شريط الأخبار
النائب الخصاونة يكتب : اصطفاف الضرورة الجيش الأردني يستمر بإرسال المساعدات إلى قطاع غزة جواً "صحة غزة": إدخال شاحنات تحمل وحدات دم ومستهلكات طبية لمستشفيات قطاع غزة اليوم 5 وفيات بسبب المجاعة وسوء التغذية في قطاع غزة خلال 24 ساعة نواب ديمقراطيون يحثون إدارة ترامب على الاعتراف بدولة فلسطينية رئيس النيابة العامة يوعز بملاحقة مطلقي العيارات النارية مع قرب نتائج التوجيهي الاحتلال ومستوطنوه نفذوا 1821 اعتداء بحق الفلسطينيين في تموز الماضي عبور قافلة مساعدات أردنية جديدة مكونة من 38 شاحنة لأهلنا بغزة استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في بلدة قباطية جنوب جنين عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى الجامعة العربية تؤكد التزامها برؤية مبادرة السلام العربية اقتصاديون: الأردن ينال نافذة تنافسية جديدة للتوسع بالسوق الأميركية السفير العضايلة: المأساة الإنسانية في غزة تتطلب موقفاً دولياً حازما ثورة الإسلام الروحية والسياسية..... خبراء:"بيتيك" ثورة في التعليم المهني الأردني تسهم في خفض البطالة وتحاكي سوق العمل توقعات بانخفاض أسعار الزي المدرسي بفعل المنافسة الرواشدة" يفتتح معرض سوق الصدفة للمنتوجات الحرفية والشعبية اقتصاديون: الأردن ينال نافذة تنافسية جديدة للتوسع بالسوق الأميركية 68.1 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية نقابة المهندسين : فشل أحد الأعمدة الركنية سبب إنهيار عمارة إربد

“اتحاد التأمين” يطالب السماح للشركات بتحديد قيمة قسط التأمين الإلزامي

“اتحاد التأمين” يطالب السماح للشركات بتحديد قيمة قسط التأمين الإلزامي

القلعة نيوز :

طالب مدير عام اتحاد شركات التأمين ماهر الحسين العواملة، الحكومة السماح لها في إعطاء شركات التأمين الحق في تحديد قيمة قسط التأمين الإلزامي العادل والبالغة (القيمة + 5 –8% ربح فقط لاغير)

وقال خلال مداخلته على راديو هلا عبر برنامج الوكيل، إنه آن الآوان أن يحظى المواطن الذي لا يتسبب أو يكون بحقه أي حوادث بامتيازات عن غيره، بحيث تتنافس شركات التأمين عليه وتقدم له خدمة ممتازة بسعر قليل، وفي نفس الوقت زيادة أقساط التأمين على المواطنين الذين يرتكبون الحوادث.

وأضاف أن في الأردن 1.5 مليون مركبة، ومجموع الحوادث السنوية التي تُرتكب 120 ألف حادث، وهذا يعني أن أقل من 7% من الذين يؤمنون مركباتهم يرتكبون حوادث، و1,4 مليون مواطن لا يرتكبون الحوادث، وعليه فإنه ليس من المنطق والعدالة أن تدفع هذه الفئة القسط نفسه الذي يدفعه من يرتكب الحوادث والبالغ عددهم 100 ألف مواطن.

وبين أن هناك مشكلة في قطاع التأمين تتلخص بموضوع التأمين الإلزامي، فالأسعار المفروضة من قبل الحكومة لا تتناسب مع حجم التعويضات المدفوعة من قبل شركات التأمين، وهذا أدى إلى تدهور عدد كبير من الشركات، مؤكدا أن هناك 6 شركات من أصل 19 شركة لديها مشاكل مالية تم إيقاف 3 منها قبل سنوات.

وأشار العواملة إلى أن 280 مليون دينار حجم خسائر شركات التأمين جراء التأمين الإلزامي خلال 22 عاماً، وذلك بسبب أن قيمة الأقساط المستوفاة لا تتناسب مع حجم التعويضات .

في المقابل أكدت رئيس قسم حل نزاعات التأمين في دائرة الرقابة على أعمال التأمين في البنك المركزي رويدا الجزازي، أن الشركات التي يتم ايقافها عن إصدار الوثائق تبقى ملتزمة بتنفيذ كافة الالتزامات المترتبة عليها قبل قرار الوقف.

وقالت إنه تم وضع تعليمات تتعلق بالحوكمة والملاءة المالية ستعمل على انصاف الشركات الكبيرة.