شريط الأخبار
الملك والرئيس القبرصي ورئيس الوزراء اليوناني يعقدون قمة ثلاثية في نيقوسيا الحكومة: نحترم استقلالية الإعلام الوطني حماس تبلغ الوسطاء "جاهزيتها" لاتفاق هدنة في غزة حسان يزور السلط ضمن جولاته الميدانية الأسبوعية الأردن يرحب بإعلان وقف إطلاق النار في لبنان ميقاتي: متمسكون بسيادة لبنان وعلى إسرائيل الانسحاب من الأراضي التي احتلها وزير الشباب يبحث مع الوكالة الأميركية للتنمية أوجة تعزيز التعاون الشبابي الملك والرئيس المصري يؤكدان ضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة "اليونسيف " : 240 طفلا شهيدا في لبنان جراء العدوان الاسرائيلي الملك يغادر أرض الوطن متوجها إلى مصر وقبرص هل يلقى نتنياهو مصير رابين؟ الموافقة على تسوية الأوضاع الضريبية لـ33 شركة ومكلفا جماهير بايرن ميونخ تفتح النار على ناصر الخليفي الجمارك تضبط 11 ألف سيجارة إلكترونية ومعامل "جوس" غير قانونية "الإندبندنت": سجون بريطانيا تكتظ بالسجناء والقوارض والبق والعناكب 3 ملايين دينار زيادة في مخصصات التنقيب عن البترول في 2025 لامين جمال يقف بطريق محمد صلاح إلى برشلونة ضبط سائق تريلا غير مرخص يقود بطريقة متهورة بيان أميركي فرنسي مشترك بشأن اتفاق لبنان النفط يستقر وسط تركيز على وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله

تعويض بـ 5 ملايين دولار لمضيفة طيران فصلت من عملها بسبب كلمة

تعويض بـ 5 ملايين دولار لمضيفة طيران فصلت من عملها بسبب كلمة
القلعة نيوز -

قضت هيئة المحلفين في ولاية تكساس بالولايات المتحدة الأمريكية بمنح شارلين "مضيفة طيران" تعويضاً مالياً قدره 5 ملايين دولار.

وقالت شارلين لـ"فوكس نيوز" تعليقا على الحكم: "إنه يوم انتصار لـحرية التعبير والمعتقدات الدينية. يجب أن يكون هناك صوت للمضيفات ولا ينبغي على أحد أن ينتقم منهن بسبب انخراطهن في جدل مع نقابتهن".

وفي عام 2017، كتبت مضيفة الطيران الأمريكية، شارلين كارتر، منشورات على شبكات التواصل عبرت فيه عن موقفها إزاء قضية الإجهاض، التي تثير الجدل في الولايات المتحدة. وفقا لسكاي نيوز.

وما كان من شركة الطيران "ساوث ويست"، ذات الأسعار المخفضة، إلا أن فصلت المضيفة من عملها.

لكن شارلين لم تقف مكتوفة الأيدي إزاء قطع رزقها، كما تقول، ورفعت قضية تعويض على الشركة.

وأفادت شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية بأن هيئة محلفين في ولاية تكساس قضت بمنح شارلين تعويضا ماليا قدره 5 ملايين دولار.

ولم تكن مضيفة الطيران على خلاف مع الشركة فحسب، إذ إن جذر الخلاف يعود إلى موقفها إزاء رئيس نقابتها أيضا، لذلك شمل التعويض الشركة والنقابة.

وانتقدت المضيفة السابقة حضور أعضاء من النقابة وخاصة رئيسها لمسيرة مؤيدة للإجهاض في واشنطن عام 2017.

ولاحقا، استدعت الشركة الموظفة بشأن منشوراتها على "فيسبوك"، حيث عرضت أمامها لقطات من المنشورات التي كتبتها بشأن رفضها للإجهاض، وطرحت عليها أسئلة من قبيل: لماذا نشرت هذا الكلام.

وقالت الشركة إن تعليقات الموظفة "ضايقت" مسؤولي النقابة، وبعد أسبوع فصلتها من العمل.