شريط الأخبار
بوتين يأمر بالبدء الفوري في تنفيذ الخطة الهيكلية للاقتصاد الروسي حتى 2030 محللان سياسيان: السوريون عاشوا عاماً بلا استبداد والوحدة الداخلية مفتاح الاستقرار الأردن يستضيف جولة جديدة من "اجتماعات العقبة" بالشراكة مع ألبانيا محافظ معان يوجه بتأمين السلع ومراقبة الأسواق خلال فصل الشتاء ضبط مركز تجميل يقدّم مستحضراً وريدياً غير مرخّص وإحالة المخالفين للنائب العام مقاطع تكشف كيف كان الأسد يسخر من بوتين في تسريبات جديدة الشرع في ذكرى التحرير: سوريا أسقطت الاستبداد وعادت حرة كريمة الأمير الحسن يرعى افتتاح خط الإشعاع الجديد في مركز "سيسامي" بمنطقة علّان "الغارديان" تكشف عن خلاف إسرائيلي أمريكي على خلفية تجسس "نيويورك تايمز" نقلا عن مسؤولين إسرائيليين واستخبارات عرب: حماس تستعيد قوتها بقطاع غزة وتملأ الفراغ الشرع يزور المعرض العسكري السوري ويكرم قادة معركة التحرير إرادة ملكية بالموافقة على النظام المعدّل لرسوم الطيران المدني الأمن يحقق بوفاة طفل بعمر 10 سنوات داخل منزله في إربد ناصر الدين تطالب بدعم ملفي الدبلوماسية الخارجية والتعليم في الموازنة 376 شهيدا منذ وقف إطلاق النار في غزة الملك يؤكد أهمية استعادة الاستقرار في الشرق الأوسط والحفاظ على الوجود المسيحي فيه الملك يستقبل رئيس وزراء ألبانيا في قصر الحسينية إجراء القرعة الإلكترونية لاختيار 6 آلاف مكلّف لتأدية خدمة العلم ( رابط ) في ظل تقارير الاستبعاد.. أول ظهور لصلاح بعد أزمته مع ليفربول وسلوت الإعلان عن مقترح لربط ميناء جوادر الباكستاني بمنطقة السويس الاقتصادية

السواعير يغادر "ارادة" عشية تسجيله رسميًا: عدم وضوح نهج الحزب !

السواعير يغادر ارادة عشية تسجيله رسميًا: عدم وضوح نهج الحزب !
القلعة نيوز -

أعلن النائب السابق عدنان السواعير اليوم السبت نيته وعدد من الاشخاص عدم الاستمرار في مشروع حزب إرادة.

وقال السواعير في منشور عبر فيسبوك، "بعد تجربة إستمرت أكثر من 5 شهور في مشروع حزب إرادة أحيطكم علماً عن نيتي وقبل الشروع بطلب التسجيل عن نيتي وعدد من الشريكات والشركاء بعدم الاستمرار في هذا المشروع".

وأضاف السواعير، "خروجنا لا يأتي على أثر خلاف شخصي وإنما لعدم وضوح النهج السياسي لهذا المشروع وأين سيكون موقعه على الخارطة السياسية المقبلين عليها".

وبين أن التجارب السياسية وخاصةً في هذه المرحلة المهمة وبعد إقرار قوانين تحديث المنظومة السياسية ولأننا في خضم هذا المشروع قد تحتمل الخطأ أو الصواب ولا بد من خوض هذه التجارب للوصول للقرار السليم والصائب، بعد تفكير ملي وبعد تريث وتروٍ وصلنا للقناعة بأن هذا المشروع لا يلبي الطموحات التي كنا قد دخلنا من أجلها ألا وهي بناء حزب ديمقراطي وطني إصلاحي يعتمد البرامج كأساس لعمله ووضوح المشروع السياسي.

وتابع، "سيكون لنا لقاء في الأيام القادمة للحديث بهذا الشأن وأترك لكم كامل الحرية في قراركم بخصوص مشروع إرادة".

وأكد أن بناء الأحزاب هي مسؤولية وطنية تقع على كاهل كل شخص يؤمن بأننا ننتقل نحو مرحلة جديدة أساسها العمل الحزبي لأنه يشكل الحاضنة الرئيسة للعمل السياسي وقناعتي أن الفرصة مهيئة للبدء بحرية كاملة وعلى الأسس الصحيحة المعتمدة على البرامجية وعلى إنتشار هذه الأحزاب على مساحة الوطن للمشاركة بشتى أنواع الإنتخابات.

وأوضح أن مدى نجاح عمل الأحزاب يعتمد بشكل كبير على خطها السياسي وعلى المساحة التي ينتمي لها كل حزب ووضوح ذلك دون مواربة وغموض.