القلعة نيوز - قالت شركة أبل أمس الاثنين إنها ستخفض عدد الوظائف في فرق المبيعات لديها لتعزيز جهودها في التفاعل مع العملاء، مشيرةً إلى أن عددًا محدودًا فقط من الوظائف سيتأثر بهذه التسريحات.
وأشار متحدث باسم "أبل"، في تصريح لوكالة رويترز، إلى أن الشركة مستمرة في التوظيف، وأن الموظفين المتأثرين يمكنهم التقدم لشغل وظائف جديدة في الشركة.
وتشمل عملية التسريح موظفين مسؤولين عن إدارة حسابات الشركات الكبرى والمدارس والوكالات الحكومية، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ. كما تطال الموظفين الذين يعملون في مراكز أبل الإعلامية للاجتماعات المؤسسية وعروض المنتجات للعملاء المحتملين.
وكان من بين المستهدفين بشكل رئيسي بعمليات التسريح فريق للمبيعات الحكومية يعمل مع وكالات، بما في ذلك وزارتا الدفاع والعدل الأميركيتان. وقد واجه هذا الفريق بالفعل ظروفًا صعبة بعد الإغلاق الحكومي الذي استمر 43 يومًا والتقليصات التي فرضتها إدارة كفاءة الحكومة، بحسب "بلومبرغ".
وتكتسب هذه الخطوة أهمية خاصة لأن إيرادات الشركة كانت تنمو بأسرع وتيرة منذ سنوات، ومن المتوقع أن تحقق "أبل" مبيعات تقارب 140 مليار دولار في ربع ديسمبر، محطمة رقمها القياسي السابق.
ومن غير المعتاد أن تقوم "أبل" بتقليص الوظائف عبر كامل الشركة، وقد كانت التسريحات مفاجئة للموظفين المتأثرين.
تأتي التخفيضات الأخيرة في الوظائف في أعقاب إلغاء "أبل" لحوالي 20 وظيفة قبل بضعة أسابيع ضمن فرق المبيعات في أستراليا ونيوزيلاندا.
وأشار متحدث باسم "أبل"، في تصريح لوكالة رويترز، إلى أن الشركة مستمرة في التوظيف، وأن الموظفين المتأثرين يمكنهم التقدم لشغل وظائف جديدة في الشركة.
وتشمل عملية التسريح موظفين مسؤولين عن إدارة حسابات الشركات الكبرى والمدارس والوكالات الحكومية، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ. كما تطال الموظفين الذين يعملون في مراكز أبل الإعلامية للاجتماعات المؤسسية وعروض المنتجات للعملاء المحتملين.
وكان من بين المستهدفين بشكل رئيسي بعمليات التسريح فريق للمبيعات الحكومية يعمل مع وكالات، بما في ذلك وزارتا الدفاع والعدل الأميركيتان. وقد واجه هذا الفريق بالفعل ظروفًا صعبة بعد الإغلاق الحكومي الذي استمر 43 يومًا والتقليصات التي فرضتها إدارة كفاءة الحكومة، بحسب "بلومبرغ".
وتكتسب هذه الخطوة أهمية خاصة لأن إيرادات الشركة كانت تنمو بأسرع وتيرة منذ سنوات، ومن المتوقع أن تحقق "أبل" مبيعات تقارب 140 مليار دولار في ربع ديسمبر، محطمة رقمها القياسي السابق.
ومن غير المعتاد أن تقوم "أبل" بتقليص الوظائف عبر كامل الشركة، وقد كانت التسريحات مفاجئة للموظفين المتأثرين.
تأتي التخفيضات الأخيرة في الوظائف في أعقاب إلغاء "أبل" لحوالي 20 وظيفة قبل بضعة أسابيع ضمن فرق المبيعات في أستراليا ونيوزيلاندا.




