شريط الأخبار
النسور: الأردن ماضٍ في التنمية والإصلاح رغم التحديات «هدنة غزة»... 3 سيناريوهات أمام المقترح الجديد الصفدي: إسرائيل تسعى للسيطرة على مناطق فلسطينية ولبنانية وسورية ماكرون: هجوم إسرائيل على غزة سيؤدي إلى كارثة سوريا: الشرع يصادق على النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب المومني: القيادة الهاشمية حريصة على تحويل طاقات الشباب إلى قوة فاعلة في التنمية الوطنية الاحتلال الإسرائيلي يبدأ المراحل الأولى من هجومه على مدينة غزة برلين ترفض خطة إسرائيل للسيطرة على غزة وزير العمل: توسيع تطبيق نظام التتبع الإلكتروني على المركبات وزير الإدارة المحلية من لواء بني عبيد : قرار فصل البلدية نهائي ولا رجعة عنه التربية: 60 منهاجًا مطورًا يطرح للمرة الاولى في المدارس امانة عمان و المعهد العربي لإنماء المدن يوقعان اتفاقية و مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون الثنائي 10.3 مليون دينار حجم التداول في بورصة عمان الرمثا في صدارة دوري المحترفين بعد ختام الجولة الرابعة مؤرخون يسردون المراحل المفصلية لخدمة العلم أسعار الذهب ترتفع محلياً في التسعيرة الثانية العدوان مديرا للفريق الأول للنادي الفيصلي وزير الخارجية يجري مباحثات موسّعة مع نظيره الروسي مصر: حان الوقت لاتخاذ إجراءات حاسمة وسريعة لردع العدوان الإسرائيلي الامير الحسن: نحتاج ألا يشعر "الحراكي" أنه بمعزل عن "رجل النظام"

د . نواف بني عطية يكتب : الهائمون على وجوههم

د . نواف بني عطية يكتب : الهائمون على وجوههم
القلعه نيوز - بقلم د .نواف بني عطية

صدرت مسودة نظام الرعاية المؤقتة للهائمين على وجوههم وصادر بموجب أحكام المادة( 4/13 ) من قانون وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل وتعديلاته رقم (14) لسنة 1956


يسمى هذا النظام ( نظام الرعاية المؤقتة للهائمين على وجوههم لسنة 2021) والتي عرفت الهائم بأنه "كل من اتخذ الشارع أو الأماكن العامة مأوى له ضمن الفئة العمرية 18-60 للذكور و18-55 للإناث وفاقدا للسند الأسري" .

وهنا لابد من توافر عدد من الشروط وهي:

- أن يكون مأوى هذا الشخص هو الشارع أو الأماكن العامة كمكان لتواجده ،

- وأن يكون وفقًا لفئة عمرية حددها القانون للذكور والإناث ،

- ويكون هذا الشخص ليس له معيلا أو أحد يعتني به ويقوم بتصريف شؤون حياته اليومية ورعايته

- و ان لا يكون من ضمن المطلوبين قضائيا

-و ان لا يكون من ضمن ذوي الإعاقة العقلية ( المادة 8 معايير قبول الهائم في دار الرعاية الإيوائية)


وجاء الاحتفال باليوم العالمي للمسنين هذا العام "عدالة رقمية لجميع الأعمار" يأتي لتسليط الضوء على أهمية تسخير التكنولوجيا ‏لخدمة كبار السن من خلال تيسير استخدامهم لهذه الوسائل، بالإضافة لإيجاد كل ما يمكن أن يسهل عليهم حياتهم ويساعدهم في تحقيق حياة كريمة مع ضرورة إقامة دورات تدريبية لكبار السن متخصصة في استخدام الإنترنت وبرمجيات الحاسوب لتعزيز قدراتهم في استخدام التكنولوجيا لدمجهم في المجتمع وان يكونوا عناصر فعالة ومنتجة في المجتمع بدلا من حياة الانطواء والتشرد .