شريط الأخبار
‏"وزيرة قطرية "تخرج عن صمتها بعد القصف الإسرائيلي : إفلاس أخلاقي وسياسي العين العياصرة : الإقليم أصبح " ملطشة " ومستباحًا للاحتلال الإسرائيلي ترامب يدعو قطر إلى مواصلة جهود الوساطة لإنهاء حرب غزة الأردن يشارك غدا في المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2025 بالشارقة دول ومنظمات تدين العدوان الإسرائيلي على قطر المومني : الأردن يدين العدوان على قطر ويؤكد عدم عبور الطائرات الإسرائيلية للأجواء الأردنية المومني : أمن واستقرار قطر جزء لا يتجزأ من الأمن الوطني العربي والأردني قطر تنفي إبلاغها بالهجوم الإسرائيلي مسبقاً مصدر عسكري ينفي مرور طائرات إسرائيلية لضرب أهداف بقطر عبر الأجواء الأردنية رئيس مجلس النواب: هجوم جبان على الدوحة يتطلب موقفا عربيا موحدا وقويا البيت الأبيض: ترامب لم يوافق على عملية إسرائيل وطلب إبلاغ الدوحة حماس تعلن اغتيال 5 من أعضائها ونجاة قادتها من الهجوم الإسرائيلي الداخلية القطرية: استشهاد عنصر وإصابة آخرين من قوة الأمن نتنياهو: استهداف قادة حماس قد ينهي حرب غزة الصفدي ونظيره السعودي يبحثان الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر الرواشدة يلتقي المدير العام للمركز الوطني للثقافة الآسيوية ماكرون الضربات الإسرائيلية في قطر غير مقبولة ولي العهد: دعمنا الكامل للحفاظ على امن وسيادة قطر الاحداث ووجهة نظر أخرى الاحداث ووجهة نظر أخرى

الحكم باالسجن 20 عاما على دبلوماسي ايراني في بلجيكا

الحكم باالسجن 20 عاما على دبلوماسي ايراني  في بلجيكا
قضت محكمة بلجيكية، الخميس، بسجن الدبلوماسي الإيراني، أسد الله أسدي، لمدة 20 عاما، بعد إدانته بالتخطيط لهجوم مسلح في فرنسا قبل 3 أعوام.

وكان من المقرر أن يصدر الحكم بحق أسدي في أواخر يناير الماضي، لكن القضاء البلجيكي أجل البت في القضية.
وتقول وكالة "رويترز" إن أسدي أول مسؤول إيراني تجري محاكمته في أوروبا على خلفية تهمة إرهابية منذ الثورة عام 1979.
وأسدي يبلغ من العمر ( 48 عاما)، وكان يعمل في السفارة الإيرانية في فيينا، بحسب ما تقول طهران، لكن مصادر أوروبية اعتبرته عنصرا في المخابرات الإيرانية.
وكان الحكم بحق أسدي متوقعا، إذ كانت كل الأدلة المجموعة ضده تدينه بالتخطيط لاستهداف تجمع المعارضين الإيرانيين.
وكان التفجير المفترض يستهدف التجمع السنوي الكبير للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، وهو تحالف للمعارضين الإيرانيين، بالقرب من باريس في يونيو 2018. ومن بين المشاركين في ذلك التجمع حركة مجاهدي خلق التي تعتبرها طهران "جماعة إرهابية" وحظرتها في 1981.
وينفي أسدي أي ضلوع له في المخطط الذي أحبطته أجهزة الأمن، ورفض المثول أمام المحكمة الجنائية في أنتويرب حيث يحاكم مع 3 شركاء مفترضين.
لكن الادعاء البلجيكي اعتبره العقل المدبر لذلك الهجوم المفترض .
وتسببت القضية توترا في العلاقات بين إيران والعديد من الدول الأوروبية، وألقت بظلال قاتمة على أنشطة طهران الدولية.
واتهمت فرنسا في أكتوبر 2018 وزارة الاستخبارات الإيرانية بالوقوف وراء الهجوم المفترض.
وسلطت القضية الضوء من جديد على استخدام إيران سلاح الإرهاب والتفجيرات في مواجهة معارضيها في الخارج.