شريط الأخبار
دموع محمد صلاح بعد هزيمة ليفربول أمام آيندهوفن.. أسوأ سلسلة نتائج منذ 1954 الحنيطي : أخشى ان يتحول قرار مجلس الامن الى نوع من الوصاية على غزة الفول السوداني .. مفتاح لتعزيز المناعة أطعمه ومشروبات لذيذة منخفضة السعرات الحرارية دهون البطن عند الرجل والمرأة وطرق التخلص منها تحسين الهضم وتعزيز الاسترخاء.. فوائد شرب ماء القرنفل قبل النوم حساسية الطعام.. كل ما تريد معرفته عن الأعراض والعلاج ونصائح للمرضى الحليب البارد للهالات السوداء والتجاعيد: حقيقة أم خرافة؟ تشققات اليدين والجفاف بين الأصابع: أسباب وطرق علاج منزلية فعّالة وصفات طبيعية منزلية بسيطة للتخلص من الهالات السوداء تفاصيل حالة الطقس في الأردن الخميس "فوائد مذهلة".. لماذا يجب أن تبدأ يومك بتمرتين؟ احذر Sturnus.. فيروس يصيب هواتف الأندرويد ويخترق تطبيقات البنوك وواتساب أطعمه ومشروبات لذيذة منخفضة السعرات الحرارية قمر شبه بدر يزيّن سماء البترا في ليلة "الثبات القمري" النادر أكثر 5 تطبيقات مراسلة للهواتف شعبية في 2025 وفيات الخميس 27-11-2025 الذهب يستقر قرب أعلى مستوياته في أسبوعين بالأسماء .. مدعوون للامتحان التنافسي في عدد من الوزارات والمؤسسات الحكومية بريف البحرينية تختتم بطولات BRAVE CF لعام 2025 في أوزبكستان

6 خطوات لتدريب دماغك على تحقيق النجاح

6 خطوات لتدريب دماغك على تحقيق النجاح
القلعة نيوز-

كشفت خبيرة كيف يمكنك الجمع بين العلم والتفكير الإيجابي لتحقيق أهدافك بنجاح.
وشرحت عالمة العلوم العصبية والمدربة الحياتية والطبيبة النفسية الدكتورة تارا سوارت، التي تُدرّس في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وكلية كينجز في لندن، في كتابها الجديد "المصدر"، كيف يمكن استخدام ستة مبادئ في حياتنا اليومية من أجل الوصول إلى الأهداف التي نصبو إليها.

ووفقاً للدكتورة سوارت، من الممكن "تجديد دماغنا" أو تغيير موقفنا من أجل النجاح. وتوضح أننا يمكن أن ندرب أنفسنا لنصبح الشخص الذي نحتاج أن نكون من أجل إحداث تغيير إيجابي في حياتنا، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.

وفيما يلي المبادئ الستة التي تعتمد عليها سوارت لتحقيق النجاح:

1- الوفرة
تصف الدكتور تارا "الوفرة" على أنها الاعتقاد بأن هناك ما يكفي من كل شيء للاستفادة منه، على النقيض من "النقص"، موضحة أن إيماننا بأحد هذين المفهومين سيكون له عواقب مختلفة على حياتنا.
على سبيل المثال، أولئك الذين يؤمنون بالوفرة سيطورون مهارة التعامل بمرونة خلال الأوقات الصعبة بفضل الثقة بأن الأمور ستتحسن. ومن ناحية أخرى، سيكون الدافع وراء أولئك الذين يعملون على أساس "النقص" هو الخوف، ويميلون إلى التفكير في السلبيات.

2- التظاهر
تعترف الدكتورة تارا بأن مفهوم "إظهار النجاح من خلال التفكير الإيجابي" غالباً ما يتم رفضه من قبل أعضاء آخرين في المجتمع العلمي. كما تعترف بأن التفكير في شيء جيد لا يعني بالضرورة أنه سوف يحدث.
وبدلاً من ذلك، توضح أن التظاهر يدور حول المحاولة المستمرة لتحقيق حلمنا، مهما كان كبيراً، ويتطلب الأمر أن نكون صادقين مع ما نريده حقاً، وأن نركز على ذلك، بدلاً من ملاحقة الأهداف الأخرى، ويتمثل التظاهر في توجيه هدفك النهائي في كل ما تفعله.

3- الرغبة المغناطيسية
الرغبة المغناطيسية هي قوة الاقتناع التي تقودك إلى تحقيق شيء تعتقد أنه قابل للتحقيق. وتوضح الدكتورة تارا أن الدراسات التي أجريت على التفاؤل أظهرت أن "عقلية الفرد وتصميمه على تحقيق أهدافه تملي ما يحدث له".

فهذه الرغبة عبارة عن جهد مشترك لتوجيه التفاؤل بأننا نستطيع بالفعل أن نحدث تغييراً إيجابياً في حياتنا، وكذلك الشدة العاطفية التي تمدنا بالقوة والثقة لتحويل تفاؤلنا إلى حقيقة بدلاً من أن نأمل بلا جدوى.

4- الصبر
مثل كل مشروع، لا يتم بناء المهارات لتحقيق أهدافنا والعمل على موقفنا من الحياة خلال ليلة وضحاها، وهذا هو السبب في أن الدكتورة تارا توضح أننا بحاجة إلى التحلي بالصبر مع أنفسنا.
ومن خلال التعبير عن أحلامنا وتصورها، فإننا نوحي لعقلنا للتفكير في إمكانية تحقيقها بالفعل وأنه "يمكننا فعل ذلك".

5- التناغم
تكمن الفكرة الأساسية في تجديد عقولنا في أن العقل والجسم يحتاجان إلى تناغم تام من أجل استغلال كل الفرص لتحقيق أحلامنا، وهذا سيعطينا التوازن والعقلانية لاتخاذ خيارات جيدة تعزز أهدافنا.
وتوضح الدكتورة تارا أن الانسجام بين دماغنا المنطقي ودماغنا العاطفي، وفهم الإشارات التي يرسلانها إلينا، هو جوهر إطلاق العنان لقوتنا العقلية، ويمكننا أن نفهمها فقط إذا كنا في تناغم مع عقولنا وجسمنا.

6- الاتصال العالمي
الاتصال العالمي هو فكرة أننا جميعا مرتبطون ببعضنا البعض وبالكون، إن الأمر يتعلق بالطريقة التي يؤثر بها العالم علينا، وتأثيرنا على العالم، والعيش في وئام مع العالم ينتج عنه شعور بالانتماء وهذا يفيد الدماغ.
ويوحي الاتصال العالمي أيضاً بأنه سيكون من المفيد لنا أن نكون أكثر نشاطاً حيال حياتنا بدلاً من أن نكون ضحية لظروف غير متوقعة. وهناك العديد من الطرق للاستفادة من إمكانات الاتصال العالمي، من العمل التطوعي إلى زيادة الوعي على وسائل التواصل الاجتماعي حول القضايا التي تهم الجميع.
(ae24)