شريط الأخبار
إجلاء 50 مريضًا ومرافقًا من غزة لعلاجهم في الأردن وزير الخارجية يلتقي وزير خارجية الاتحاد السويسري التحصين الذاتي... وزير الثقافة يفتتح ملتقى العقبة الثقافي الثالث بالصور تخريج الفوج السادس والخمسون لكلية القادسية اتفاقية بين وزارة البيئة وجامعة البلقاء التطبيقية لإنشاء واستدامة حديقة علّان الذكية البيئية القوات الروسية تنفذ طلعة جوية فوق بحر البلطيق وتطلق صاروخا باليستيا مسؤول في الأهلي يوضح حقيقة حصول "زيزو" على 100 مليون وتقاضي تريزيجيه بالعملة الأجنبية "بلومبرغ": الاتحاد الأوروبي يعد حزمة إجراءات تجارية ضد الصين ضبط مخدرات في بحر العرب بقيمة تناهز مليار دولار ما حقيقة تبرع رونالدو قائد النصر السعودي بمليوني دولار لأطفال غزة؟ الرواشدة يلتقي رئيس المركز الوطني للبحث والتطوير في البادية ولي العهد يتابع تمرينا تعبويا لكتيبة التدخل السريع (صور) بتوجيهات جلالة الملك ..مستشار العشائر يزور الشيخ عبيد الزوايدة في قضاء الديسة ويستمع لمطالب أبناء المنطقة "مستشار العشائر" يتفقد موقع مهرجان الأردن لسباقات الهجن والشعر النبطي في وادي رم قرارات مجلس الوزراء وزير الطاقة: نعمل على زيادة الإنتاج المحلي من الغاز ليكون بديلا عن المستورد الصفدي يؤكد أولوية تثبيت وقف إطلاق النار في غزة حسان يعمم على المؤسسات الحكومية باعتماد التراسل الإلكتروني الكنيست يصوت على مقترح قانون بضم الضفة الغربية إلى إسرائيل

وفـيـات كـورونـا عالميًا تـتجـاوز 1.3 مليون واليونان تغلق مدارسها

وفـيـات كـورونـا عالميًا تـتجـاوز 1.3 مليون واليونان تغلق مدارسها

القلعة نيوز : عواصم - سجّلت أكثر من مليون و300 ألف وفاة بكورونا المستجد حول العالم منذ ظهر الفيروس في الصين أواخر العام الماضي.
وبلغت حصيلة الوفيات المعلنة 1,303,783 من بين 53,380,442 إصابة، رغم أن الخبراء يشيرون إلى أن البيانات الرسمية لا تعلن على الأرجح إلا جزءا من العدد الفعلي للإصابات والوفيات. وتزداد سرعة تفشي الفيروس مجددا في وقت تضرب موجة ثانية من الإصابات أوروبا والولايات المتحدة.
وسجّلت واحدة من كل خمس وفيات تقريبا في الولايات المتحدة، البلد الأكثر تضررا بالفيروس في العالم حيث تم الإعلان عن 244,345 وفاة و10,739,614 إصابة.
وتعد البرازيل البلد الثاني الأكثر تضررا في العالم حيث سجّلت 164,737 وفاة من بين 5,810,652 إصابة، تليها الهند (129,188 وفاة و8,773,479) إصابة، ومن ثم المكسيك (97624 وفاة و997,393 إصابة) والمملكة المتحدة (51304 وفيات و1,317,496 إصابة).
وبينما احتفى العالم هذا الأسبوع بالأنباء عن تحقيق تقدم كبير في محاولة تطوير لقاح ضد الفيروس، حذّرت خبيرة رفيعة المستوى في منظمة الصحة العالمية من أن المعلومات المضللة وانعدام الثقة في أوساط العامة قد يقلل من حجم الفائدة المرجوة من اللقاحات.
وأعلنت اليونان أمس السبت إغلاق المدارس الابتدائية ودور الحضانة ومراكز رعاية الأطفال وسط ارتفاع أعداد الإصابات بفيروس كورونا المستجد فيما بلغ النظام الصحي الوطني حدود طاقته الاستيعابية. وقال وزير الصحة، فاسيليس كيكيلياس، في بيان إن «الحكومة اليونانية قررت تعليق عمل المدارس حتى 30 تشرين الثاني».
وأبقت معظم الدول الأوروبية المدارس مفتوحة خلال الموجة الثانية من الفيروس التي تجتاح القارة منذ أيلول، بعكس الموجة الأولى في أذار ونيسان عندما تم إغلاقها في تدابير العزل الأولى. وتوصي منظمة الصحة العالمية بعدم إغلاق المدارس إلا كخيار أخير.
ويطرح سؤال نفسه فيما إذا كانت الدول الفقيرة ستحصل على لقاح ضد كوفيد-19 بعد إعلان شركتي «فايزر» و»بايونتيك» هذا الأسبوع تطوير لقاح «فعال بنسبة 90 في المئة» لفيروس كورونا المستجد.
وأعرب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، عن أمله يوم الجمعة في أن يفيد أي «تقدم علمي» كل البلدان قائلا «لا شك في أن اللقاح سيكون أداة أساسية للسيطرة على الوباء». لكن فيما تخطط الدول الغنية لبرامج تلقيح حتى نهاية العام 2021، يحذر الخبراء من العقبات التي ستواجه البلدان الفقيرة.
ويأمل مختبرا «فايزر» الأميركية و»بايونتيك» الألمانية في توفير الجرعات الأولى في غضون أسابيع قليلة، بمجرد استلام تصاريح الاستخدام الطارئ من الوكالات الصحية. وتتوقع الشركتان توفير ما يصل إلى 1.3 مليار جرعة العام المقبل.
وبكلفة 40 دولارا لكل برنامج علاج (يعطى على جرعتين)، سارعت الدول الغنية إلى طلب ملايين الجرعات مسبقا قبل أن يعرف ما إذا كان هذا اللقاح سينجح. لكن ماذا عن الدول الفقيرة؟
وقالت مديرة شبكة الصحة العالمية في جامعة أكسفورد، ترودي لانغك: «إذا كان لدينا لقاح فايزر فقط ويحتاج كل شخص إلى جرعتين، فمن الواضح أننا أمام معضلة أخلاقية».
يوجد حاليا أكثر من ثلاثين لقاحا محتملا آخر لكوفيد-19 قيد التطوير، 11 منها كانت في المرحلة الثالثة من التجارب، أي قبل الأخيرة التي تمنح خلالها الموافقة.
ونظرا إلى أنها توقعت الطلب المفرط على أي لقاح معتمد، أنشأت منظمة الصحة العالمية مبادرة «كوفاكس» في نيسان لضمان التوزيع العادل للقاحات، وهي تجمع الحكومات والعلماء والمجتمع المدني والقطاع الخاص.
بالنسبة إلى مديرة المشروع في مركز التنمية العالمية، رايتشل سيلفرمان، من غير المرجح أن يتوافر جزء كبير من الدفعة الأولى من اللقاحات في أفقر البلدان. فاستنادا إلى اتفاقات الشراء المسبق الموقعة مع شركة «فايزر»، هناك 1.1 مليار جرعة تم شراؤها من قبل الدول الغنية. وقالت سيلفرمان «لم يتبق الكثير للدول الأخرى».
وقال بنجامين شرايبر منسق شؤون لقاح كوفيد-19 في منظمة اليونيسف «علينا تجنب أن تحصل الدول الغنية على كل اللقاحات وبالتالي لا تتبق جرعات كافية للبلدان الأفقر».(وكالات)