شريط الأخبار
ولي العهد ينشر فيديو للجماهير الأردنية قبل مباراة السعودية المومني : الأردن حقّق تقدماً ملحوظاً في مجال الدراية الإعلامية والمعلوماتية الملك ووزير الخارجية الصيني يبحثان توطيد الشراكة بين البلدين الأردن يعزي المغرب بضحايا الفيضانات مشروع مدينة عمرة يدخل مراحل متقدمة من العمل بمتابعة ملكية إعلاميون: مباراة المنتخبين الأردني والسعودي نموذج للتنافس والروح الرياضية ارتفاع حوالات العاملين للمملكة بنسبة 4.2 % لتصل إلى 3.7 مليار دولار الملك يهنئ العاهل البحريني باليوم الوطني لبلاده وذكرى جلوسه على العرش منتخب النشامى يواجه السعودية في نصف كأس العرب الاثنين وزير الخارجية يجري مباحثات موسعة مع نظيره الصيني في عمّان وزير التربية: 404 شهادات ثانوية تركية ورد رد بعدم صحتها منذ 2023 الأشغال تباشر إجراءات طرح عطاءات دراسات مشاريع مدينة عمرة رئيس الوزراء يستقبل رئيس وزراء جمهورية الهند الذي بدأ زيارة عمل رسمية إلى المملكة المعايطة يلتقي السفير الياباني ويؤكد عُمق العلاقات التي تجمع البلدين الأردنيون ينفقون 1.88 مليار دولار على السياحة الخارجية 7.2 مليار دولار الدخل السياحي خلال 11 شهرا تقرير: بشار الأسد يعود لطب العيون "الخارجية النيابية": الأردن يضطلع بدور محوري في إحلال السلام الأردن يستضيف أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب مخطط إسرائيلي لبناء 9 الآف وحدة استيطانية لفصل شمال القدس

من الأهرامات اليابانية إلى الغابة الغامضة .. مدن رائعة مفقودة أغرقتها المياه

من الأهرامات اليابانية إلى الغابة الغامضة .. مدن رائعة مفقودة أغرقتها المياه
القلعة نيوز.. تصف أسطورة أتلانتس مدينة فاضلة خيالية وقع مواطنوها الجشعون والفاسدون ضحية غضب الآلهة القاسي. ولكن في حين أن حكاية المدينة الغارقة هي محض خيال، إلا أن هناك العديد من المدن القديمة الحقيقية في جميع أنحاء العالم، ضاعت حقا في البحر. فقد ارتفعت، على سبيل المثال، غابة غامضة من عصور ما قبل التاريخ مرة أخرى على شاطئ ويلز بفضل عاصفة شديدة.
ووقع دفن مجموعة جذوع الأشجار القديمة تحت الماء والرمل منذ أكثر من 4500 عام، والآن يربطها الناس بأسطورة قديمة عن "حضارة غارقة".
وترتبط الغابة بأسطورة من القرن السابع عشر تسمى "Cantre'r Gwaelod"، أو "Sunken Hundred".
ويُعتقد أن الأشجار تنتمي إلى غابة بورث القديمة، والتي امتدت ذات يوم لمسافة ميلين إلى ثلاثة أميال على طول الشاطئ بين ينس لاس وبورث في ويلز.
كما يُعتقد أن هذه المنطقة كانت مدينة محاطة بأرض خصبة للزراعة وتحميها بوابات فيضان.
وتقول أسطورة قديمة إن الأرض غرقت عندما أهملت كاهنة تدعى ميريريد واجباتها في البئر الخيالية التي كانت مسؤولة عنها وسمحت لها بالفيضان.
عثر على "أطلانتس" البريطانية الخاصة للغاية في عمق بحر الشمال بعد أن اكتشف العلماء ما يعتقدون أنهما مستوطنتان من العصر الحجري.
وعثر مؤخرا على قطعتين من الأحجار الأثرية التي يمكن أن يكون عمرهما أكثر من 10 آلاف عام على ضفاف نهر قديم مغمور بالمياه.
وسافر فريق من علماء الآثار من المملكة المتحدة وبلجيكا مسافة 25 ميلا شمال قرية في نورفولك تسمى بلاكيني وعثروا على القطع الأثرية الحجرية، التي يعتبرونها دليلا مهما للغاية على المستوطنات، بالقرب من بعضهما البعض تحت سطح البحر.
ومن المحتمل أن تكون المستوطنات المحتملة موجودة لفترة طويلة قبل أن تغرق في النهاية ويمكن تأريخها بين 8200 و7700 قبل الميلاد.
وقدمت عينات رواسب حبوب اللقاح وغيرها من الأدلة البيئية التي تشير إلى أن المناطق المغمورة الآن كانت ذات يوم مناظر طبيعية شاسعة من النباتات والحيوانات.
وهناك أدلة على أن المملكة المتحدة كانت مرتبطة في السابق بأوروبا عن طريق البر خلال العصر الحجري، ولكن سرعان ما أصبحت كل هذه المناطق مغمورة تحت الماء مع ارتفاع درجة حرارة الأرض بشكل طبيعي. كان يُعتقد أن هذه المدينة المصرية أسطورة لعدة قرون، حتى عثر عليها علماء الآثار تحت الماء في عام 2001.
ويقال إن هرقليون هي موطن المعبد الذي توجت فيه كليوباترا كملكة. ويُعتقد أنها غرقت في البحر قبالة سواحل مصر منذ ما يقارب 1200 عام، ربما بسبب زلزال.
والكثير من القطع الأثرية التي عثر عليها ما تزال سليمة بما في ذلك تماثيل الفرعون العملاقة و64 سفينة قديمة وعملات ذهبية.
مدينة الأسد في بحيرة كوانداو في الصين تُعرف هذه المدينة القديمة الموجودة تحت بحيرة من صنع الإنسان في الصين باسم شي تشنغ.
وتعادل مساحتها 62 ملعب كرة قدم وما تزال تحتوي على الكثير من الآثار الرائعة.
ووقع بناء المدينة في 25-200 م، وغمرت المياه المنطقة في الخمسينيات لإنشاء سد هناك.
أهرامات يوناجوني جيما، اليابان
تقدم يوناجوني اليابان مشهدا تحت الماء يثير الكثير من الجدل. وهذا لأن بعض الناس يعتقدون أن التكوينات الصخرية على شكل هرم هناك تشكلت بشكل طبيعي، فيما يجادل البعض أنها متراصة ومن صنع الإنسان، ويعتقد آخرون أنها كانت موقعا طبيعيا تم تغييره قليلا من قبل البشر القدامى.
ولا تعتبر الوكالة اليابانية للشؤون الثقافية أن المنطقة ذات أهمية ثقافية كافية للتحقيق. ومع ذلك، يستمتع العديد من الغواصين بالذهاب إلى هناك لاستكشاف الألواح الحجرية الضخمة.
المصدر: ذي صن