شريط الأخبار
الرواشدة: شراكات واسعة في الأجندة الثقافية 2025 وصول دفعة جديدة من أطفال غزة المرضى لتلقي العلاج في الأردن الملك يؤكد على دعم خطة واضحة لإعادة إعمار غزة ضمن جدول زمني غوتيريش: نثمن عمل أونروا وندعو لدعمها بشكل كامل أبو الغيط: تهجير الفلسطينيين أمر مرفوض ولن يؤدي إلى تحقيق السلام السيسي يدعو إلى اعتماد خطة إعادة إعمار غزة التي تحفظ للفلسطينيين حقهم مسودة البيان الختامي: القمة العربية تعتمد خطة إعادة إعمار غزة ملك البحرين: نرفض أي محاولات للتهجير والاستيطان إنطلاق أعمال القمة العربية الطارئة في القاهرة 53 مليار دولار كلفة إعادة إعمار غزة في الخطة المصرية سلوفينيا تعرب عن قلقها إزاء قرار منع وصول المساعدات إلى غزة مخالفة 33 محلا تجاريا في المفرق منذ بداية رمضان قرارات مجلس الوزراء...رفع رأسمال البنك المركزي إلى 100 مليون دينار بدلا من 48 مليونا العيسوي يلتقي وفداً من وجهاء وأبناء مدينة اللد توضيح هام من وزارة العمل بشأن إجراءات ضبط وتنظيم سوق العمل المومني: ندين الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا والتدخل في أراضيها فنانة تشكيلية إيرانية ترسل هدية إلى جورجينا رونالدو حالة من عدم الاستقرار الجوي تبدأ تأثيرها على المملكة غدًا كيم يو جونغ تهدد باستفزازات قوية ضد أمريكا وحلفائها ارتفاع أسعار الذهب في الأردن 60 قرشا

د . نواف بني عطية يكتب : الهائمون على وجوههم

د . نواف بني عطية يكتب : الهائمون على وجوههم
القلعه نيوز - بقلم د .نواف بني عطية

صدرت مسودة نظام الرعاية المؤقتة للهائمين على وجوههم وصادر بموجب أحكام المادة( 4/13 ) من قانون وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل وتعديلاته رقم (14) لسنة 1956


يسمى هذا النظام ( نظام الرعاية المؤقتة للهائمين على وجوههم لسنة 2021) والتي عرفت الهائم بأنه "كل من اتخذ الشارع أو الأماكن العامة مأوى له ضمن الفئة العمرية 18-60 للذكور و18-55 للإناث وفاقدا للسند الأسري" .

وهنا لابد من توافر عدد من الشروط وهي:

- أن يكون مأوى هذا الشخص هو الشارع أو الأماكن العامة كمكان لتواجده ،

- وأن يكون وفقًا لفئة عمرية حددها القانون للذكور والإناث ،

- ويكون هذا الشخص ليس له معيلا أو أحد يعتني به ويقوم بتصريف شؤون حياته اليومية ورعايته

- و ان لا يكون من ضمن المطلوبين قضائيا

-و ان لا يكون من ضمن ذوي الإعاقة العقلية ( المادة 8 معايير قبول الهائم في دار الرعاية الإيوائية)


وجاء الاحتفال باليوم العالمي للمسنين هذا العام "عدالة رقمية لجميع الأعمار" يأتي لتسليط الضوء على أهمية تسخير التكنولوجيا ‏لخدمة كبار السن من خلال تيسير استخدامهم لهذه الوسائل، بالإضافة لإيجاد كل ما يمكن أن يسهل عليهم حياتهم ويساعدهم في تحقيق حياة كريمة مع ضرورة إقامة دورات تدريبية لكبار السن متخصصة في استخدام الإنترنت وبرمجيات الحاسوب لتعزيز قدراتهم في استخدام التكنولوجيا لدمجهم في المجتمع وان يكونوا عناصر فعالة ومنتجة في المجتمع بدلا من حياة الانطواء والتشرد .