شريط الأخبار
24 شهيدا جراء قصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة السفير الباكستاني يؤكد عمق العلاقات الأردنية مع بلاده شهيد في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان علاج جديد لمرض باركنسون باستخدام الخلايا الجذعية انتعاش أصول الأسواق الناشئة وسط تقدم محادثات التجارة أجواء دافئة في أغلب المناطق اليوم وغدا تأجيل انتخابات نقابة الصحفيين لعدم اكتمال النصاب القانوني وفاة الفنان سليمان عيد بعد بأزمة صحية مفاجئة حارتنا ضيقة!!! الفوسفات: لا صحة لما يتم تداوله حول قرارات مجلس إدارة الشركة للحق والأمانة أجهزتنا الأمنية هم أهل لهذه الأمانة نادي ضباط الأمن العام الجديد. أسعار فلكية بيان وطني صادر عن "فرسان التغيير" حول إحباط المخطط الإرهابي الذي استهدف أمن المملكة الأردنية الهاشمية مدير الأمن العام يرعى حفل التقييم السنوي والتّميّز لعام 2024 بيان صادر عن متقاعدي القوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية - الزرقاء الدغمي : الأردن بجهود اجهزته الامنيه عصي على المجموعات الفاسدة والارهابية العشائر درع حصين خلف ركب القائد الأعلى جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المفدى وولي العهد المحبوب عاجل: الأمير الحسن بن طلال يزور بلدة ديرالقن في البادية الشمالية بالصور .. رئيس الوزراء يبدأ جولة ميدانية تفقدية من لواء الحسا بمحافظة الطفيلة بيان صادر عن عشيرة الرجوب "الأردن أولاً"

أسد يجوب شوارع ويمشي بين المواطنين (فيديو)

أسد يجوب شوارع  ويمشي بين المواطنين (فيديو)




القلعة نيوز-



يلفت المواطن العراقي، بلند مأمون، الأنظار عندما يتجول في شوارع مدينة دهوك مع حيوانه الأليف، فحيوانه هذا ليس كلبا ولا قطا.. إنه أسد عمره عام، يتولى مأمون رعايته منذ كان شبلا عمره 20 يوما فقط.

ولأنه عضو في المنظمة الكردية الأمريكية لحماية الحيوانات، فإن مأمون شغوف بإنقاذها، وكان إنقاذ هذا الأسد، واسمه "ليو"، أول مشاركة له في نشاط يتعلق بالحياة البرية، وفقا لرويترز.

وكان الشبل الصغير في حاجة لعلاج قدمه له مأمون، بعد أن عثر عليه في حديقة حيوان محلية خاصة بأحد أصدقائه.

ويقضي الأسد الوقت حاليا مسترخيا في حديقة بيت مأمون حيث يلهو وكأنه كلب أليف.

وقال شاب من دهوك يدعى زيد ابراهيم: "ليو، يعني مو مثل الحيوانات المفترسة، يعني كلش أليف، يعني مثل صديقنا ليو، نحن دايما نيجي على هاي الكافتيريا، يعني ما يؤذي أحد".

ولا يخشى بلند مأمون من أن يتحول "ليو" لحيوان عنيف أو مفترس فجأة لأنه أخذه شبلا وأرضعه حليبا وتولى رعايته.

ويعامل مأمون الأسد "ليو" كحيوان أليف، عادي فيأخذه معه لمراكز التسوق والمقاهي والأسواق، حيث يستقبله كثيرون بحماس، وينتظرون لالتقاط الصور لأنفسهم معه.

وقال مأمون: "يروح إلى السوق، الكافتيريات، الأسواق، يذهب إلى المراكز التجارية مثلا، يعني ما بين الناس يعيش ليو. ما أعتقد بالمستقبل يكون أسد مفترس".