شريط الأخبار
واقعيه المشهد المخابز (قضيه راي عام) وبالاخص رغيف الخبز المناضل الفلسطيني قراقع يدعو من " منتدى العصرية" إلى توثيق ورصد جرائم الإبادة الثقافية في قطاع غزة اجتمع وجهاء وشيوخ وافراد من ابناء قبيلة بني تميم في ديوان المحامي صالح الشناق صرف الرواتب يرفع الطلب على المواد الغذائية تسجيل 18 هدفا في الجولة الرابعة عشر بدوري المحترفين أمانة عمّان تطرح عدة عطاءات ومناقصات كلب يعقر طفلا في إربد وفاة الطفل نسيم المساعيد كمية الخضروات التي يجب تناولها في اليوم فواكه وخضروات مفيدة للجسم ينصح بتناولها حتى نهاية الشتاء فوائد شرب ماء المطر ومضارها الصحية الوقاية من مرض الزهايمر بهذا العنصر الغذائي تجربتي مع ترك السكر كانت ممتازة للصحة تحذير من هذه الأداة الحادة للعناية بالقدمين 5 عادات يومية مفاجئة تضر بالكبد دون أن تدرى أطعمة نباتية غنية بالبروتين يجب إضافتها لكبار السن 9 فوائد صحية لتناول ماء الكمون مع الكركم يوميًا تعلمي طريقة لقلي الفلافل من دون أن تشرب الكثير من الزيت عجّة اللحم والبصل الأخضر بأسهل طريقة تعلّمي تحضير طبق متبّل الباذنجان بالشمندر

أصرّت على قتل طفلة سورية بوجود أبيها.. وفعلت!

أصرّت على قتل طفلة سورية بوجود أبيها.. وفعلت!

القلعة نيوز : إصرار على التخلص من طفلة، عبر قتلها، حتى بوجود أبيها، جريمة ارتكبتها امرأة سورية، بحق ابنة زوجها.

في التفاصيل، استقبل أحد مستشفيات محافظة حمص، وسط سوريا، طفلة لفظت أنفاسها، الأسبوع الماضي، دون إيضاح سبب الوفاة، إلا أن الكشف الطبي على جثتها، أظهر وجود سحجات ناتجة من تعرضها، إما لسقوط أو اصطدام أو ضرب، ليتبين لاحقاً، أنها ماتت خنقاً على يدي زوجة أبيها.

إصرار على القتل خنقاً بوجود الأب

وكشفت تفاصيل الجريمة، إصرارا مرعباً على قتل الفتاة، بأي شكل. فبحسب ما نقل عن وزارة الداخلية، الجمعة، فإن زوجة الأب قامت بتعريض الطفلة لضرب عنيف، فقدت وعيها على إثره. فقامت الزوجة بالاتصال بوالد الفتاة، طالبة منه مساعدتها بنقلها إلى المستشفى.

وما جرى في الطريق إلى المستشفى، كان هو الجريمة نفسها، وكان أشبه بأفلام الرعب، بحسب تعليقات على الخبر.

فقد حضر الأب على دراجة كهربائية، إثر اتصال زوجته لنقل طفلته إلى المستشفى، وفيما كان الثلاثة، هو وزوجته وطفلته، على متن الدراجة، طلبت زوجته منه، التوقف، فجأة، بحجة تأمين سيارة أجرة، لتكون أسرع بقطع المسافة، وفيما انطلت الحيلة على الأب، وبينما كانت طفلته بين يدي زوجته، كانت تخنقها بوضع يدها على فمها بشكل محكم كي تتأكد من موتها، فقتلت مخنوقة، وبصمت، في وسط طريق موحشة، لم يعرف ما إذا كانت رمقت أباها بنظرات استغاثة، لإنقاذها، فيما أبوها يدير ظهره، منشغلاً بتأمين سيارة أجرة، كانت قد أقلتها في رحلتها الأخيرة، في الحياة.