شريط الأخبار
اليماني يكتب : باقة ورد الى جيل الطيبين سعادة المناضل عيسى العابد الريموني بدء دخول قوافل مساعدات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح نيويورك تستضيف مؤتمرا دوليا سعيا لإحياء حل الدولتين أردوغان يشيد بقرار ماكرون الاعتراف بدولة فلسطين مسؤول بالأمم المتحدة: على اتصال بالفرق في غزة لتوصيل المساعدات ويتكوف: الأوضاع في سوريا في طريقها إلى التسوية "الخيرية الهاشمية" تتوقع عبور قافلة المساعدات الأردنية المرسلة لغزة فجر الاثنين الاتحاد الأوروبي: مؤتمر حل الدولتين لحظة حاسمة للجميع رئيس النواب يلتقي رئيس هيئة وأعضاء إدارة النادي الفيصلي متخصصون: أولوية الأردن وقف الحرب على غزة دون الالتفات إلى حملات التضليل والتشويه الداخلية والشباب تنفذان خطة ميدانية لتعزيز ثقافة التطوع في المحافظات الاحتلال يُسلّم مفتي القدس قرارا بالإبعاد عن المسجد الأقصى لمدة أسبوع قابل للتجديد تسجيل 6 حالات وفاة بسبب المجاعة في قطاع غزة خلال 24 ساعة السفير العراقي يزور مدينة السلط ويبحث تعزيز التعاون الثقافي والسياحي الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في خانيونس قافلة مساعدات أردنية تضم 60 شاحنة تنطلق إلى غزة مدير الأمن العام يسلّم الملازم نور الدين الحباشنة هدية ملكية تقديراً لإنجازه الدولي رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل السفير البولندي بنزيما مستمر مع "النمور" وعقد جديد في الطريق معالي رائد أبو السعود رئيس الوزراء بالوكالة

طفلة تقتل امها بـ 9 رصاصات

طفلة تقتل امها بـ 9 رصاصات



القلعة نيوز-
أقدمت فتاة ذات 14 عاما، على قتل والدتها البالغة من العمر 36 عاما، التي أطلقت عليها تسع طلقات نارية فأردتها قتيلة، في جريمة قتل مروعة في بلدة لبنانية.

وقالت الوكالة الوطنية للإعلام إنه تم العثور على سيدة لبنانية تدعى فاطمة الرفاعي (36 عاما) مقتولة في منزلها بحي الجدايل ببلدة القرقف شمال لبنان.

ورجحت المعلومات الأولية بحسب الوكالة أن يكون دافع القتل هو السرقة "مع العلم أن منزل المغدورة يقع بعيدا نسبيا عن أقرب الجيران".

وبحسب معلومات الوكالة، فقد تم العثور على مسدس حربي بجانبها بعد وقوع الجريمة.

ونقلت صحيفة النهار اللبنانية عن مصدر أمني قوله إنه تبين أن ابنة القتيلة البالغة 14 عاما هي التي ارتكبت الجريمة والسبب هو أن أمها التي قالت إنها تدعى فاطمة الرفاعي "كانت تعنفها دائما".

وبحسب "النهار"، استغلت الابنة نوم أشقائها ووجود والدها خارج المنزل، وحملت مسدسا وتوجهت نحو والدتها لتصيبها بتسع طلقات نارية.

أحد أقارب الضحية ذكر أنها أصيبت بطلقات في قلبها وزندها وساقها وبطنها.

بعد ارتكاب الجريمة، بحسب هذه الرواية، ألقت الفتاة بالمسدس على أريكة وسارعت إلى منزل الجيران.

وعلى إثر ذلك، اتصلت الجارة بزوجها لإطلاعه على المأساة، فاتصل الأخير بزوج الضحية علي الماضي (عامل) وسارع الجميع إلى منزل المغدورة ليجدوها ممددة على السرير غارقة في دمائها.

بعض الصحف اللبنانية قالت إن الابنة أبلغت الجيران بالعثور على أمها مقتولة، لكن كاميرات المراقبة أظهرت أن أحدا لم يدخل المنزل، وفضلا عن ذلك كان إطلاق النار "عشوائيا"، ما رجح أن يكون الجاني أحد أفراد العائلة.

وبالتحقيق معها، اعترفت الفتاة بالجريمة، وتم القبض عليها هي ووالدها لمواصلة التحقيق.