شريط الأخبار
قاسم الحجايا يكتب : المخابرات العامة ؛ فرسان حقّ وصولجان أمن ، وثقة قائد وشعب الملكة رانيا خلال إفطار للشباب: قيمنا الإنسانية رأس مالنا ويجب الحفاظ عليها بقدر سعينا للتطور الملك ينعم على المرحوم الباشا نصوح محي الدين بميدالية اليوبيل الفضي وزير الداخلية: لن نسمح لأيّ كان بالمساس بالنسيج الوطني وفد من الجامعة الهاشمية يزور مدينة الأمير محمد للشباب تمهيداً لتشاركية وتعاون مرتقب الجراح يعتذر من قباعي تحت القبة ويغادر الجلسة "ليتخذ المجلس القرار المناسب بشأنه" #عاجل استقرار أسعار الذهب عالميا قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية استقرار أسعار الذهب عالميا قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية وزيرة التنمية الاجتماعية : نضال نساء غزة رسالة واضحة بأن النساء جزء أساسي من عملية التغيير وإعادة البناء أسعار الذهب في الأردن اليوم الأربعاء طرح عطاء لشراء كميات من القمح الألبسة تحقق قفزات نوعية وتشكل دعامة رئيسية للصادرات الوطنية وزير التربية يعمم باحتساب العطل الرسمية من الإجازة السنوية إذا وقعت أثنائها ياسمين عبدالعزيز تنشر رسالة غامضة: "ربنا نصرني" الأمن العراقي يلاحق مرتكبي أعمال عنف بحق عمال سوريين 2.6 مليار دينار حوالات نقدية عبر "كليك" منذ بداية العام الحالي 14.4 ألف شيك مرتجع الشهر الماضي بقيمة 82 مليون دينار "المياه" تبدأ بتنفيذ مشروع تحسين أنظمة مياه بني كنانة لخدمة 25 قرية “الاستهلاكية العسكرية”: عروض وتخفيضات حملة “مونة رمضان” مستمرة الرئيس الإيراني: لن أتفاوض مع ترامب تحت التهديد

بعد مقتل جنودها في إدلب: تركيا تفتح حدودها للاجئين السوريين إلى أوروبا

بعد مقتل جنودها في إدلب: تركيا تفتح حدودها للاجئين السوريين إلى أوروبا

القلعة نيوز : انقرة- أعلن حاكم إقليم خطاي أن الجنود الأتراك المصابين في الضربة الجوية التي نُفذت الخميس، وعددهم 32 جنديا، ليسوا في حالة خطيرة؛ فيما قُتِل 34 عسكريا تركيا آخر، ما دعا أنقرة للتأكيد أنّها قررت «الرد بالمثل على النظام غير الشرعي»، ودعت إلى اجتماع طارئ لسفراء حلف شمال الأطلسي أمس، الجمعة.
وأعربت وزارة الخارجية الأميركية عن قلق الولايات المتحدة إزاء أنباء الهجوم على الجنود الأتراك؛ وأضاف ممثل عن الوزارة في بيان أنّ «نحن ندعم تركيا حليفتنا في حلف شمال الأطلسي، ونواصل الدعوة إلى وقف فوري لهذا الهجوم الشنيع.
وأضاف «نحن ندرس أفضل الطرق لمساعدة تركيا في هذه الأزمة».
وطالبت الولايات المتحدة سوريا وحليفتها روسيا بإنهاء «هجومهما الشنيع» في محافظة إدلب؛ فيما ندّد الأمين العام لحلف الأطلسي ينس ستولتنبرغ بـ«الغارات الجوية العشوائية» في إدلب، داعيا إلى «خفض التصعيد».
وقال متحدث باسم الحلف إن ستولتنبرغ تحادث مع وزير الخارجية التركي مولود تشاويش اوغلو ودعا دمشق وموسكو إلى «وقف هجومهما». كما «حض جميع الأطراف على خفض التصعيد (...) وتجنب زيادة تفاقم الوضع الإنساني المروع في المنطقة».
وقال المتحدّث ستيفان دوجاريك في بيان إنّ «الأمين العام أنطونيو غوتيريش يجدّد دعوته إلى وقف فوري لإطلاق النار ويعبّر عن قلق خاصّ إزاء خطر المواجهات العسكريّة المتصاعدة على المدنيّين» في إدلب. وأضاف أن خطر حصول «تصعيدٍ أكبر يزداد كلّ ساعة» إذا لم يتمّ اتّخاذ إجراءات سريعًا.
وتأتي الخسائر الفادحة التي تكبّدتها أنقرة الخميس، بعد أسابيع من التصعيد في إدلب بين القوات التركية وقوات الجيش السوري التي اشتبكت بشكل متكرر.
وأدّت عمليّات القصف الدمويّة إلى ارتفاع عدد الجنود الأتراك الذين قُتلوا في إدلب في شباط/ فبراير إلى 49 على الأقلّ، وهي تهدّد أيضا بتوسيع الفجوة بين أنقرة وموسكو التي تُعتبر الداعم الرئيسي للنظام السوري.
وبدعم جوي روسي لا هوادة فيه، تسعى قوات الأسد منذ شهور إلى استعادة السيطرة على آخر منطقة كبيرة تحت سيطرة المعارضة بشمال غرب سوريا؛ وأرسلت تركيا آلاف الجنود والعتاد العسكري الثقيل إلى محافظة إدلب في الأسابيع القليلة الماضية لمساعدة مقاتلي المعارضة المتحالفين معها على التصدي للهجوم. الاناضول