شريط الأخبار
السفير القضاة يبحث مع وزراء سوريين سبل تعزيز التعاون المشترك في عدة مجالات وفاة طفلة على يد والدها في إحدى مناطق البادية الشمالية وزير الخارجية ورئيس مجلس الشورى البحريني يبحثان سبل تعزيز العلاقات الثنائية جيش الاحتلال يشن موجة هجمات على جنوب لبنان ضبط اعتداءات على المياه في الزرقاء بطاقة الف متر مكعب توقعات بانخفاض أسعار البنزين والديزل في الأردن 5-15 فلساً للتر الشهر المقبل عقل يرجح تخفيض أسعار البنزين والديزل الشهر المقبل الأمن يتلف كوكائين وهيروين وحشيش وماريجوانا ضبطت في 4 آلاف قضية وزير الخارجية يؤكد ضرورة تقديم الدعم السياسي والمالي لوكالة الأونروا الملك يهنئ سلطان عُمان باليوم الوطني لبلاده رئيس الوزراء يلتقي رئيس مجلس الشورى البحريني انطلاق الملتقى الاردني السوري للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الجمعة القاضي يلتقي رئيس مجلس الشورى البحريني اليماني يكتب : عندما يعيش الأمير حسن أجمل ذكرياته مع المواطنين البسطاء في مخيم الوحدات وزير الزراعة: اختيار الأردن لقيادة لجنة الأمن الغذائي العالمي يعكس التزامه بالنظم الغذائية المستدامة قراءة في فكر جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين (27) الرؤية الملكية في حرية الصحافة والتعبير عن الرأي نظام حكومي جديد لأندية المعلمين يتيح انتسابا اختياريا ويمنح الأعضاء خدمات صندوق التكافل رئيس "غوغل":نماذج الذكاء الاصطناعي قد ترتكب أخطاء الجغبير: زيارة الملك للمصانع رسالة دعم قوية للقطاع الصناعي مسيرة 13 عاماً و11 نادياً.. أسطورة كرة القدم الذي لم يلعب أي مباراة

الوزير محمد طالب عبيدات يعزي بوفاة الباشا محمد الرقاد

الوزير محمد طالب عبيدات يعزي بوفاة الباشا محمد الرقاد
القلعة نيوز:
نعي رجل وطن:
أنعى من سويداء القلب الأخ والصديق الغالي إبن الوطن الفريق الأول محمد باشا رثعان الرقاد 'أبو ثامر'؛ مدير المخابرات العامة الأسبق؛ الذي وافاه الأجل المحتوم فجر اليوم؛ وأرجو الله مخلصاً له الفردوس الأعلى. فلقد عرفته مؤمناً بالله تعالى ولا يخشى في الله لومة لائم؛ وكان إنساناً بكل ما تحمله الكلمة من معنى؛ التواضع وإحترام الناس والقيام بالواجب شيمته؛ فكان نموذجاً في الوفاء والكرم والإيثار وحب الناس؛ وكان خُلقه وتعامله رفيع وعالي وراقي؛ وكان حاضراً في كل المناسبات ومع الناس ومع الوطن؛ والإخلاص في العمل والقيام بالواجب الرسمي مركب كيماوي في حياته؛ وحب الوطن والإنتماء له والولاء لقيادته الهاشمية ديدنه؛ كان مدرسة لا بل جامعة في عطاءه وتواصله وإنسانيته. عرفته ورعاً وروحانياً وآخذاً بالأسباب ومؤمناً بقضاء الله وقدره؛ فسكن في قلوب كل من عاشره وتعامل معه؛ وبإسمي وأسرتي وعشيرتي العبيدات وأسرة جامعتي جدارا أشاطر العزاء والمواساة أسرته الكريمة وزوجته الصابرة وأبناؤه النشامى وإبنته المؤمنة وأحفاده المحبين وعشيرة الرقاد الكرام وأبناء الوطن كافة؛ فقدّر ما شاء فعل؛ ولا أقوى أمام القضاء والقدر إِلَّا أن أقول إنا لله وإنا إليه راجعون؛ ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
أخوكم المحب الدكتور محمد طالب عبيدات 'أبو بهاء'