وأضاف عبيدات في حديثه مساء اليوم الأربعاء إن الجانب الصحي والوبائي هو الأولوية في عمل اللجنة، بمعزل عن كل الظروف الأخرى، وتوصيات اللجنة هدفها "تجويد القرار الصحي".
وأوضح أن دور اللجنة وعلى مر السنوات دور استشاري "هام"، وكان على اللجنة تحمل مسؤولياتها وخصوصاً أن الفيروس والمعلومات حوله "غير معلومة".
وأوضح أن اللجنة تتفهم الظروف الاقتصادية، واجتمعت مع وزير الصناعة ووزير العمل وتم الاتفاق معهم على تسريع عودة قطاعات اقتصادية للعمل.
"لا بد من وضع معادلة توازي بين الخطر الصحي وكذلك الجوانب الأخرى مثل الجانب الاقتصادي"، وفق عبيدات