شريط الأخبار
هل نعيش حرب عالمية هجينة ... الخارجية الإسرائيلية تقرر إغلاق عدد من سفاراتها تحسّبًا لهجمات الأمن العام يُجدد التأكيد على الإرشادات في حال مشاهدة أجسام غريبة وزير الثقافة : الأردن كبير بمواقفه الصادقة وإنجازاته إسرائيل تطلب رسميا من أمريكا وأوروبا مساعدتها ضد إيران مستو: أجواء الأردن مفتوحة أمام الطيران المدني إسرائيل تعلن مقتل رئيس الاستخبارات الإيرانية ونائبه إطلاق موجة صواريخ إيرانية جديدة باتجاه وسط وشمال إسرائيل 5 قتلى في قصف إسرائيلي على مبنى سكني في طهران القوات المسلحة : الأردن يسقط الطائرات المسيرة والصواريخ التي تنهتك المجال الجوي الأردني وزير الثقافة ينعى الفنان والكاتب الأردني بكر قباني ميسي يوهم الجمهور بأنه سجل هدفا عالميا في شباك الأهلي المصري! مصر تعلن عن كشف بترولي باحتياطي عملاق قرب الحدود مع ليبيا وزير الأمن الإيراني: سنتعامل بحزم مع الخونة والمتواطئين مع الصهاينة استبعاد بنشرقي من مواجهة الأهلي ضد إنتر ميامي بسبب تصرفه قبل المباراة 5 مناجم عربية تقود مستقبل الطاقة النووية في المنطقة لليوم الثالث.. إيران وإسرائيل تتبادلان هجمات مدمرة- آخر التطورات لحظة بلحظة رسميا.. غاتوزو مدربا جديدا لمنتخب إيطاليا الملك يتلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس العراقي ولي العهد يترأس اجتماع المجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل

هل تنقل مياه المسابح فيروس كورونا؟.. خبراء يجيبون

هل تنقل مياه المسابح فيروس كورونا؟.. خبراء يجيبون

القلعة نيوز :

مع حلول فصل الصيف، يتوجه كثيرون إلى المسابح لأجل الاستجمام، لكن هذا الترفيه قد لا يكون متاحا، في هذا العام، بسبب انتشار فيروس كورونا، وسط تساؤلات حول ما إذا كانت هذه الأحواض المائية قادرة على نقل العدوى.

وأغلقت أغلب دول العالم الشواطئ والمسابح، لأجل كبح انتشار المرض، لكن بعض البلدان أبقتها مفتوحة أمام المصطافين، أو أنها شرعت في تخفيف القيود عقب استقرار الوضع الوبائي.

ويؤكد الأطباء أن احتمال انتقال فيروس كورونا في المسابح ضعيف جدا، ويجب ألا يشكل مصدرا للقلق، حتى وإن كان المسبح مشتركا بين عدد من المصطافين.

ويقول الباحث في جامعة غاشون، يوم جونغ شيك، أن مياه المسابح يجري تعقيمها بكمية مهمة وعالية التركيز من مادة الكلورين، وبالتالي، لا مجال لانتقال العدوى إلى الآخرين حتى وإن دخل شخص مصاب إلى المسبح.

وأوردت صحيفة "شوسن إلبو" الكورية الجنوبية، أن الفيروس لا ينتقل حتى وإن ابتلع الشخص الذي يسبح قدرا من الماء، وهذا الأمر له تفسير علمي أيضا.

ويشرح الباحث في جامعة سوغانغ الكورية الجنوبية، لي ديوك هوان، أن من يبتلع ماء لن يمرض على الأرجح، لأن مناعة الإنسان في الجهاز الهضمي أقوى مما هي عليه في الجانب التنفسي"، وهذا يعني أن تسلل كمية صغيرة من المياه لن يؤدي إلى أي أذى صحي.

لكن الباحثين يحثون على مراعاة التباعد الاجتماعي في المسابح، لاسيما أن الاقتراب من الأشخاص الآخرين في هذه الأماكن يبدو أمرا حتميا، كما أن الناس لا يستطيعون ارتداء الكمامات وهم في الماء.

وتبعا لذلك، فإن المسابح المكتظة بعدد كبير من الأشخاص، تزيد أيضا احتمال انتقال فيروس كورونا الذي أصاب ملايين الأشخاص في العالم.

أما الاستحمام بعد السباحة في المسابح، فيشكل خطرا بدوره، لاسيما أن مسؤولي الصحة ينصحون ممارسي الرياضة بتفادي حمامات النوادي الرياضية، نظرا إلى احتمال انتقال العدوى عن طريق صنابير المياه وأدوات تنشيف الشعر ومقابض الأبواب وعبوات "الشامبو". وكالات