القلعة نيوز- هنأت النائب "أروى الحجايا"جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين سمو الأمير الحُسين بن عبدالله ،والاسرة الأردنية الواحدة بمناسبة حلول العام الميلادي الجديد.
واستذكرت الإنجازات الكبيرة التي حققها الأردن في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني، التي جعلت من الدولة الأردنية أنموذج في التطور والازدهار في المنطقة رغم ما واجهه من تحديات اقتصادية وسياسية.
وقالت "الحجايا "إنّ جلالة الملك عبد الله الثاني، واصل بكل عزيمة وإصرار ومنذ تسلم سلطاته الدستورية، مسيرة البناء والتطوير للمؤسسات الوطنية المختلفة في جميع المجالات، ما عزز دور دولة القانون والمؤسسات ومكانة الأردن في المنطقة والاقليم والعالم.
ورفعت "النائب أروى الحجايا" برقية ولاء وتأييد إلى جلالة الملك عبدالله الثاني، تقديرًا لمواقف جلالته المشرفة في الدفاع عن قضايا الأمة العربية والإسلامية وعلى رأسها القضية الفلسطينية، والعدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة والرفض القاطع لتهجير الشعب الفلسطيني من ارضه.
وأكدت "النائب الحجايا" في حديثها أنّ الأردن بقيادة سيد البلاد لديه مسيرة طويلة من الإنجازات والبناء والعزيمة للوصول إلى مستقبل أكثر إشراق وازدهار مّما يعكس إصرارا جلالته على الاستمرار بهذه المسيرة العظيمة نحو المزيد من الإنجازات الوطنية المشرقة.
وختمت حديثها فيما يخص العام الجديد أنه قد وصلتها ألطف وأجمل تهنئة تُعبّر عن جمال وفخامة سيدي جلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملكة رانيا وسيدي سمو ولي العهد وسمو الأميرة رجوى حفظهم الله بحفظه ورعايته بمناسبة العام الجديد.
ومايلي نص ما كتبته النائب " أروى الحجايا"
وتضرعت لله بالدعوات بأن يكون العام الجديد عام خير وبركة، وتوفيقاً فيه لصالح الأعمال والمغفرة والرحمة، والحفظ للأهل والأحباء من كل سوء
وأن يحفظ الله الأردن آمناً مطمئناً وملكه وولي عهده وشعبه الطيّب الكريم.
و لنفسها قالت :" مع نهاية هذا العام أشكر الله على كل ما أفضل عليّ به حيث رحمته أوسع من ظنوني وأقرب إليَّ من ضعفي.
أُنهي هذا العام وأنا أعلم بأن الله لم يتركني يوماً،
وأنَّ كل ما تأخر كان لطفاً
وكل ما انكسر كان حماية
وكل ما فرحتُ به كان جبراً من رب العالمين "
وعن العام الجديد قالت:
" يقيناً بالله،، للعام الجديد
أقول أنه بإذن الله عام رحمةً وجبراً ورضا
والحمدلله من قبل ومن بعد دائماً وأبداً"




