شريط الأخبار
شغف وترقب جماهيري لمباراتي منتخبنا الوطني لكرة القدم أمام فلسطين وكوريا الجنوبية المجلس العلمي الهاشمي الثاني في الزرقاء: تأصيل فقهي لأحاديث مدار الإسلام استقرار أسعار الذهب محلياً عند مستويات قياسية الملك يغادر أرض الوطن في زيارة عمل إلى إيطاليا تتبعها زيارة عمل إلى فرنسا طريقة عمل القطر لحلويات رمضان الدكتور العياصرة: 30 بحثا في المؤتمر الدولي الأول للمكتبة الوطنية في نيسان المقبل العمل: 106 شكاوى عدم دفع الحد الأدنى للأجور منذ بداية 2025 وفيات الاثنين 17-3-2025 السجن 5 سنوات لمحاسبة في «الصحة» بتهمة اختلاس 71 ألف دينار انسكاب مادة الزيت من (ونش) أعلى جسر الجمرك يتسبب بتحويل مؤقت لحركة السير بالاسماء .. مؤسسات حكومية تعلن عن شواغر وتدعو مرشحين للمقابلات الشخصية 7 حبات تمر يومياً تُغير صحتك! اكتشف السر وراء هذه الكمية المثالية وفوائدها المذهلة مشروبات يجب تجنب تناولها عند كسر الصيام لتجنب التأثير السلبي على الكلى أضرار بقاء البيض المسلوق في الماء بعد سلقه طريقة مبتكرة تساعد على النوم في دقائق السمك المشوي بالتوابل الحارة العسل الأسود: سرّ الجمال الطبيعي لبشرة مشرقة وخالية من العيوب وصفات خفيفة ولذيذة لتحضيرها في العزائم الرمضانية الفنانة نجلاء بدر: تعرضت للخيانة 5 مرات فنّانة خليجية تتباهى بأجرها المرتفع: تعطيني حقي المادي أعطيك عيوني

.. واخيرا حقق نتياهو وعده باغتيال عالم الذره الايراني محسن زاده .( صور ).

.. واخيرا  حقق  نتياهو  وعده باغتيال عالم الذره الايراني محسن زاده  .( صور ).


واخيرا في عام 2020 حقق نتنياهو وعده للاسرائليين عام 2018 باغتيال عالم الذره الايراني محسن زاده بعد ان نجح الموساد الاسرائيلي باختراق ايران .. ويبدو ان القادم اعظم بعد ان اكدت اسرائيل انها لن تسمح لايران بامتلاك القوة النووية


القلعه نيوز

أكدت وزارة الدفاع الإيرانيّة، الجمعة، اغتيال العالم النووي الإيراني البارز، محسن فخري زادة، قرب العاصمة، طهران

ولمّح رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، لاغتيال فخري زادة، قائلا إنه "لا يستطيع الإعلان عن كل إنجازاته هذا الأسبوع".

وكان نتيناهو هدد علنا باغتيال العالم النووي الايراني عام 2018 وحقق اخيرا ماوعد به بعد ان تمكن الموساد من اختراق ايران وقد يكون القادم اعظم حسب مراقبين

وذكرت وكالة أنباء "فارس" أن فخري زادة تعرض للاغتيال بعملية تفجير وإطلاق نار في مدينة أبسرد بمنطقة دماوند.

وبحسب الوكالة "تفيد الأنباء من منطقة دماوند بأن صوت انفجار قد سمع في شارع مصطفى الخميني في مدينة أبسرد قبل أن يجري تبادل إطلاق نار استهدف سيارة".

وبحسب التقرير "قُتل ثلاثة أو أربعة أشخاص قيل إنهم من الإرهابيين.

فشل محاولات الموساد لاغتياله سابقًا

وفشل الموساد في السابق في اغتيال فخري زادة، فذكر الكاتب يوسي مليمان في كتاب "جواسيس غير مثاليين" أن فخري زادة يعتبر "دماغ ومدير البرنامج النووي العسكري الإيراني" ويضيف أن الموساد وشعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش (أمان) فشلا في السابق في تحديد موقعه.

واغتال الموساد سلسلة من أبرز العلماء النوويين الإيرانيين منذ منتصف كانون ثانٍ 2007، دون أن تعلن تل أبيب ذلك رسميًا.

وهدّد نتنياهو عام 2018 علنًا، باغتيال فخري زادة بعد كشف صورته علنًا في المؤتمر الصحافي الذي أعلن فيه سرقة الأرشيف النووي الإيراني



.فخري زادة : تفاصيل اسرائيلية عن حياته

ونشرت وسائل إعلام عبرية حينها تفاصيل عن فخري زادة (57 عاما)، منها أنّه محاضر في كلية الفيزياء في جامعة الإمام حسين في طهران، وهو خبير في الفيزياء النووية. وفرض مجلس الأمن الدولي عقوبات عليه، وذلك باعتبار أنه "العقل المدبر للمشروع النووي العسكري الإيراني".

وتدعي الأجهزة الاستخبارية أن فخري زادة يعتبر المسؤول العلمي الإداري للمشروع النووي العسكري الإيراني، التابع لوزارة الدفاع الإيرانية وحرس الثورة.

وبحسب تقرير نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت"، فإن زادة باحث مطلع على معلومات هائلة في الفيزياء النووية والكيمياء، الضرورية لبناء قنبلة نووية، ويتمتع بقدرات إدارية مثيرة، ويعتبر مخلصا للثورة الإيرانية وحرس الثورة.

وتطلق الاستخبارات الأمريكية عليه لقب "عبد القدير خان الإيراني"، نسبة إلى عبد القدير خان مصمم المشروع النووي الباكستاني الذي زود إيران بدوائر الطرد المركزية لتخصيب اليورانيوم.

وأضاف التقرير، أن زادة عمل حتى العام 2003 في مناصب بحثية وإدارية عليا، وخاصة في إطار "الوكالة الإيرانية للطاقة الذرية".

وبعد الكشف عن مفاعل التخصيب في نتنز، غيرت إيران الاتجاه. وفي هذه المرحلة تم فصل المشروع النووي لأغراض الطاقة عن المشروع العسكري السري.

وادعى التقرير أنه تم فصل المنشآت النووية المكشوفة، مثل بوشهر ونطنز، التي كانت تحت رقابة دولية وثيقة، وواصلت إيران العمل في مسار سري لهدف آخر، وهو تطوير أسلحة نووية. بحسب التقرير. وفي هذا الإطار، منح زادة منصبا مركزيا.

وأشار التقرير إلى أن المراقبين انتبهوا لدور زادة منذ العام 2005، وتحول إلى هدف مطلوب للاستجواب من قبل مراقبي الأمم المتحدة، بشبهة أنه المسؤول عن "مجموعة السلاح"، الطاقم المسؤول عن تطوير أجهزة التفجير الذرية.


وأشار التقرير إلى أنه بفضل جهود المعارضة الإيرانية والموساد الإسرائيلي في الكشف عن البرنامج النووي الإيراني، تم جمع مواد كثيرة عن زادة، من خلال الرصد والمكالمات الهاتفية واصطلاب المعلومات الاستخبارية والبحث في دليل الهاتف لطهران، وبضمنها عنوان "المركز للجاهزية والتكنولوجيا الدفاعية الحديثة" الذي يترأسه، ومكتبه في المدخل الثاني لمبنى محاط بكاميرات تصوير، وعنوان بيته في شارع "شهيد مهللاتي" في طهران"، ورقم هاتفه الشخصي.

وبحسب الاستخبارات الأميركية فإن زادة هو المسؤول عن شراء تكنولوجيا نووية من خارج إيران، بينما ادعت إيران أن المشتريات التي قام بها كان بغرض إجراء تجارب علمية عادية بحكم منصبه في الجامعة.

ونظرا لأن إيران منعت الوصول إليه أو استجوابه من قبل المراقبين، فقد تم تصنيف زادة في تموز 2008 في قائمة "الشخصيات التي لها دور في البرنامج النووي الإيراني، وفرضت عليهم عقوبات شخصية، كما تم تجميد ممتلكاته في أوروبا والولايات المتحدة، ونشر رقم جواز سفره لمنع دخوله إلى دول معينة.

ونقل التقرير ما نشرته "دير شبيغل" الألمانية، والذي جاء فيه أن زادة هو رئيس الذراع السري للمشروع النووي العسكري، والذي يطلق عليه "المجال لتوسيع تطبيق تكنولوجيا متطورة" (FEDAT).

وبحسب التقارير الاستخبارية، فإن الحديث عن بنية تنظيمية، تتألف من 12 دائرة بحث، تشتمل على كل التخصصات المطلوبة لإنتاج قنبلة نووية، كما تشتمل على "المشروع 111"، المسؤول عن المرحلة النهائية في إنتاج قنبلة نووية، وملاءمة القنبلة لرأس متفجر على صاروخ.