شريط الأخبار
الأمير الحسن يلتقي رؤساء الكنائس ويقدّم تهاني الميلاد الرواشدة يفتتح متحف حمود في الكرك ( صور + فيديو ) وزير الثقافة يرعى إشهار جدارية الكرك ( صور ) بن غفير يحث "الإسرائيليين" على التسلح أمن الدولة تمنع محاكمة شاب عن ترويج المخدرات .. خليط بملح الليمون أمطار رعدية ورياح قوية وتحذيرات من الانزلاق وتدني الرؤية مصرف سوريا المركزي: الليرة الجديدة رمز لنجاح الثورة والثقة بالقدرة على النهوض تحالف دعم الشرعية في اليمن يؤكد استعداده للتعامل مع أي تحركات عسكرية في حضرموت تركيا: جثامين رئيس الأركان الليبي ومرافقيه تُعاد السبت إلى ليبيا تشييع ضحايا تفجير مسجد بحي وادي الذهب في حمص وزير الدفاع السعودي: القضية الجنوبية في اليمن ينبغي حلها من خلال التوافق الاحتلال يواصل عدوانه على بلدة قباطية.. تهجير واستيلاء على منازل إطلاق نار على سياج أمني إسرائيلي .. وتطويق القرى المجاورة اسرائيل تواصل خروقاتها بغارات ونسف مبان في غزة 33 ألف طالب وطالبة يتقدمون لأول امتحانات تكميلية التوجيهي ماذا يريد اعداؤنا من تهريب المخدرات إلى الأردن؟ سابقة تاريخية في البيت الأبيض .. هدية عيد الميلاد المواصفات تحذّر من شراء الديزل عبر صفحات وهمية تصريح صادر عن رئيس وأعضاء لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية حزب المحافظين يدعو الحكومة إلى إعادة النظر بصورة عاجلة في سياسات دعم المزارعين ومربي الثروة الحيوانية

مصر.. والد الأطفال المذبوحين يكشف تفاصل جديدة

مصر.. والد الأطفال المذبوحين يكشف تفاصل جديدة

القلعة نيوز : كشف محمد المتولي والد الأطفال الثلاثة المقتولين على يد والدتهم بالدقهلية في مصر، تفاصيل جديدة حول الحادث لأول مرة منذ وقوعه.

وقال الأب عبر صفحته الشخصية على فيسبوك: نقل لي بعض الأصدقاء أمورا تناقلها الناس حول حادثة مقتل أطفالي وطلبوا مني إيضاحًا لها.. رحمةً بالناس، ودفعًا لهم عن الخوض فيما لا يعرفون، وتأسيًا بفعل النبي ﷺ حينما قال: على رِسلكما إنها صفية.. أولا جزى الله خيرا كل من دعا لي وواساني في فقدان فلذات كبدي وثمرات فؤادي، أسأل الله أن يجعلهم لنا ذخرا وشفعاء في يومٍ تشخص فيه الأبصار.

ورد الأب في رسالته على تعقيب البعض على دعائه لزوجته عقب وقوع الحادث قائلًا: غضِب البعض من دعائي لأم الأولاد وثَنائي عليها. كيف وهي مَن (قتلت أولادك)؟!!.. ولهؤلاء أقول شفى الله الأم، وخفف عنها ما هي فيه فقد كانت نعم الأم ونعم الزوجة هذا ما علِمتُه عنها.

وتابع: هنا شهدتُ بما علمت.. وما كنا للغيب حافظين.. وعمومًا فالأمور الآن بين يديْ غيري، وهم المنوط بهم التحري والتحقيق وإظهار الحق سواء كان: الإدانة والجزاء أو البراءة، ولن نقول أبدًا في مصابنا إلا ما يرضي ربنا. إن شاء الله.

وأكمل: الأمر الثالث قيل فيما قيل أن أحمد -ابني الأكبر- كان يعاني من التوحد.، وهنا لا أستطيع إلا أن أرد غيبةَ (حبيبي) الحافظ لثلاثة أجزاء من القرآن، المحافظ على صلاته في المسجد جماعةً، المتميز في دراسته بشهادة معلماته، المحبوب مِن كل مَن عرفه لأدبه وحيائه.

واستطرد قائلا: الحقيقة أن أحمد تأخر في الكلام والاختلاط بالأطفال لظروف السفر، وكان هذا في سِنٍ صغيرة. لكن بعد ذلك تحسن كثيرا حتى وصل إلى ما حَكيتُ لكم عنه آنفا.

واختتم الأب حديثه قائلا: لم أرى الأم حتى الآن، وأغلب -إن لم يكن كل- ما يُقال على صفحات الحوادث والأخبار وفيديوهات البث المباشر وما شابه (غير صحيح).. وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعلني وإياكم من الراضين بقضائه وقدره، وأن يتقبل هذا منا، وأن يرضى هو عنا، وأن يختم لنا بهذا الرضا. فليس الشأن أن نرضى وإنما الشأن أن يرضى والحمد لله رب العالمين.