شريط الأخبار
العين العرموطي: مبروك يانشامى فأنتم الفرح والمجد الأمير علي يهنئ بتأهل النشامى للمونديال: "العيد عيدين" الحملة الأردنية والهيئة الخيرية توزّعان كعك العيد جنوب خان يونس الداخلية السعودية تدعو الحجاج لالتزام المسارات أيام التشريق المواقع السياحية في الطفيلة تشهد حركة سياحية نشطة فعاليات احتفالية بالمناسبات الوطنية ومواقع مخصصة لبث مباراة الأردن والعراق الثلاثاء المقبل خبراء في عجلون يؤكدون أهمية الحد من التلوث البلاستيكي في عيد الجلوس.. فعاليات المفرق تحتفي بإنجازات الملك عبدالله الثاني في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك الزرقاء في عهد الملك عبدالله الثاني.. مشاريع كبرى ونهضة شاملة عيد الجلوس الملكي.. نهج مستمر برعاية ذوي الإعاقة ودمجهم صحة غزة تحذر من انهيار المنظومة الصحية جنوب قطاع غزة حجاج بيت الله الحرام يستقبلون أول أيام التشريق سوريا تعفي الأردنيين من رسوم التأشيرة وسماح الاقامة لمدة 6 أشهر الدعم الملكي يقود الرياضة الأردنية إلى ميادين الإبداع ومنصات التتويج قاريا ودوليا حقيقة أمريكا .. المهندسة الحجايا تكتب : الباديه الجنوبيه الامل و الالم...خطوات للمستقبل عروض "الدرون" تزيّن سماء إربد احتفاءً بالمناسبات الوطنية السوداني يهنئ المنتخب الأردني بتأهله للمونديال لأول مرة الرئيس السوري يزور درعا جنوب سوريا لأول مرة

مصر.. والد الأطفال المذبوحين يكشف تفاصل جديدة

مصر.. والد الأطفال المذبوحين يكشف تفاصل جديدة

القلعة نيوز : كشف محمد المتولي والد الأطفال الثلاثة المقتولين على يد والدتهم بالدقهلية في مصر، تفاصيل جديدة حول الحادث لأول مرة منذ وقوعه.

وقال الأب عبر صفحته الشخصية على فيسبوك: نقل لي بعض الأصدقاء أمورا تناقلها الناس حول حادثة مقتل أطفالي وطلبوا مني إيضاحًا لها.. رحمةً بالناس، ودفعًا لهم عن الخوض فيما لا يعرفون، وتأسيًا بفعل النبي ﷺ حينما قال: على رِسلكما إنها صفية.. أولا جزى الله خيرا كل من دعا لي وواساني في فقدان فلذات كبدي وثمرات فؤادي، أسأل الله أن يجعلهم لنا ذخرا وشفعاء في يومٍ تشخص فيه الأبصار.

ورد الأب في رسالته على تعقيب البعض على دعائه لزوجته عقب وقوع الحادث قائلًا: غضِب البعض من دعائي لأم الأولاد وثَنائي عليها. كيف وهي مَن (قتلت أولادك)؟!!.. ولهؤلاء أقول شفى الله الأم، وخفف عنها ما هي فيه فقد كانت نعم الأم ونعم الزوجة هذا ما علِمتُه عنها.

وتابع: هنا شهدتُ بما علمت.. وما كنا للغيب حافظين.. وعمومًا فالأمور الآن بين يديْ غيري، وهم المنوط بهم التحري والتحقيق وإظهار الحق سواء كان: الإدانة والجزاء أو البراءة، ولن نقول أبدًا في مصابنا إلا ما يرضي ربنا. إن شاء الله.

وأكمل: الأمر الثالث قيل فيما قيل أن أحمد -ابني الأكبر- كان يعاني من التوحد.، وهنا لا أستطيع إلا أن أرد غيبةَ (حبيبي) الحافظ لثلاثة أجزاء من القرآن، المحافظ على صلاته في المسجد جماعةً، المتميز في دراسته بشهادة معلماته، المحبوب مِن كل مَن عرفه لأدبه وحيائه.

واستطرد قائلا: الحقيقة أن أحمد تأخر في الكلام والاختلاط بالأطفال لظروف السفر، وكان هذا في سِنٍ صغيرة. لكن بعد ذلك تحسن كثيرا حتى وصل إلى ما حَكيتُ لكم عنه آنفا.

واختتم الأب حديثه قائلا: لم أرى الأم حتى الآن، وأغلب -إن لم يكن كل- ما يُقال على صفحات الحوادث والأخبار وفيديوهات البث المباشر وما شابه (غير صحيح).. وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعلني وإياكم من الراضين بقضائه وقدره، وأن يتقبل هذا منا، وأن يرضى هو عنا، وأن يختم لنا بهذا الرضا. فليس الشأن أن نرضى وإنما الشأن أن يرضى والحمد لله رب العالمين.