليوم وتحذيرات من خطر التعرض لاشعة الشمس إصدار جدول الجولات الخمس الأولى من الدوري الأردني للمحترفين CFI الحجايا يكتب: هذا هو الأردن؛ قيادة وشعبا .. لا نلتفت للابواق الناعقة وفاة الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني انخفاض أسعار الذهب في الأردن اليوم السبت كلام ضروري جدّا عن "الصفقة" بعد عربدة "ويتكوف" اليوم.. بيان سوري فرنسي أميركي: التزام بعدم تشكيل تهديد بين سوريا ودول الجوار سوريا: محافظة درعا تستقبل عائلات جديدة كانت محتجزة في السويداء الجيش يحبط محاولة تسلل طائرة مسيّرة على الواجهة الغربية الصفدي يلتقي غوتيريش في نيويورك لبحث مستجدات المنطقة الأردن يواصل دعم غزة ويعمل على تخفيف معاناة سكان القطاع ( أرقام) لقاء سوري إسرائيلي "نادر" لبحث التهدئة في السويداء الحسين إربد بطلاً لكأس السوبر الرواشدة : مواقف الأردن وقيادته تجاه قضايا أمته لا تنتظر مقابل رئيس الوزراء الإيرلندي يرحب بعزم فرنسا الاعتراف بالدولة الفلسطينية أكثر من 100 نائب بريطاني يطالبون ستارمر بالاعتراف بدولة فلسطينية البرلمان العربي يرحب باعتزام فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين 89 شهيدا في قطاع غزة خلال 24 ساعة مصر ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية تسجيل 9 وفيات جديدة بسبب المجاعة في غزة خلال 24 ساعة

مبيضين عن حملة التشكيك ضد الأردن: السبق الأردني مؤلم للبعض

مبيضين عن حملة التشكيك ضد الأردن: السبق الأردني مؤلم للبعض
القلعة نيوز- أكد وزير الاتصال الحكومي السابق، مهند مبيضين، الخميس، أن الجهد الأردني منذ السابع من تشرين الأول 2023 كان سباقا في تغيير الرواية الإسرائيلية عن الحرب على قطاع غزة.
وقال مبيضين في حديثه لـ"المملكة" إن السبق الأردني بما يقدمه لغزة مؤلم للبعض، عندما تكون دولة ذات موارد محدودة وهامات كبيرة، وإمكانيات قليلة، وإرادة أكبر، بالمقابل عدم قدرة الآخرين "المستكثرين للدور الأردني" على الوصول إلى ما قدمته المملكة.
"ربما ينالك نوع من الحقد والحسد والشعور بالنقص، بأن هذا الدور لا يجب أن يقوم به الأردن بل آخرون، أو يُترك أهل غزة تحت هذه الحرب المدمرة"، وفقا لمبيضين.
وأشار إلى أن المفردات الأردنية لم تكن موجودة في أي خطاب دبلوماسي في المنابر الدولية والعربية مثل الخطاب الأردني.
وأوضح مبيضين أن التشكيك بالموقف الأردني كان يأتي من أشخاص داخل المملكة وخارجها، أو من أشخاص مقيمين في دول غربية أو عربية، موضحًا أن هؤلاء لا يمثلون الدول التي يقيمون فيها، بل يمثلون آراءهم الشخصية، والبعض ربما يكون مدفوعًا من جهات معينة.