شريط الأخبار
وزير الثقافة : المكتبة الوطنية ركيزة أساسية في الحفاظ على الهوية الوطنية انتهى النقاش ووصلت الرسالة .. والعنوان "لا عبث بسيادة الأردن" 26 شهيداً و60 جريحاً في غزة خلال 24 ساعة.. وارتفاع الحصيلة إلى 51266 شهيداً الحواجب البارزة بأسلوب ناعم... صيحة الجمال الجديدة سهلة ولذيذة .. طريقة عمل الدجاج بالليمون والثوم في الفرن قبل الحر .. طرق علاج تصبغات البشرة في الصيف فرص عمل للأردنيين في الإمارات أكثر من 55 ألف لاجئ سوري عادوا من الأردن إلى بلادهم منذ سقوط الأسد رابعة الزيات تتألق بفستان بألوان البحر إنارة جسر المنشية بالأغوار الشمالية بتكلفة 50 ألف دينار وفيات الثلاثاء 22-4-2025 المهندس نوفان محمد طلال الذيب في ذمة الله الجيش الأردني يفتح باب التسجيل الإلكتروني للنقص العام للذكور والإناث - رابط حملة أمنيّة في العقبة تسفر عن ضبط 3 مهربين و 13 مركبة غير مرخصة مدير شباب عجلون يواصل جولاته لتفقد المرافق والمنشآت الرياضية اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون ضمن فعاليات الأسبوع العربي للطفل الأصم...الجامعة الهاشمية تستضيف طلبة مدرسة "الأمل للغة الإشارة" الهميسات يسأل رئيس الوزراء عن شركات التداول والمخالفات التي عليها فرص استثمارية جديدة في تلفريك عجلون 25 غارة أمريكية على اليمن خلال ساعات

العجارمة يكتب : استقبال ماجدات البادية الحميم للملكه رانيا .. افضل رد شعبي على افتراءات المعارضة الخارجية والافتراءات الدولية

العجارمة  يكتب : استقبال ماجدات  البادية  الحميم للملكه رانيا  .. افضل رد  شعبي على  افتراءات  المعارضة   الخارجية والافتراءات الدولية



"وسط هذا الضجيج الإعلامي الدولي الصاخب لزمر المعارضة الدولية ضد مؤسسة العرش الهاشمي حفظه الله ملكا وولي عهد وجيشنا العربي واجهزتنا الأمنية البواسل، نرى ان وقوف ماجدات البادية الأردنية وهن يستقبلن جلالة السيدة الأولى بالزغاريد والاهازيج أبلغ بكثير من حملات دولية مغرضة، و رطن المعارضة الخارجية المفعمة بالزهايمر،واصطفاف بالطابور الإيراني والفرقة الرابعة التي يقودها ماهر الااسد وحزب الشيطان، ضد الاردن وشعبه وقيادته ".



القلعة نيوز بقلم - عيسى محارب العجارمة -


" انا اشهد ان البدو حلوين وخفة الدم زودتهم حلاوة،" كلمات عذبة من اغنية خليجية قديمة، اطرحها بين يدي زيارة جلالة الملكة رانيا العبدالله، لمضارب قبيلة بني صخر بأم الرصاص، بالبادية الوسطى، حيث قوبلت بترحاب شعبي غاية في الأصالة والترحيب من قبل نسوتها الماجدات.



فوسط هذا الضجيج الإعلامي الصاخب لزمر المعارضة الدولية ضد مؤسسة العرش الهاشمي حفظه الله ملكا وولي عهدا وجيشنا العربي واجهزتنا الأمنية البواسل، نرى ان وقوف ماجدات البادية الأردنية وهن يستقبلن جلالة السيدة الأولى بالزغاريد والاهازيج أبلغ بكثير من رطن المعارضة الخارجية المفعمة بالزهايمر والاصطفاف بالطابور الإيراني والفرقة الرابعة التي يقودها ماهر الااسد وحزب الشيطان.


فصورة الملكة وزيارتها الجليلة لمضارب البدو في ام الرصاص محاطة بلابسات المدارق وما يمثله هذا الزي المحتشم من أصالة ونبل، كما هو زي جلالة الضيفة الجليلة عكست تلاحم البيت الهاشمي الكبير مع جموع الشعب.

وهي تنقل تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه وولي عهده الأمين للماجدات المجاهدات مع جموع الشعب الأردني العظيم خلف قيادة جلالة سيدنا ضد الهجمات الشرسة على بلدنا بقيادة المعظم ابي الحسين.

حينما يرى الناس بعين البصيرة ان جلالة الملك والملكة منهم ولهم فسيفدونهم بالمهج والارواح ضد تخرصات المعارضة الخارجية المسعورة،


انني اتخذت شعار الله الوطن الملك منذ عشرون عاما دثارا ورداء ولا زلت في كل كتاباتي ومقالاتي خدمة لمليكي وجيشي وقبيلتي قبل اي اعتبار اخر، وهذا هو حادي بادي الوقت وحتى اللحظة، فخدمة جلالة الملك شرف لي ولقلبي وقلمي وهي جزء من إيماني بقوة الدولة الناعمة من خلال اعلام رصين يرى جلالته بعيون رفاق السلاح الابطال شهداء الواجب المقدس لا زعران المعارضة المأجورة في الغرب والشرق.