شريط الأخبار
المواقع السياحية في الطفيلة تشهد حركة سياحية نشطة فعاليات احتفالية بالمناسبات الوطنية ومواقع مخصصة لبث مباراة الأردن والعراق الثلاثاء المقبل خبراء في عجلون يؤكدون أهمية الحد من التلوث البلاستيكي في عيد الجلوس.. فعاليات المفرق تحتفي بإنجازات الملك عبدالله الثاني في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك الزرقاء في عهد الملك عبدالله الثاني.. مشاريع كبرى ونهضة شاملة عيد الجلوس الملكي.. نهج مستمر برعاية ذوي الإعاقة ودمجهم صحة غزة تحذر من انهيار المنظومة الصحية جنوب قطاع غزة حجاج بيت الله الحرام يستقبلون أول أيام التشريق سوريا تعفي الأردنيين من رسوم التأشيرة وسماح الاقامة لمدة 6 أشهر الدعم الملكي يقود الرياضة الأردنية إلى ميادين الإبداع ومنصات التتويج قاريا ودوليا حقيقة أمريكا .. المهندسة الحجايا تكتب : الباديه الجنوبيه الامل و الالم...خطوات للمستقبل عروض "الدرون" تزيّن سماء إربد احتفاءً بالمناسبات الوطنية السوداني يهنئ المنتخب الأردني بتأهله للمونديال لأول مرة الرئيس السوري يزور درعا جنوب سوريا لأول مرة وزير الخارجية يلتقي نظيره البريطاني اسم الأردن يسيطر على الفضاء الرقمي بعد تأهله إلى نهائيات كأس العالم 2026 الملك يجتمع في لندن بمسؤولين وبرلمانيين بريطانيين وفد من المجتمع المحلي في خان يونس يزور المستشفى الميداني الأردني غزة 6

1.7 تريليون دولار صادرات ألمانيا في 2022

1.7 تريليون دولار صادرات ألمانيا في 2022

القلعة نيوز - تقلص الفائض التجاري الألماني الذي تم التباهي به بشدة في عام 2022، إذ أدى ارتفاع أسعار الطاقة في أعقاب حرب أوكرانيا إلى ارتفاع تكلفة الواردات، بحسب بيانات رسمية.


وقالت وكالة الإحصاء الاتحادية في أرقام معدلة موسميا إن ألمانيا صدرت سلعا بقيمة 1.56 تريليون يورو (ما يعادل 1.7 تريليون دولار) ، بزيادة 14 بالمئة عن العام السابق.

لكن الواردات ارتفعت بأكثر من 24 بالمئة إلى 1.48 تريليون يورو، مما أدى إلى فائض تجاري قدره 76 مليار يورو.

وقالت الوكالة إنه "أقل فائض" منذ عام 2000 وانخفض بأكثر من النصف مقارنة برقم العام الماضي البالغ 173.3 مليار يورو.

كما ارتفعت فاتورة الواردات بقوة "بسبب الارتفاع الحاد في أسعار الطاقة" في أعقاب الحرب الروسية في أوكرانيا، بحسب البيانات.

وأضافت أن هذه هي السنة الخامسة على التوالي التي يتقلص فيها الفائض التجاري في أكبر اقتصاد في أوروبا.

ظلت الولايات المتحدة الوجهة الأولى "للسلع المصنوعة في ألمانيا" ، بينما كانت الصين مرة أخرى أكبر مصدر للواردات.

يأتي انكماش الفائض في ألمانيا، وهي أكبر اقتصاد في أوروبا، في وقت يتزايد فيه القلق بشأن القدرة التنافسية للشركات الأوروبية في مواجهة خطط الولايات المتحدة.

وحثت الحكومة الألمانية على متابعة الاتفاقيات التجارية على مستوى الاتحاد الأوروبي مع "شركاء مهمين" مثل دول أميركا اللاتينية أو الهند أو إندونيسيا لتنويع العلاقات التجارية.

وقالت "يجب أن يكون الهدف دفع تدويل الاقتصاد الألماني إلى الأمام".

سكاي نيوز عربية