شريط الأخبار
ارتياح فرنسي للصدى الإيجابي العالمي لمبادرة «حل الدولتين» المشتركة مع السعودية مستشار أردوغان يوجه رسالة "إلى كلب إسرائيل الصهيونية" ويهدد بـ"إخفائه عن الخريطة" "بلومبيرغ" عن مصادر مطلعة: الحكومة الألمانية قررت دعم مقترح تقوده فرنسا والسعودية لحل الدولتين بمشاركة الأردن.. بدء اجتماع طارئ لمجلس الأمن لمناقشة العدوان الإسرائيلي على قطر العين العياصرة: التوسع الاستيطاني يعبر عن حالة التوحش في إسرائيل الرئاسة الفلسطينية: دولتنا قائمة لا محالة خمسة جرحى في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان لافروف: روسيا تواصل العمل مع واشنطن لتسوية النزاع الفلسطيني الإسرائيلي مجلس الأمن يندد بالهجوم على الدوحة ويدعو لخفض التصعيد بيان عاجل من الأردن ردًا على نتنياهو : حق الشعب الفلسطيني غير قابل للتصرف البرلمان الأوروبي يدعو الدول الأعضاء للاعتراف بدولة فلسطين هاكرز أتراك يسرّبون رقم هاتف وزير الدفاع الإسرائيلي ويصوّرونه بفيديو نتنياهو يُهدد : لن تُقام أي دولة فلسطينية رسميًا .. النشامى يواجه منتخبي بوليفيا وألبانيا الشهر المقبل قيد الدراسة ... خط سككي جديد يربط الأردن وسوريا وتركيا بمواصفات عالمية الرواشدة يلتقي رئيس وأعضاء جمعية السوسنة الثقافية التحالف الإسلامي يختتم في عمّان ورشة عمل إعلامية لمحاربة الإرهاب الخارجية: وصول الأردنية لانا كتاو إلى عمّان بعد الإفراج عنها في اليمن قطر تشيع ضحايا الهجوم الإسرائيلي بحضور الشيخ تميم بن حمد حماس: الجريمة الإسرائيلية بالدوحة إعلان حرب على الدول العربية

تونس مطالبة بسداد 1000 مليون دولار سنويا

تونس مطالبة بسداد 1000 مليون دولار سنويا
القلعة نيوز-

تقبل تونس على استحقاقات مالية ضخمة بدءا من شهر نيسان المقبل تتمثل بسداد ما قيمته 682 مليون دولار من الديون الخارجية خلال 2020.

وأشارت تقارير صحفية اليوم الثلاثاء الى أن تونس مطالبة بدفع 250 مليون دولار خلال شهر نيسان و400 مليون يورو خلال شهر يونيو.

وتشير التوقعات الى أن هذه المرحلة ستكون مفصلية وصعبة على تونس فهي مطالبة بسداد قروض بقيمة 1000 مليون دولار سنويا ولغاية 2025.

وفي تصريحات إعلامية مؤخرا توقع محافظ البنك المركزي مروان العباسي أن تشهد تونس بين عامي 2020 و 2025 سلسلة من الضغوط المالية جراء حلول آجال السداد السنوي لأصول رقاعية ولاستحقاقات صندوق النقد الدولي.

ورغم ما قامت به حكومة تصريف الأعمال (حكومة الشاهد) من اجراءات اقتصادية خاصة من حيث اقتطاع مساهمة مالية من رواتب الموظفين بنسبة 1 بالمئة منذ سنتين، فإن نتائج هذا الإجراء ليست ذات بال وهو ما دفع رئيس الحكومة المكلف ( إلياس الفخفاخ) باقتراح اقتطاع أسبوع عمل من أجور الموظفين لحلحلة الوضع الاقتصادي.

ولا ينظر الخبراء بتفاؤل إلى قدرة تونس على الوفاء بالتزاماتها المالية الخارجية، حيث أصبحت هذه القدرة محل شك وهو ما ينبئ بأن التعثر في سداد الديون سيدخل البلد في دوامة ما يسمى بـ "إعادة جدولة الديون".

(بترا)