شريط الأخبار
فهم الكليات العامة للحياة .. الملك من فرنسا : الانتهاكات التي تتعرض لها المقدسات في القدس تزيد من حدة التوتر .. مشوقه يًمطر الحكومة بالأسئلة حول ظاهرة هروب العاملات من المنازل الأردنية الخلط بين الدين والإشخاص ... ابو حسان عن قانون الجمارك: لأول مرة يصلنا قانون غير جدلي العموش: نريد نافذة واحد تفحص عينات المواد المستوردة طرح عطاء لشراء كميات من القمح الفلكي عماد مجاهد: رؤية هلال شوال يوم 29 رمضان غير ممكنة بيان صادر عن جمعية جماعة الإخوان المسلمين لقاء يجمع المرشح لمنصب نقيب الصحفيين الزميل طارق المومني وصحفيو الشمال .مركز شابات فقوع ينفذ نشاطًا لرفع الوعي بالثقافة الدينية في رمضان اختتام الدور الثاني من بطولة الشباب الرمضانية لخماسيات كرة القدم في إربد. لصحة القلب .. فوائد المشي بعد السحور أو العشاء ماذا يحدث لجسمك عند تناول الأناناس ؟ دون ريجيم.. نصائح لإنقاص الوزن وتحسين الهضم فوائد تناول الموز في رمضان الفطر: سلاح غير متوقع ضد الإنفلونزا وتعزيز المناعة 10 علامات خفية لنقص الزنك في الجسم ومصادره الطبيعية هل عصير قمر الدين يرفع الضغط؟ كيف يؤثر تراكم الدهون في البطن على ضعف الذاكرة؟

"تحرك" مفاجئ لجيش حكومة الوفاق يهدد العملية السياسية

تحرك مفاجئ لجيش حكومة الوفاق يهدد العملية السياسية
تجري الاثنين في جنيف الاجتماعات الأخيرة والحاسمة لملتقى الحوار السياسي الليبي في جنيف لاختيار القيادة السياسية الجديدة التي ستدير المرحلة الانتقالية حتى موعد الانتخابات، وهو وضع يبدو أنه لم يرق لميليشيات أعلنت رفضها للعملية وبدأت تحركا مسلحا.

فقد سارعت الميليشيات الموالية لرئيس حكومة الوفاق فايز السراج من كتائب المنطقة الغربية والجبل الغربي لإعلان رفضها لمخرجات الحوار السياسي وللحكومة المزمع تشكيلها.
وتحركت مئات الآليات العسكرية على متنها مسلحون في موكب ضخم من المنطقة الغربية نحو العاصمة طرابلس.
كما أعلنت هذه الميليشيات توحيد صفوفها وحل خلافاتها وفتح الطرق بين المناطق ودعم عودة كل المهجرين، ودعت السراج إلى إعادة لم شمل المجلس الرئاسي وتشكيل ما وصفتها بـ"حكومة وحدة"، إلى حين إجراء الانتخابات.
كما هاجمت الميليشيات في بيانها وزير الداخلية وأحد أبرز المرشحين لمنصب رئيس الحكومة فتحي باشاغا، معلنة رفضها لعملية "صيد الأفاعي" بالمنطقة الغربية التي يعتزم باشاغا إطلاقها لملاحقة المهربين.
تهديد الميليشيات الموالية للسراج حرك وفق مصادر إعلامية ميليشيات مصراته، حيث وصل رتل من السيارات المسلحة من مصراتة إلى طرابلس.
وأوضحت المصادر أن الرتل المسلح وصل القره بولي ثم توجه مباشرة إلى طرابلس بهدف حماية فتحي باشاغا من الميليشيات الموالية للسراج.
في المقابل، وبالتزامن مع هذه التحركات المسلحة أكد الجيش الوطني الليبي دعمه لأي خطوة تقرب وجهات النظر بين الليبيين وتساهم في حل الأزمة.
ولم يخف المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي أحمد المسماري مخاوف الجيش الليبي من قيام الميليشيات بعرقلة أي حل سياسي في ليبيا، مؤكدا أنه سيكون أمام أي حكومة جديدة ملف حل معضلة المرتزقة والميليشيات.
فيما ينتظر الليبيون والعالم معرفة هوية القيادة الجديدة لليبيا سارعت الميليشيات إلى التحرك لعرقة الحل السياسي في مسعى للإبقاء على الفوضى التي تخدم أجندة قادتها ومن يحركونهم.
SKYNEWS