شريط الأخبار
الملك يؤكد لأمير قطر خلال اتصال هاتفي : أمن قطر من أمن الأردن بيان من نتنياهو بعد فشل هجوم "قمة النار" في الدوحة غوتيريش يدين الهجوم الإسرائيلي على قطر ‌‏ولي العهد السعودي لأمير قطر: ندين الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر إعلام فلسطيني: استشهاد نجل القيادي في حماس خليل الحية ومدير مكتبه بقصف إسرائيلي لمقر الحركة في الدوحة ترامب أعطى إسرائيل الضوء الأخضر لتنفيذ عملية اغتيال قادة "حماس" في الدوحة أستاذ علاقات دولية: استهداف قادة من حماس في قطر يعني أن إسرائيل غير معنية بالوساطة مكتب نتنياهو: إسرائيل تتحمل المسؤولية الكاملة عن عملية الدوحة وزير الخارجية يدين العدوان الإسرائيلي الجبان على قطر وزيرة تطوير القطاع العام تعلن نفاذ نظام تقييم الأثر للتشريعات والسياسات وسائل إعلام إسرائيلية: الهجوم في قطر استهدف وفد حماس المفاوض سموتريتش: إسرائيل اتخذت قرارا صائبا باستهداف قادة من حماس في قطر تنديد عربي ودولي عقب استهداف إسرائيل مقرات لقادة حماس في قطر الجيش الإسرائيلي يعلن "قمة النار" اسما لعملية الدوحة قطر: لن نتهاون مع السلوك الإسرائيلي المتهور الأردن: أمننا وقطر واحد وإسرائيل ستظل تتمادى في عدوانيتها الشرع يحصل على تأشيرة لدخول أميركا .. ويجهز لخطابه في الأمم المتحدة إعلام قطري: وفد حماس نجا من محاولة الاغتيال الإسرائيلية انفجارات في الدوحة .. اسرائيل تستهدف قيادات حماس في قطر السفيرة جادو تبحث مع سفراء ومسؤولين أوروبيين سابقين تعزيز الحراك الداعم لفلسطين

بنغلاديش.. نقل 3 آلاف روهنغي إضافي إلى جزيرة نائية

بنغلاديش.. نقل 3 آلاف روهنغي إضافي إلى جزيرة نائية

بدأت بنغلاديش، الأحد، عملية نقل 3 آلاف لاجئ روهنغي آخرين إلى جزيرة "بهاسان شار" المنعزلة وسط المحيط، رغم معارضة الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان.

وتستضيف بنغلاديش أكثر من مليون لاجئ من مسلمي الروهنغيا في مخيمات "كوكس بازار" التي تعتبر أكبر تجمع للاجئين في العالم، حيث فر معظمهم من الحملة العسكرية الوحشية التي شنتها سلطات ميانمار عام 2017 في ولاية راخين (إقليم أراكان) غربي البلاد.

وقال المسؤول في مفوضية "إغاثة اللاجئين وإعادة توطينهم" محمد شمسود دوزا، للأناضول: "اللاجؤون سيصلون إلى جزيرة بهاسان شار بحلول، الإثنين"، مضيفا أن "ذلك جزءا من خطة النقل التدريجي لحوالي 100 ألف لاجئ".

وانتقدت منظمات حقوقية عملية نقل اللاجئين إلى جزيرة "بهاسان تشار"، التي تضم بالفعل أكثر من 7 آلاف لاجئ، لكونها معرضة لخطر الفيضانات والعواصف، ودعت إلى تعليق عمليات النقل حتى يتم تقديم تقرير كامل حول قابلية السكن في الجزيرة وضمان سلامة اللاجئين فيها.

وقال المؤسس المشترك في ائتلاف "الروهينغيا الحر" (مقره بريطانيا)، روناي سان لوين، للأناضول: "اللاجئون يخشون العزلة، حيث يمكن لعملية نقلهم أن تعيق عودتهم لوطنهم ميانمار".

وازدادت عملية إعادة مواطني الروهنغيا إلى وطنهم ميانمار صعوبة بعد ما شهدته البلاد من انقلاب عسكري نفذه قادة بالجيش في 1 فبراير/شباط الجاري.

وفي غضون ذلك، تدعي حكومة بنغلاديش أن الجزيرة آمنة، كما تخطط لزيارة دبلوماسيين أجانب لتفقد تطورات مشروع إعادة التوطين الذي أنفقت عليه الحكومة أكثر من 350 مليون دولار، والذي يتضمن بناء 120 ملجأ من الأعاصير متعدد الطوابق، و1400 منزل كبير على ارتفاع 4 أقدام فوق الأرض مع كتل خرسانية، لضمان سلامة اللاجئين.

وفي أغسطس/ آب 2017، أطلق جيش ميانمار ومليشيات بوذية متطرفة، حملة عسكرية دامية بحق مسلمي الروهنغيا، وصفتها الأمم المتحدة آنذاك بأنها "تطهير عرقي"، ولجأ أكثر من 1.2 مليون منهم إلى منطقة "كوكس بازار"، جنوب شرق بنغلاديش.