شريط الأخبار
وزير الخارجية يجري مباحثات موسّعة مع نظيره الروسي مصر: حان الوقت لاتخاذ إجراءات حاسمة وسريعة لردع العدوان الإسرائيلي الامير الحسن: نحتاج ألا يشعر "الحراكي" أنه بمعزل عن "رجل النظام" مؤرخون يسردون المراحل المفصلية لخدمة العلم الأمير الحسن من جامعة الحسين بن طلال : يدعو لقاعدة بيانات تروي الحقيقة مهما كانت مرة وزارة النقل تناقش البرنامج التنفيذي الثاني لرؤية التحديث الاقتصادي الملك يتابع تقدم سير عمل برنامج رؤية التحديث الاقتصادي الأمير الحسن: "نقالين الحكي" كثر افتتاح أول محطة مستقلة لتعبئة غاز الريشة المضغوط للمركبات وزير الثقافة في معان غدا الخميس الجيش الأردني : إنزال 62 طنًا من المساعدات الإغاثية والغذائية في قطاع غزة أستراليا ردّا على نتنياهو: "القوة لا تقاس بعدد من يمكنكم تفجيرهم" إسرائيل تقر خطة السيطرة على مدينة غزة وتستدعي 60 ألف جندي احتياط وزير الخارجية الروسي يكشف عن منح بلاده للأردن 1500 منحة دراسية الملك لـ ماكرون: ضرورة وقف إطلاق النار في غزة والتصعيد بالضفة الصفدي: سنتصدى لأي محاولة اسرائيلية لفرض المزيد من الصراع والهيمنة الملكة تنشر صورة مع الملك: احلى فنجان قهوة الحكومة تقر الأسباب الموجبة لتعديلات قانون خدمة العلم رسميا .. الأردن وروسيا يلغيان التأشيرات إسرائيل تعمق الحصار المالي على الفلسطينيين باحتجازها أموال "المقاصة"

م . أحمد العطي يكنب : ألإرهاب الذي أوجع الأردنيين. ...فقضوا عليه .واكدوا بيعتهم للملك .. واحتضنوا قمة بغداد 2

م . أحمد العطي  يكنب : ألإرهاب الذي أوجع الأردنيين. ...فقضوا عليه  .واكدوا بيعتهم  للملك ..  واحتضنوا قمة بغداد 2

القلعة نيوز- بقلم :المهندس - أحمد العطي
تقبل الله شهداء الأردن من منتسبي قوات الامن , الذين قضوا غدراً ومكراً على يد دهقان مارق وعصابة مرتزقة قررت بفعلتها هذه خدمة المعتوه نتنياهو والعدو الصهيوني . والحمد لله الذي مكنهم من القضاء عليه واعتقال من انقادوا إليه , وشاركوه فعلته النكراء وجريمته القذرة .
وكان المجرم وعصابته قد استغلوا احتجاجات الشعب ضد قرار الحكومة رفع أسعار الوقود لتأدية خدمتهم إلى سيدهم الصهيوني . ورافق ما فعلوه تهويلاً إعلامياً عالمياً بشكل ملفت للنظر صوّر الأردن على أنه منبع الإرهاب .
ألشعب المحتج أكد على مطالبه العادلة, وأظهر حزنه على شهداء الواجب والامنيه جدد بيعته لمليكه ولولي عهدنا المحبوب اللذين طالهما الغضب والجزن جراء ما حدث . وشاركا شعبهما حزنه الشديد وافتخاره بالجيش الباسل وبأجهزته الأمنية الرائدة .
سيظل الأردن بحنكة قيادته عصيّاً على الضغوط والإختراقات الخارجية , وهي القيادة التي تعهدت بالحفاظ على نسيجه الوطني وجعلته غير قابل للتفتيت ولا حتى للعبث به .
والحراك الأردني الداعم لشعب فلسطين وقضيته العادلة مستمر ويتواصل دون انقطاع والوصاية الهاشمية على القدس والمقدسات ستدوم .
وها هي عمان تشهد قمة بغداد الثانية لتكون مقراً للتقارب العربي والعمل المشترك وجذب للإستثمارات .
وينتظر الأردن حقبة جديدة من خلال بلورة عمل الأحزاب السياسية الناشئة التي لا شك في أنها ستلعب دوراً سياسيّاً في صنع القرار السياسي الذي سيخدم الشعب من خلال برامح سياسية وإقتصادية وإجتماعية مدروسة بعناية من قبل كوادر مختصة من الأحزاب والتي ستتنافس على تقديم الأفضل للمستقبل المنشود الذي سيسعى له الجميع كل حسب رؤيته .