شريط الأخبار
وفاة 3 مفاوضين قطريين بحادث سير في شرم الشيخ كلمة السر "ميلانيا".. تعاون أمريكي روسيا لحماية أطفال أوكرانيا وزيرة قطرية : مساعداتنا ستدخل إلى غزة الأحد "الرواشدة" : فلنزرع في قلوبنا بذور المحبة ولنجعل التسامح لغة تواصلنا ماكرون يزور مصر الاثنين دعماً لتنفيذ اتفاق غزة مصر: انعقاد قمة شرم الشيخ الاثنين بمشاركة قادة أكثر من 20 دولة وزير الخارجية الصيني: كارثة غزة الانسانية تمثل وصمة عار الأردن يشارك في "قمة شرم الشيخ للسلام" الاثنين آل القطيفان وآل القاضي نسايب .... " المجالي" طلب و داودية أعطى معهد الاداره العامة يعقد الجلسة الحوارية الأولى ضمن برنامج الدبلوم الاحترافي الأردن: 25 ألف طن مواد غذائية جاهزة لنقلها إلى غزة القيادة المركزية الأميركية تتابع سير إنشاء مركز تنسيق مدني-عسكري في غزة الرئيس المصري يؤكد ضرورة إعطاء شرعية دولية لاتفاق شرم الشيخ انتشال جثث 116 شهيداً من تحت أنقاض قطاع غزة رئيس "النواب": الأردن ماضٍ بثقة في مسار التحديث الاقتصادي والإصلاح الشامل الأسد في موسكو .. تقرير عن "حياته السرية" مع أسرته 6 لجان نيابية تجتمع الاثنين لمناقشة انتشار الكلاب الضالة السفير الأردني في أوزبكستان يزور بعثة منتخب "الكيك بوكسينغ" وزير العمل يشارك باجتماعات مجلس إدارة منظمة العمل العربية لليوم الثاني على التوالي .. شارع الرشيد بغزة يفيض بالعائدين

الازعاجات مابين سماعات وزوامير مشترين الخرده وفرق التسول

الازعاجات مابين سماعات وزوامير مشترين الخرده وفرق التسول
القلعة نيوز : سامي الحويطات **************************** يعاني اهالي لواء الحسينيه رغم الشكاوي المتكرره من ازعاجات السيارات التي تشتري الخرده وتجوالها بين الأزقة والحارات والشوارع الداخليه مما يعني اقلاق الراحة العامه وفي أوقات الذروة وقد أفاد العديد من المواطنين أن هذا التصرف مزعج ويؤثر على سلوك الاطفال ويعلمهم السرقه مثلا تكون قطعة السياره وقد تكون صالحه للاستعمال وسعرها ثمين ويأتي الطفل يبيعها على هؤلاء المتجولين وتذهب وتذهب وصاحب العلاقه بحاجه ماسه لها ناهيك عن الازعاج واصوات السماعات والزوامير والكثير من الظروف المشابهه ولا تستبعد أن البعض منهم يروج للمخدرات بحجة شراء الخردة. أما من ناحية المتسولات من النساء والأطفال فتأتي بهم سيارات في الصباح وتوزيعهم على الشوارع وفي المساء ياخذونهم إلى أماكن سكناهم والمتسولات عادة مايلبسن لباس نساء اهل المنطقة ويتسمين بأسماء عشائر المنطقه مما يسيء للعشائر المستوره الذين لو جاعوا لايتسولون ولا يمدون أيديهم . لذلك على الجهات المعنية من وزارة التنمية الاجتماعية والاجهزه الامنيه أن تضع الحلول المناسبة لمنع تكرار مثل هذه الممنوعات.