لقلعة نيوز - بقلم الكاتب الشعبي النقابي محمد الهياجنة
بسمع كلامكم استغرب....
اشوف افعالكم أتعجب....
الأسواق المطاعم السيارات الصالات تزدحم بالكل !!!.
ايش الحكاية .
لشو الشكوى عندك سيارة وخلويات ورحلات وزيارات طيب ليش بتتذمر وبتشكي ..
هي عادة او حاله نفسية اصبحت ترافق حال ألمواطن..
نحن منعرف ما معك ما بلزمك..
على قد الحافك مد رجليك..
ليش مكشف رجليك والبعض رافع وخافض حسب الشحن اليومي وعلى الجانب المقابل ازدحام بالمطاعم على الدفيري بالصالات
بالشوارع السيارات ازدحام .
وين العله..
حد يشرح لنا حتى نفهم من هم بالاسواق والمطاعم والسهرات من وين هم !!!..
معقول وافدين ا مهاجرين او ضيوف
الوضع بحط العقل بالكف !!!.
او نحن نكذب مطلبجية شكونجية والحقيقة شوف واحكم على الحال والأحوال..
هيك سلوكيات شجعت الحكومات على لعبة الأسعار اليومية والمحروقات الشهري وتعديل كافة أسعار السلع والكهرباء والميه حتى سحب عدم محكومية من ٣ دنانير إلى ٧ دنانير وأصبحت تطلب بكل مؤسسات الحكومة وربما بقادم الايام على المواليد وطلاب الروضة حتى النهاية
سلوكيتكم فتح باب رفع الأسعار بدون استأذان حتى زيادة الرواتب من سنين زي ما هو الراتب ورغم ذلك البهرجة تحولت لفرجة بالأعياد والأحزان والطهور ووصل الامر لروضات باحتفال وهناك موال جدبد وهو استأجر مزرعة ليوم بمبلغ ١٥٠ دينار وطالع الكل بشطح واخر النهار بقولك ما معي صاري شهر ما اكلت لحمة ما شفت الفواكة مكسور على أجرة الشقة والكهرباء
طيب ليش بدخن كل يوم بدينارين ليش عامل حالك إشي مهم وانت وربي ولا اشي
مجرد. بالون منفوخ مشروخ بكفي كذب .
علينا نحمد الله ونشكره.
ربي يسامحكم .....
تحية للجيش والأجهزة الأمنية.
حمى الله مملكتنا
كاتب شعبي محمد الهياجنه