شريط الأخبار
ارتفاع تدفق الاستثمار الأجنبي بالربع الأول 14.3% ليسجل 240 مليون دينار الإدعاء العام يستمع اليوم لبيانات النيابة العامة بقضية التسمم بكحول الميثانول الصحة: 57 حالة راجعت المستشفيات بسبب التسمم بمادة الميثانول وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ ويوما خيريا في اشتفينا شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة الأمن العام: إحالة قضية التسمم بالميثانول إلى مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى وزير المالية: الاقتصاد الوطني على المسار الصحيح ارتفاع مقلق في إصابات "السحايا" وسط تدهور الأوضاع الصحية في قطاع غزة ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً تعليق مثير لتركي آل الشيخ عقب فوز الهلال على مانشستر سيتي ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً بالملح والسكر .. وصفات طبيعية لتقشير البشرة في المنزل العناية بالبشرة في الصيف.. 5 خطوات تحمي من الشمس شوربة خضار بالزبدة .. وصفة بسيطة ومغذية! طريقة عمل ساندويش صحية بالكبدة والبصل للبشرة الدهنية.. خطوات فعالة لترطيب متوازن والتحكم في إفراز الزيوت 6 مرطّبات طبيعية تمنحكِ بشرة ناعمة ومشرقة دون تكلفة مريض بالسكري؟ هذا ما تفعله القهوة في جسمك يوميا التغذية الصحيحة في الطقس الحار دراسة حديثة .. زيت إكليل الجبل العطري يحسّن الذاكرة

ملحم زين يقارن بين لبنان وسوريا!

ملحم زين يقارن بين لبنان وسوريا!
القلعة نيوز- علق الفنان ملحم زين على الازمة الاقتصادية المتفاقمة التي يعيشها بلده لبنان والتي كان اخر مراحلها رفع الدعم الحكومي عن قسم كبير من المواد الغذائية والمحروقات.
فقد كتب ملحم زين في تغريدة عبر حسابه على تويتر قائلا: "سوريا مرقت بحرب تسع سنين و الدولة ما رفعت الدعم عن الطحين و عن اللحمة و عن الغاز و عن الحبوب و الخضار…من فشلكم و عجزكم و فسادكم جوّعتوا الناس..اقسم بالله بلا دم”.
غير ان متابعين لـ ملحم زين اوضحوا ان الوضع في سوريا ليس احسن حالا من لبنان حيث كتب احداهن: "أستاذ ملحم وضعنا مو أحسن من وضعكن بدك تشوف الزحمة عالخبز وطبعاً غلي سعرو واللحمة في كتيييير ناس صارت ذكرى عندن والغلا اللي صاير فوق المعقول وغير منطقي نهائياً”.
وذكره متابع اخر الازدحام امام الافران، وكتب قائلا: "حرام متأثر بالبروباغاندا يا ريّس ما عّم تشوف القيامة القايمة قدام الافران؟؟؟ و لحمة؟؟ يا عيني كلّو هيدا تهريب من عنّا فيق فيق بليز”.
يذكر أن لبنان يشهد منذ العام الماضي انهيارا ماليا غير مسبوق، وتعثرا في سداد ديونه الضخمة ما نتج عنه انهيار في العملة المحلية، الليرة، ومع نضوب تدفقات الدولار من الخارج، استخدم البنك المركزي الاحتياطات المتناقصة لتوفير النقد الأجنبي لتمويل الواردات الأساسية من الوقود والقمح والأدوية.