شريط الأخبار
"الكهرباء الوطنية" تفعل خطة الطوارئ احترازيا لمواجهة تداعيات التصعيد الإقليمي ايران تعدم سجينا متهما بالتخابر مع "اسرائيل" وتعتقل 4 عملاء للموساد توقعات بوصول الذهب إلى حاجز 3500 دولار رونالدو يوضح حقيقة فارق الطول مع نجله بعد صورة مثيرة للجدل الكهرباء الوطنية تُفعّل خطة الطوارئ لمواجهة تداعيات التصعيد الإقليمي طقس معتدل الاثنين وارتفاع تدريجي في الحرارة حتى الخميس انقطاع الاتصال بثلاثة مفقودين تحت أنقاض حيفا البنك الدولي: صرف ربع تمويل مشروع "مسار"وتجهيز 800 صف مدرسي في الأردن حادث سير يودي بحياة الروسي نيكولاي كراسنيكوف بطل العالم 20 مرة العوايشة و الحجايا والسرحان والماضي و العبداللات والحسبان محافظين في الداخلية و تنقلات و احالات كبيرة و ترفيع ثلاث عمداء إلى رتبة لواء في الامن العام قريبا إعلام إسرائيلي يتحدث عن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن مشاركون في لقاء الملك:الحديث الملكي تركز على جهود الأردن الدولية لتحقيق الاستقرار بالمنطقة الصحة الإيرانية: 224 حصيلة الضحايا منذ بدء الهجمات الإسرائيلية بعد استخدامها صواريخ تفوق سرعتها الصوت.. إيران تهدد إسرائيل باستخدام صواريخ جديدة لم يعرفها العالم من قبل نتنياهو يوعز “بتسريع” مفاوضات مع حماس مقتل رئيس الاستخبارات بالحرس الثوري في غارة إسرائيلية على طهران إيران تتّهم إسرائيل باستهداف مبنى تابع للخارجية هل نعيش حرب عالمية هجينة ... الخارجية الإسرائيلية تقرر إغلاق عدد من سفاراتها تحسّبًا لهجمات الأمن العام يُجدد التأكيد على الإرشادات في حال مشاهدة أجسام غريبة

وفـيـات كـورونـا عالميًا تـتجـاوز 1.3 مليون واليونان تغلق مدارسها

وفـيـات كـورونـا عالميًا تـتجـاوز 1.3 مليون واليونان تغلق مدارسها

القلعة نيوز : عواصم - سجّلت أكثر من مليون و300 ألف وفاة بكورونا المستجد حول العالم منذ ظهر الفيروس في الصين أواخر العام الماضي.
وبلغت حصيلة الوفيات المعلنة 1,303,783 من بين 53,380,442 إصابة، رغم أن الخبراء يشيرون إلى أن البيانات الرسمية لا تعلن على الأرجح إلا جزءا من العدد الفعلي للإصابات والوفيات. وتزداد سرعة تفشي الفيروس مجددا في وقت تضرب موجة ثانية من الإصابات أوروبا والولايات المتحدة.
وسجّلت واحدة من كل خمس وفيات تقريبا في الولايات المتحدة، البلد الأكثر تضررا بالفيروس في العالم حيث تم الإعلان عن 244,345 وفاة و10,739,614 إصابة.
وتعد البرازيل البلد الثاني الأكثر تضررا في العالم حيث سجّلت 164,737 وفاة من بين 5,810,652 إصابة، تليها الهند (129,188 وفاة و8,773,479) إصابة، ومن ثم المكسيك (97624 وفاة و997,393 إصابة) والمملكة المتحدة (51304 وفيات و1,317,496 إصابة).
وبينما احتفى العالم هذا الأسبوع بالأنباء عن تحقيق تقدم كبير في محاولة تطوير لقاح ضد الفيروس، حذّرت خبيرة رفيعة المستوى في منظمة الصحة العالمية من أن المعلومات المضللة وانعدام الثقة في أوساط العامة قد يقلل من حجم الفائدة المرجوة من اللقاحات.
وأعلنت اليونان أمس السبت إغلاق المدارس الابتدائية ودور الحضانة ومراكز رعاية الأطفال وسط ارتفاع أعداد الإصابات بفيروس كورونا المستجد فيما بلغ النظام الصحي الوطني حدود طاقته الاستيعابية. وقال وزير الصحة، فاسيليس كيكيلياس، في بيان إن «الحكومة اليونانية قررت تعليق عمل المدارس حتى 30 تشرين الثاني».
وأبقت معظم الدول الأوروبية المدارس مفتوحة خلال الموجة الثانية من الفيروس التي تجتاح القارة منذ أيلول، بعكس الموجة الأولى في أذار ونيسان عندما تم إغلاقها في تدابير العزل الأولى. وتوصي منظمة الصحة العالمية بعدم إغلاق المدارس إلا كخيار أخير.
ويطرح سؤال نفسه فيما إذا كانت الدول الفقيرة ستحصل على لقاح ضد كوفيد-19 بعد إعلان شركتي «فايزر» و»بايونتيك» هذا الأسبوع تطوير لقاح «فعال بنسبة 90 في المئة» لفيروس كورونا المستجد.
وأعرب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، عن أمله يوم الجمعة في أن يفيد أي «تقدم علمي» كل البلدان قائلا «لا شك في أن اللقاح سيكون أداة أساسية للسيطرة على الوباء». لكن فيما تخطط الدول الغنية لبرامج تلقيح حتى نهاية العام 2021، يحذر الخبراء من العقبات التي ستواجه البلدان الفقيرة.
ويأمل مختبرا «فايزر» الأميركية و»بايونتيك» الألمانية في توفير الجرعات الأولى في غضون أسابيع قليلة، بمجرد استلام تصاريح الاستخدام الطارئ من الوكالات الصحية. وتتوقع الشركتان توفير ما يصل إلى 1.3 مليار جرعة العام المقبل.
وبكلفة 40 دولارا لكل برنامج علاج (يعطى على جرعتين)، سارعت الدول الغنية إلى طلب ملايين الجرعات مسبقا قبل أن يعرف ما إذا كان هذا اللقاح سينجح. لكن ماذا عن الدول الفقيرة؟
وقالت مديرة شبكة الصحة العالمية في جامعة أكسفورد، ترودي لانغك: «إذا كان لدينا لقاح فايزر فقط ويحتاج كل شخص إلى جرعتين، فمن الواضح أننا أمام معضلة أخلاقية».
يوجد حاليا أكثر من ثلاثين لقاحا محتملا آخر لكوفيد-19 قيد التطوير، 11 منها كانت في المرحلة الثالثة من التجارب، أي قبل الأخيرة التي تمنح خلالها الموافقة.
ونظرا إلى أنها توقعت الطلب المفرط على أي لقاح معتمد، أنشأت منظمة الصحة العالمية مبادرة «كوفاكس» في نيسان لضمان التوزيع العادل للقاحات، وهي تجمع الحكومات والعلماء والمجتمع المدني والقطاع الخاص.
بالنسبة إلى مديرة المشروع في مركز التنمية العالمية، رايتشل سيلفرمان، من غير المرجح أن يتوافر جزء كبير من الدفعة الأولى من اللقاحات في أفقر البلدان. فاستنادا إلى اتفاقات الشراء المسبق الموقعة مع شركة «فايزر»، هناك 1.1 مليار جرعة تم شراؤها من قبل الدول الغنية. وقالت سيلفرمان «لم يتبق الكثير للدول الأخرى».
وقال بنجامين شرايبر منسق شؤون لقاح كوفيد-19 في منظمة اليونيسف «علينا تجنب أن تحصل الدول الغنية على كل اللقاحات وبالتالي لا تتبق جرعات كافية للبلدان الأفقر».(وكالات)