شريط الأخبار
الحنيطي يلتقي قائد قوات الدفاع الباكستانية في إسلام آباد سوريا.. قصف جوي جديد على مستودعات أسلحة ومخدرات في السويداء مظلوم عبدي: تم التوصل إلى تفاهم مشترك مع دمشق فيما يخص دمج القوى العسكرية ما هو جبل باشان الذي استخدمه الهجري بدل السويداء ؟ إعلام عبري: "الإسرائيلي" تحول إلى شخصية غير مرغوب فيها مصدر عسكري إسرائيلي: سنضطر لمواجهة إيران إذا لم توقفها أميركا الجيش الإسرائيلي يقول إنه قتل عضوا في فيلق القدس الإيراني بلبنان الداخلية السورية: القبض على قيادي ثان في داعش بريف دمشق تحقيق: جنرالات الأسد يرفضون التقاعد ويخططون لتمرد سينفذه 168 ألف مقاتل الأردن استورد نحو 300 ألف برميل نفط من العراق الشهر الماضي ورقة سياسات: 3 سيناريوهات لتطور مشروع مدينة عمرة قوات الاحتلال تطلق الرصاص باتجاه مدنيين سوريين بريف القنيطرة الجنوبي ويتكوف أبلغ الوسطاء أن المرحلة الثانية ستبدأ في يناير وسط أجواء حزينة.. المسيحيون في قطاع غزة يحتفلون بالعيد مصر تدفع بأضخم قوافلها لغزة.. 5900 طن إغاثة تدخل القطاع مستشار الرئيس السوري: الخيارات ضاقت مع قوات سوريا الديمقراطية بتهنئة المسيحيين .. الوزيران السابقان عربيات وداوود يُحرجان دعاة الكراهية ويعيدان تصويب البوصلة الدينية والوطنية نقيب الألبسة: استعدادات كبيرة لموسم كأس العالم عبر تصميمات مبتكرة لمنتخب النشامى نعيمات وعلوان والتعمري ضمن قائمة فوربس الشرق الأوسط 30تحت 30 لعام 2025 مدير تنشيط السياحة: أعياد الميلاد تمثل صورة حضارية مشرقة للعيش المشترك والوئام الديني

طفلة تقتل امها بـ 9 رصاصات

طفلة تقتل امها بـ 9 رصاصات



القلعة نيوز-
أقدمت فتاة ذات 14 عاما، على قتل والدتها البالغة من العمر 36 عاما، التي أطلقت عليها تسع طلقات نارية فأردتها قتيلة، في جريمة قتل مروعة في بلدة لبنانية.

وقالت الوكالة الوطنية للإعلام إنه تم العثور على سيدة لبنانية تدعى فاطمة الرفاعي (36 عاما) مقتولة في منزلها بحي الجدايل ببلدة القرقف شمال لبنان.

ورجحت المعلومات الأولية بحسب الوكالة أن يكون دافع القتل هو السرقة "مع العلم أن منزل المغدورة يقع بعيدا نسبيا عن أقرب الجيران".

وبحسب معلومات الوكالة، فقد تم العثور على مسدس حربي بجانبها بعد وقوع الجريمة.

ونقلت صحيفة النهار اللبنانية عن مصدر أمني قوله إنه تبين أن ابنة القتيلة البالغة 14 عاما هي التي ارتكبت الجريمة والسبب هو أن أمها التي قالت إنها تدعى فاطمة الرفاعي "كانت تعنفها دائما".

وبحسب "النهار"، استغلت الابنة نوم أشقائها ووجود والدها خارج المنزل، وحملت مسدسا وتوجهت نحو والدتها لتصيبها بتسع طلقات نارية.

أحد أقارب الضحية ذكر أنها أصيبت بطلقات في قلبها وزندها وساقها وبطنها.

بعد ارتكاب الجريمة، بحسب هذه الرواية، ألقت الفتاة بالمسدس على أريكة وسارعت إلى منزل الجيران.

وعلى إثر ذلك، اتصلت الجارة بزوجها لإطلاعه على المأساة، فاتصل الأخير بزوج الضحية علي الماضي (عامل) وسارع الجميع إلى منزل المغدورة ليجدوها ممددة على السرير غارقة في دمائها.

بعض الصحف اللبنانية قالت إن الابنة أبلغت الجيران بالعثور على أمها مقتولة، لكن كاميرات المراقبة أظهرت أن أحدا لم يدخل المنزل، وفضلا عن ذلك كان إطلاق النار "عشوائيا"، ما رجح أن يكون الجاني أحد أفراد العائلة.

وبالتحقيق معها، اعترفت الفتاة بالجريمة، وتم القبض عليها هي ووالدها لمواصلة التحقيق.