شريط الأخبار
وزير الخارجية يجري اتصالا هاتفيا مع نظيره المصري سوريا: 3 شهداء من الجيش والأمن بعمليات مسلحة في حلب وريف درعا ترامب سيطلع الكونغرس على تحرك عسكري محتمل في أميركا الجنوبية مباحثات أردنية مصرية حول المرحلة الثانية من اتفاق غزة الرفاعي يقترح القطرانة بديلاً عن الماضونة للمدينة الإدارية الجديدة القلعة نيوز تُهنئ القاضي بمناسبة فوزه برئاسة مجلس النواب مجلس النواب ينتخب مكتبه الدائم لـ الدورة العادية الثانية أعيان ونواب: خطاب العرش يرسم ملامح مرحلة جديدة من الصمود والعمل فاعليات في عجلون: خطاب العرش يعزّز الثقة بمسيرة الإصلاح والتنمية محللون: خطاب العرش يعكس فلسفة القيادة الأردنية ومسؤوليتها تجاه الوطن غزيون تابعوا خطاب العرش: شكرًا للملك على كل ما فعله لنبقى أحياء إنتاج: خطاب الملك يؤكد المضي في التحديث الاقتصادي وتمكين الشباب تربويون: خطاب العرش بوصلة وطنية لبناء المستقبل خطاب الملك يعمق الثقة بمسيرة الإصلاح ويرسخ الثوابت الوطنية رئيس الوزراء يهنئ القاضي بتوليه منصب رئيس مجلس النواب الحكومة ملتزمة بخفض الدين إلى 80% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2028 السفير الفلسطيني يثمن خطاب الملك أمام مجلس الأمة عطية: المرحلة الحالية تتطلب تضافر الجهود لتحقيق الإصلاحات الشاملة مادبا.. إشادة بمضامين خطاب العرش السامي أمام مجلس الأمة الأردن يرحب باتفاق وقف إطلاق النار بين تايلاند وكمبوديا

المكتب الدائم يعتذر عن استقبال التهاني

المكتب الدائم يعتذر عن استقبال التهاني

القلعة نيوز - أعلن رئيس مجلس النواب مازن القاضي وأعضاء المكتب الدائم، اعتذارهم عن استقبال التهاني، مؤكدين أن المرحلة المقبلة هي مرحلة عمل ومسؤولية تستوجب التفرغ لخدمة الوطن والمواطن.

وأكد القاضي، في بيان صادر عن المكتب الدائم، أن مجلس النواب بكل كتله وأعضائه أمام مسؤولية وطنية جسيمة لترجمة التوجيهات الملكية السامية التي وردت في خطاب العرش، والمضي قدمًا في مسارات التحديث السياسي والاقتصادي والإداري، مشددًا على أن خدمة الأردنيين هي أولوية يحرصون على تسخير كل الطاقات لأجلها.

وقال القاضي إن التهاني محل تقدير واعتزاز، غير أن الواجب الوطني يحتم على الجميع الاقتصار على التهاني عبر المنصات الإلكترونية أو في مكاتب النواب أثناء ساعات العمل، احترامًا لروح المسؤولية العامة والتفرغ لأداء المهام التشريعية والرقابية.

وأضاف أن المرحلة المقبلة تتطلب تضافر الجهود بين جميع الكتل واللجان، بروح الفريق الواحد، لتعزيز الثقة بين المواطن ومجلسه، ولترسيخ صورة البرلمان كمنبر وطني فاعل في مسيرة التحديث الشامل التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني.