شريط الأخبار
زيلنيسكي يكشف اتصالات استخباراتية أميركية وأوروبية مع روسيا أسير فلسطيني يرفض خروجه بصفقة التبادل شهيدا بقصف اسرائيلي جنوبي جنين نشر أسماء 4 مجندات إسرائيليات تمهيدًا للإفراج عنهن السبت المفرق: ضبط 9 متسولين خلال حملة على كافة المواقع التجارية والإشارات الضوئية في المحافظة المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مخدرات بواسطة طائرة مسيرة (درون). إنهاء تكليف معلمي التعليم الإضافي في مخيم الزعتري بسبب الاضراب أسماء الأسيرات اللواتي ستفرج عنهم حماس السبت الأردنيون يؤدون صلاة الاستسقاء تضرعا لله وطلبا للغيث الملكة رانيا: الإثنين غاليين على قلبي بس الجاي أغلى.. الله يتمم بخير بتوجيهات ملكية ... رئيس الديوان يطمئن على صحة الوزير الأسبق عيد الفايز "أوتشا": قيود الاحتلال تمنع الوصول للرعاية الصحية في الضفة الغربية تقرير: تنسيق مصري أميركي لعودة النازحين إلى شمال غزة الولايات المتحدة تبدأ أكبر عملية ترحيل لمهاجرين غير نظاميين استطلاع: تراجع شعبية نتنياهو وارتفاع المطالب باستقالته هولندا تتصدر القائمة الأوروبية لجهة الصادرات الأردنية العام الماضي ايمن الصفدي .. الصوت الأردني الذي وصل كل ارجاء العالم ، حنكة دبلوماسية ودفاع عن الحق أجواء باردة نسبيا في أغلب المناطق اليوم وغدا وعدم استقرار جوي الأحد ترمب يحظر على الاحتياطي الفدرالي تطوير عملة رقمية مليون دينار قيمة صادرات المملكة إلى الاتحاد الأوروبي حتى تشرين الثاني لعام 2024

ثالوث الحياة الثقافه والصحة والمال

ثالوث الحياة الثقافه والصحة والمال

القلعة نيوز : (٤).بقلم الدكتور جمال الدبعي أكاديمي وباحث في الاجتماع السياسي.
*ان تكون مثقفا وواعيا شيء مهم في الحياة، ولكن المشكله احيانا في منطق المتعلم المثقف، بمقابل منطق المثقف، فالمعياريه والتقييم، والقياس، والموضوعيه، والبعد عن الذاتيه، والحياديه، والتريث، والصبر في اصدار الأحكام عناصر اساسيه في منطق الأول، بينما نجد في منطق الثاني المثقف احكاما قد تكون غير موضوعي، وغير مقنعه، اعتماد على الخبرات والتجارب الذاتيه،...!! *لاضير ابدا في أن تجد أشخاص يتسلقون، ويتزلفون، كثيرا من اجل الحصول على المنافع الخاصه والماديه، ولكن أخلاقيات العلماء تحد من ظاهرة التزلف، والنفاق والرياء، ولكن إذا ماحصل ذلك تكون قد انتفت عن هؤلاء هذه الاخلاقيات، وبالتالي لايمكن وصفهم بالعلماء اوالمتعلمين للأسف، لانهم خرجوا بسلوكهم نحو دائرة أخرى. **لاداعي ان تجعل نفسك بعيد عن الحدث، ولكن في حقيقة الأمر انت من صنعه ورتب له، وجهز كل شيء، المحزن الادعاء بعدم المعرفة للحدث اوالنشاط، تهربا من مواجهة بعض الأشخاص، وحرصك على تهميش دورهم خاصة انهم بقربك، وهذا يعني فقدانك لثقة كثير من أصدقائك وزملائك، اولا بأول، لذا لايمكن لك الصعود اوالتقدم، لأنك عازم ان تبقى في مكانك ودورك دون أي تغيير، وخوفك ان تفقد مثل هذا الموقع، لانه اصلا كثير وكبير عليك، اي لايناسب قياسك.. هل أدركت ذلك لتحافظ على كيانك...!!!؟؟ اذا فإن صحتك مهزوزه، في ظل مخاوفك، وحبك لذاتك على الرغم من تعلمك وشهاداتك، تخشى اي شخص تشعر انه افضل منك وينافسك، لا تثق بالآخرين، لذا تحاول دائما ربط اي عمل تقوم به من الألف للياء بشخصك، اي تحمل كافة المفاتيح بيدك، ولا تشرك الآخرين الا بعد أن تفتح الباب انت، فأنت تحب أن يخدمك الآخرين، لايشاركوك، اويتعاونوا معك اويساندوك، لذا تحتفظ لنفسك اولا واخيرا بما تحاول إنجازه من أعمال وقرارات تبرز اسمك وشخصك فقط، والآخرين يسيرون تحت عباءة بحثك عن ذاتك، ورغبتك في تصدر المشهد دائما، حرام عليك تعبت حالك كثير لكن صحتك أهم أليس، كذلك ياسعادة.... ولكنك تبقى متعبا لأنك لاتعرف معنى السعادة الحقيقي... ولك تحيه ياصديقي... وهذه تحيه.. الدكتور جمال الدبعي أكاديمي وباحث في الاجتماع السياسي.