شريط الأخبار
ارتياح فرنسي للصدى الإيجابي العالمي لمبادرة «حل الدولتين» المشتركة مع السعودية مستشار أردوغان يوجه رسالة "إلى كلب إسرائيل الصهيونية" ويهدد بـ"إخفائه عن الخريطة" "بلومبيرغ" عن مصادر مطلعة: الحكومة الألمانية قررت دعم مقترح تقوده فرنسا والسعودية لحل الدولتين بمشاركة الأردن.. بدء اجتماع طارئ لمجلس الأمن لمناقشة العدوان الإسرائيلي على قطر العين العياصرة: التوسع الاستيطاني يعبر عن حالة التوحش في إسرائيل الرئاسة الفلسطينية: دولتنا قائمة لا محالة خمسة جرحى في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان لافروف: روسيا تواصل العمل مع واشنطن لتسوية النزاع الفلسطيني الإسرائيلي مجلس الأمن يندد بالهجوم على الدوحة ويدعو لخفض التصعيد بيان عاجل من الأردن ردًا على نتنياهو : حق الشعب الفلسطيني غير قابل للتصرف البرلمان الأوروبي يدعو الدول الأعضاء للاعتراف بدولة فلسطين هاكرز أتراك يسرّبون رقم هاتف وزير الدفاع الإسرائيلي ويصوّرونه بفيديو نتنياهو يُهدد : لن تُقام أي دولة فلسطينية رسميًا .. النشامى يواجه منتخبي بوليفيا وألبانيا الشهر المقبل قيد الدراسة ... خط سككي جديد يربط الأردن وسوريا وتركيا بمواصفات عالمية الرواشدة يلتقي رئيس وأعضاء جمعية السوسنة الثقافية التحالف الإسلامي يختتم في عمّان ورشة عمل إعلامية لمحاربة الإرهاب الخارجية: وصول الأردنية لانا كتاو إلى عمّان بعد الإفراج عنها في اليمن قطر تشيع ضحايا الهجوم الإسرائيلي بحضور الشيخ تميم بن حمد حماس: الجريمة الإسرائيلية بالدوحة إعلان حرب على الدول العربية

الرئيس التونسي: فلسطين ليست ضيعة ولا تخضع للقانون العقاري

الرئيس التونسي: فلسطين ليست ضيعة ولا تخضع للقانون العقاري

القلعة نيوز : تونس - شدد الرئيس التونسي قيس سعيد على مركزية القضية الفلسطينية، وقال إنها «ستبقى قائمة ما دام الشعب الفلسطيني يتعرض لهذه المظلمة، فلسطين ليست ضيعة ولا بستانا ولا تخضع للقانون العقاري».
وقال سعيد في مؤتمر صحفي مع أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، الذي يزور تونس: «نحتكم للشرعية الدولية، على محدودية هذه الشرعية، لا نريد القتال أو الصدام، ولكن نحن أصحاب حق ودعاة حق، ولا يمكن أن تكون عاصمة فلسطين إلا القدس الشريف».
ومن المعروف عن الرئيس التونسي مساندته للقضية الفلسطينية ومناهضته للتطبيع مع إسرائيل، حيث اعتبر في وقت سابق أن «التطبيع خيانة عظمى، ويجب أن يحاكم من يطبع مع كيان شرد ونكل شعبا كاملا». وأكد أن «كلمة تطبيع هي كلمة خاطئة أصلا، وأن الكلمة الصحيحة هي الخيانة العظمى» لأن العالم العربي «في حالة حرب مع كيان غاصب». (وكالات)