شريط الأخبار
الملكة: ميلاد مجيد تُضاء فيه بيوتكم بالخير والبركة الملك يهنئ المسيحيين بمناسبة العيد المجيد الوداد المغربي يقدم عرضا لضم نجم الأهلي المصري أبرز نتائج 2024 .. نمو الاقتصاد الروسي رغم العقوبات الغربية زاخاروفا: ألمانيا منعت صحفييها من حضور مؤتمر لافروف مهاجم نادي برشلونة فيران توريس يتعرض لانتكاسة جديدة "واشنطن بوست": بايدن قد يفرض عقوبات إضافية ضد روسيا قبل رحيله مدفيديف: 440 ألف شخص وقعوا عقودا للانضمام لصفوف الجيش الروسي العام الحالي غوارديولا يكشف عن سبب مشكلة العقم التهديفي لمانشستر سيتي اهم قرارات مجلس الوزراء اليوم الثلاثاء- تفاصيل السفارة الأردنية في دمشق جاهزة لاستقبال الأردنيين والسوريين الجعفري من موسكو يفجر مفاجأة : لم يكن لدينا نظام في شبكة مافيا "المستقلة للانتخاب" تنشر التقرير التفصيلي للانتخابات النيابية 2024 استمرار فعاليات التمرين التعبوي "الثوابت القوية /4 " لليوم الثاني المساعد للإدارة والقوى البشرية يرعى حفل تخريج دورة الكتبة الحقوقيين رقم (1) / إناث في مركز تدريب المرأة شخصيات أمنية وعسكرية رافقت الصفدي في زيارته إلى دمشق الصفدي يتسلم تقرير ديوان المحاسبة حل الفصائل السورية ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع العيسوي يلتقي وفدا من مبادرة "البادية بهمة شبابها" البنك المركزي: لم نوافق على رفع قسط التأمين الإلزامي وفقا للمقترح المقدم من شركات التأمين

رئيس مجلس النواب ردا على الشبيلات : الحالمون هدموا بنيان الأمة وشردوا شعوبها وحطموا مؤسساتها

رئيس  مجلس النواب ردا على الشبيلات  : الحالمون هدموا بنيان الأمة وشردوا شعوبها وحطموا  مؤسساتها


الدغمي ردا على الشبيلات :
" لم انزلق لخطاب شعبوي، لم اوظف عاطفة دينية
احترم حرمة البيوت، بقيت على عهد آبائي، وفياً للاردن،
واقول الكلام الصعب في الزمن الصعب.


عمان- القلعه نيوز -


وجه رئيس مجلس النواب المحامي عبدالكريم الدغمي رسالة إلى المهندس ليث شبيلات أكد فيها أنهما يقفان على ضفتين متقابلتين،


واكد انه يقول دوما مايؤمن به مشيرا الى ان الأيام اثبتت ، ان الحالمون هدموا بنيان الامة، شردوا شعوبها، حطموا مؤسساتها، وهو ما بفضل الله ومنة منه، ما تجنبناه، رغم ما تجناه الاهل والاخوة والاعداء على بلادنا وأهلها".

وفيما يلي نص رسالة السيد الدغمي الى المهندس الشبيلات ردا على الفيديوهات التي ينشرها من خارج الوطن


"انطلاقا من الثابت الوحيد والمستقر في الوجدان، وهو الأردن، وايمانا بفضاءات الأردنيين الكبرى التي كانت على الدوام مثالا على الاتساع وقبول الآخر والتغاضي عن الإساءة والتجني والرجم بالغيب، اجيب على نداءك المبثوث عبر الفضاء الافتراضي

.

لقد امضيت سني عمري في ميادين السياسة والتشريع، نائبا ما تلوثت يدي بمال فاسد، لم اشترِ ذمة، لم انزلق لخطاب شعبوي، لم اوظف عاطفة دينية، احترم حرمة البيوت، بقيت على عهد آبائي، وفياً للاردن، واقول الكلام الصعب في الزمن الصعب.


اننا نقف على ضفتين متقابلتين، انا هنا أقول ما انا مؤمن به، وما اثبتته الأيام، ان الحالمين هدموا بنيان الامة، شردوا شعوبها، حطموا مؤسساتها، وهو ما بفضل الله ومنة منه، ما تجنبناه، رغم ما تجناه الاهل والاخوة والاعداء على بلادنا وأهلها.


سابقى كما عهدني الأردنيون اردني الهوى والهوية والضمير ومخلصاً للوطن والعرش "