شريط الأخبار
تنكيس الأعلام فوق الوزارات والدوائر الرسمية حدادا على وفاة قداسة البابا فرنسيس المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل وزير الثقافة ينعى الكاتب والناقد غطاس الصويص أبو نضال اللاتفية أوستابينكو تفجر مفاجأة من العيار الثقيل في شتوتغارت الصادرات الزراعية الروسية إلى السعودية تسجل نموا بنحو الربع في 2024 بوتين يشكك في قدرة قادة الاتحاد الأوروبي على تنفيذ تهديداتهم ضد ضيوف احتفالات النصر في موسكو مانشستر سيتي يبلغ برناردو سيلفا بقرار "محبط" بشأن مستقبله مع الفريق الرياض تبدي اهتماما بالإنجازات الروسية الجديدة في مجال علم الوراثة دخان أبيض أو أسود.. كيف يجري اختيار بابا جديد في الكنيسة الكاثوليكية؟ قائد ليفربول يثير الجدل حول مستقبل أرنولد الخشاشنة: لن يتم تطبيق نظام البصمة إلا ضمن معايير واضحة تحمي حقوق الطبيب وتصون كرامته عندما يحكم العالم غبي... الصفدي: وحدتنا الوطنية أقدس من أن يعبث بها أي حاقد أو جاحد وزارة الداخلية تستعرض أبرز إنجازاتها خلال آذار اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون النائب الهميسات يطالب العمل الإسلامي بالانفكاك عن الجماعة مطالبات نيابية بحل حزب جبهة العمل الإسلامي الملك: أحر التعازي للإخوة والأخوات المسيحيين في العالم بوفاة قداسة البابا فرنسيس النواب يشطب كلمة للعرموطي: لا خون في الحكومة ونحن نعرف أين الخون زلزال مالي جديد من قلب الصين

بعوض خطير يغزو أمريكا وقلق من انتشار الأمراض

بعوض خطير يغزو أمريكا وقلق من انتشار الأمراض

اكتشف علماء أن فصيلة بعوض قادمة من موطنها الأصلي في المناطق الاستوائية من الأميركيتين، باتت تقيم بشكل دائم في ولاية فلوريدا، وتتميز بقدرتها الفائقة على نقل الأمراض.

وعـُثر على البعوضة المعروفة باسم "إيديس سكابيولاريس" أو "الزاعجة الكتفية"، في مقاطعتي "بروارد" و"ميامي دايد" في جنوبي فلوريدا عام 2020، وفق دراسة نُشرت في مجلة "علم الحشرات الطبي" الصادرة عن جامعة "أكسفورد" في مارس.

وكونها نوعا شائعا في مناطق متعددة، بدءا من وادي "ريو غراندي" في جنوبي تكساس، وعبر غالبية أراضي أميركا الجنوبية، ووسط الأرجنتين، وفي أجزاء من منطقة البحر الكاريبي، فإن هذه "الزاعجة" تتمتع بحضور موثق في موائل متنوعة.

لكن اكتشاف وجودها المفاجئ في فلوريدا، يقلق للعلماء، بسبب تاريخها المعروف في نشر الأمراض والفيروسات.

ويسلط الباحثون الضوء على أن فصيلة "إيديس سكابيولاريس" على وجه الخصوص، قد ثبت أنها تساعد في انتشار مسببات أمراض كثيرة، من بينها الحمى الصفراء، وفيروس التهاب الدماغ الخيلي، وفيروس "روكيو"، وغيرها.

وتتغذى هذه الفصيلة على مجموعة كبيرة من الكائنات المضيفة، بما في ذلك البشر، والثدييات المستأنسة، وفي كثير من الأحيان، الطيور والقوارض والرئيسيات غير البشرية.

وفي عالم لا يزال يصارع جائحة كوفيد-19، أصبحت الفيروسات التي تنتقل عبر كائنات أخرى مثل الحشرات، أكثر إثارة للقلق.

وكتب الباحثون أن اتساع نطاق الكائنات المضيفة لهذه الفصيلة من البعوض، "يشير إلى أنها في وضع جيد بيئيا لتكون بمثابة جسر ناقل لمسببات الأمراض البشرية والحيوانية".

ولكن ولحسن الحظ، فقد لاحظ العلماء أن هذا النوع، وعلى الرغم من أنه غازٍ، لكنه لم يظهر حتى الآن أي دليل على نقل الأمراض داخل ولاية فلوريدا.