شريط الأخبار
السفير الفنزويلي: الأردن يقود دورا مهما لتحقيق السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط القبض على شخص ادّعى أنه معالج روحي وتسبب لفتاة من جنسية عربية بإصابات بالغة بمشاركة وزير الزراعة ... صالون أمانة عمان الثقافي ينظم جلسة حوارية حول الخطة الوطنية للاستدامة بعد غد الإثنين إصابة 3 اشخاص إثر مشاجرة بمنطقة الصويفة والامن يباشر التحقيقات مصرع 24 شخصا بسيول في ولاية تكساس الأميركية وزير الداخلية: قرابة 97 ألف لاجئ سوري عادوا من الأردن إلى بلادهم منذ بداية العام روسيا: إلغاء ضريبة تصدير القمح بشكل كامل شهداء وجرحى بمجازر بعدة مناطق بقطاع غزة وزارة التربية: 706 مخالفات بحق طلبة التوجيهي هل يغادر رئيس الجامعة الأردنية موقعه قريبا ؟ صادرات" صناعة عمان " تكسر حاجز الـــ 3 مليارات دينار بالنصف الأول للعام الحالي أسعار الذهب ترتفع 30 قرشا في الأردن اليوم السبت الوضع لم يتضح بعد..... الناشط أنس العزازمه يدخل القفص الذهبي برعاية وزير الثقافة.. نقابة الفنانين الأردنيين تحتفل بالأعياد الوطنية على المدرج الروماني ( شاهد بالصور ) 9 ملايين وثيقة أردنية يحميها مركز التوثيق الملكي منذ نشأته قبل 20 عامًا وزير الخارجية السعودي: الأولوية الآن هي التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم في غزة الشيباني خلال اتصال هاتفي مع نظيره الأميركي : سوريا ستعمل مع واشنطن لرفع العقوبات منها "قانون قيصر" اندلاع حريق كبير بين مشروع دمر وقصر الشعب في دمشق مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة آخرين جنوب غزة

مانشستر سيتي يسعى لعبور بوابة ارسنال

مانشستر سيتي يسعى لعبور بوابة ارسنال

مدن - في وقت يحلق فيه مانشستر سيتي نحو استعادة لقب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، يبقى السؤال الذي يطرح نفسه ليس إذا كان ارسنال قادرا على إيقاف رجال المدرب الإسباني جوسيب غوارديولا، بل هل ما يحققه الأخير هو الأفضل منذ قدومه الى «ستاد الاتحاد» في 2016 ؟.
كان من المتوقع أن يكون ليفربول منافسا شرسا لسيتي على اللقب، لاسيما بعدما فك عقدته الموسم الماضي وتويجه بطلا للمرة الأولى منذ 1990 بفضل رؤية مدربه الألماني يورغن كلوب وجهود لاعبين مثل المصري محمد صلاح، السنغالي ساديو مانيه والهولندي المصاب حاليا فيرجيل فان دايك.
لكن تعثر «الحمر» كان رهيبا لدرجة أنهم يدخلون مباراة الدربي اليوم السبت على ملعبهم ضد إيفرتون وهمهم الأبرز أن يكونوا بين الأربعة الأوائل مجددا بعدما تراجعوا الى المركز السادس بخسارتهم مبارياتهم الثلاث الماضية.
ويحتل تشلسي حاليا المركز الرابع الأخير المؤهل الى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بفارق نقطتين عن «الحمر» قبل مباراته اليوم في ملعب ساوثامبتون، بعدما حقق بداية مثالية مع مدربه الجديد الألماني توماس توخل الذي استهل مشواره كخليفة لفرانك لامبارد بتعادل قبل الفوز بالمباريات الأربع التالية في الدوري، إضافة الى فوز آخر في الدور الخامس لمسابقة الكأس.

لا شيء يمكن الحديث عنه حاليا بيقين سوى أن سيتي بات المرشح الأقوى على الإطلاق للفوز بلقبه الثالث في الدوري الممتاز بقيادة غوارديولا، لاسيما بعدما استفاد الأربعاء الماضي على أكمل وجه من مباراته المؤجلة مع مضيفه إيفرتون بالفوز على فريق المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي 3-1، ما سمح له بتوسيع الفارق الذي يفصله عن جاره اللدود مانشستر يونايتد الى 10 نقاط قبل 14 مرحلة على ختام الموسم.
وعلى ملعب «أنفيلد»، يخوض ليفربول لقاءه وجاره إيفرتون باحثا عن استعادة توازنه وتحقيق الثأر بعد أربعة أشهر على مواجهتهما الأولى للموسم التي كانت بداية الانحدار بالنسبة لرجال الألماني يورغن ليس بسبب التعادل فيها 2-2، بل لأنها شهدت إصابة قلب دفاعه فان دايك.
وبعد اكتفائه بتعادلين مخيبين في المرحلتين الماضيتين، يدرك مانشستر يونايتد أن أي تعثر جديد غدا الأحد ضد ضيفه نيوكاسل سيقضي على أي حلم له باحراز اللقب للمرة الأولى منذ 2013، لاسيما أنه يخوض بعدها ثلاث مواجهات شاقة جدا ضد تشلسي، مانشستر سيتي ووست هام الذي يحتل المركز الخامس بفارق الأهداف فقط خلف تشلسي.
وسيكون ليستر سيتي الذي يحل ضيفا غدا أيضا على أستون فيلا، متربصا ليونايتد إذ لا يتأخر عن «الشياطين الحمر» في المركز الثالث سوى بفارق الأهداف.
الدوري الإسباني
يأمل أتلتيكو مدريد متصدر الدوري الاسباني لكرة القدم أن يستعيد نغمة الانتصارات في سعيه الى اللقب الحادي عشر في تاريخه والاول منذ موسم 2013-2014، عندما يستقبل ليفانتي اليوم السبت، فيما تسعى أندية ريال مدريد وبرشلونة وإشبيلية للحفاظ على آمالها منتعشة بالبقاء في سباق المنافسة ضمن المرحلة 24.
ويدخل رجال المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني المباراة وعينهم على النقاط الثلاث بعدما أهدروا الثمين منها في آخر 3 مباريات، بتعادلهم مرتين (أمام سيلتا فيغو 2-2 وليفانتي)، تخللهما الفوز الصعب على غرناطة 2-1 في المرحلة 23.
وبينما يريد أتلتيكو التخلص من «عقدة» ليفانتي، يأمل النادي الملكي ثاني الترتيب أن يقدم الاخير خدمة جديدة له، على أن يدخل مباراته أمام مضيفه بلد الوليد صاحب المركز 18 برصيد 21 نقطة «مرتاح البال» لامكانية تقليص المزيد من الفارق بينه وبين المتصدر.
برشلونة ثالث الترتيب برصيد 46 نقطة مع مباراة مؤجلة، يجر أذيال الخيبة بعد خسارته الموجعة على أرضه أمام باريس سان جيرمان الفرنسي 1-4 في ذهاب ثمن نهائي دوري الأبطال، وهو سيسعى للتصالح مجددا مع جماهيره وتضميد جراحه الأوروبية بفوز محلي غدا الاحد عندما يستقبل على ملعبه «كامب نو» قادش «الجريح» الذي خسر على أرضه برباعية أمام أتلتيك بيلباو في المرحلة السابقة. (وكالات)