شريط الأخبار
إعادة فتح جسر الملك حسين الأحد أمام حركة المسافرين عواصف غبارية تخفّض الرؤية قرب مطار الملكة علياء وتحذيرات للسائقين ارتفاع التعطل عن العمل والأمومة ونمو تعويضات الدفعة الواحدة العام الماضي "PwC" تستغني عن 1500 موظف و60 شريكاً في الشرق الأوسط انطلاق أعمال ملتقى مستقبل الإعلام والاتصال في نسخته الثالثة اليوم ارتفاع ملحوظ على أسعار الذهب في السوق المحلي السفير الكويتي في عمان من دارة المرحوم " الشيخ حمادة الفواز " العلاقات الاردنية الكويت عميقة وتاريخية الرواشدة يترأس اجتماع اللجنة العليا لصندوق الثقافة بيان صادر عن ذوي الشـ.هيد عبد المطلب حسن محمد القيسي، موقع من أقاربه وأبناء عمومته. تفاصيل تأثر المملكة بأول امتداد لمنخفض البحر الأحمر الأسبوع القادم ولي العهد لأعضاء من الكونغرس: الأردن يبذل كل الجهود لتحقيق التهدئة في المنطقة المهندس بهجت العليمات مدير للمركز الوطني لبحوث الطاقة اسرائيل تعلن تعليق نقل المساعدات من الأردن إلى غزة حتى إشعار آخر كنعان: افتتاح سفارة فيجي في القدس المحتلة تحد للإرادة الدولية والقانون الدولي السفارة الامريكية تحذر رعاياها في الأردن وزير الطاقة يبحث مع وفد أوزبكي تعزيز التعاون في قطاع التعدين الرواشدة يلتقي رئيس رابطة الكتّاب وعدد من أعضاء الهيئة الإدارية محافظ العاصمة يمنع إقامة فعالية دعت اليها مجموعة من الفعاليات يوم غدًا لمخالفتهم القانون الأردن يوقف حركة المسافرين عبر جسر الملك حسين بعد إغلاقه من الجانب الآخر الإسعاف الإسرائيلي: قتيلان في إطلاق نار عند "معبر اللنبي"

لماذا سار الأميران جورج وشارلوت خلف نعش الملكة؟

لماذا سار الأميران جورج وشارلوت خلف نعش الملكة؟

القلعة نيوز- كان حضور الأمير جورج والأميرة شارلوت جنازة الملكة إليزابيث الثانية، وسيرهما خلف نعشها خطوة تحمل دلالات على رغبة الأسرة الملكية في بريطانيا على تأكيد وراثة العرش للأجيال القادمة، وفق صحيفة الغارديان البريطانية.


وكان جورج وشارلوت أصغر المعزين الذين ساروا إلى جانب نعش الملكة ضمن مراسم الجنازة، الاثنين، التي حضرها كبار القادة والزعماء السياسيين في المملكة وخارجها.

أصبح ابن الملكة إليزابيث الأكبر ووريثها، الأمير تشارلز، ملكا على الفور بعد وفاة الأم.

وتغير بطبيعة الحال ترتيب الورثة بالنظر إلى تسلسل كل منهم في القرب من العرش.

وأصبح الأمير الصغير البالغ تسع سنوات الثاني في قائمة ترتيب وراثة العرش بعد والده، الأمير ويليام، وتأتي بعده الأميرة شارلوت البالغة سبع سنوات، وهي الطفلة الثانية للأمير ويليام وزوجته كاثرين.

وارتدى ابن حفيد الملكة بذة زرقاء داكنة وربطة عنق سوداء بينما كان يسير مع والده، أمير ويلز ، الوريث المباشر للملك تشارلز الثالث. وسارت معه شقيقته، مرتدية ثوبا أسود وقبعة عريضة الحواف برفقة والدتها.

وتقول الغارديان إن وجود شارلوت في الجنازة كان بمثابة تذكير لكيفية إنهاء الملكة إليزابيث الثانية لهيمنة الذكور على التاج البريطاني لمئات السنين، فاعتبارا من عام 2013، لم يعد بإمكان الابن الأصغر أن يحل محل الابنة الكبرى في تسلسل الخلافة، مما يعني أن شارلوت تحتل المرتبة الثالثة في ترتيب العرش وأن شقيقها الأصغر لويس، الذي لم يحضر الجنازة، هو الرابع.

وسابقا، لم يلعب الأطفال في الجنازات الرسمية للملوك دورا رسميا، ناهيك عن أبناء الأحفاد، وهذا التغيير حصل جزئيا نتيجة لحكم الملكة الذي امتد 70 عاما وطول عمرها، وأيضا بسبب رغبة النظام الملكي الحالي في إظهار حالة الاستقرار، وفق الغارديان.

وبعد يومين من وفاة الملكة، أوردت تقارير أن الأمير ويليام كانت لديه الرغبة أن يحافظ طفلاه على قدر من التركيز على دراستهما.

لكن يوم الأحد، نصح "مستشارو القصر الكبار" بضرورة وجود جورج في الجنازة "لطمأنت الأمة بترتيب الخلافة".

وأظهرت المشاهد الملتقطة للجنازة دخول الأمير الطفل وستمنستر آبي وهو ينظر حوله إلى الشخصيات المرموقة التي حضرت، بينما كانت شارلوت تنظر من تحت قبعتها فيما وضعت والدتها يدها على كتفها.

وجاء ظهور الأميرين وسط تركيز لافت من القصر على الورثة المباشرين للعرش، وقد تجسد ذلك عندما كانت الملكة وتشارلز وويليام وجورج من بين عدد قليل من الأفراد وقفوا في شرفة قصر باكنغهام خلال الاحتفال باليوبيل البلاتيني للملكة في مايو الماضي.

(الحرة)