شريط الأخبار
إجلاء 50 مريضًا ومرافقًا من غزة لعلاجهم في الأردن وزير الخارجية يلتقي وزير خارجية الاتحاد السويسري التحصين الذاتي... وزير الثقافة يفتتح ملتقى العقبة الثقافي الثالث بالصور تخريج الفوج السادس والخمسون لكلية القادسية اتفاقية بين وزارة البيئة وجامعة البلقاء التطبيقية لإنشاء واستدامة حديقة علّان الذكية البيئية القوات الروسية تنفذ طلعة جوية فوق بحر البلطيق وتطلق صاروخا باليستيا مسؤول في الأهلي يوضح حقيقة حصول "زيزو" على 100 مليون وتقاضي تريزيجيه بالعملة الأجنبية "بلومبرغ": الاتحاد الأوروبي يعد حزمة إجراءات تجارية ضد الصين ضبط مخدرات في بحر العرب بقيمة تناهز مليار دولار ما حقيقة تبرع رونالدو قائد النصر السعودي بمليوني دولار لأطفال غزة؟ الرواشدة يلتقي رئيس المركز الوطني للبحث والتطوير في البادية ولي العهد يتابع تمرينا تعبويا لكتيبة التدخل السريع (صور) بتوجيهات جلالة الملك ..مستشار العشائر يزور الشيخ عبيد الزوايدة في قضاء الديسة ويستمع لمطالب أبناء المنطقة "مستشار العشائر" يتفقد موقع مهرجان الأردن لسباقات الهجن والشعر النبطي في وادي رم قرارات مجلس الوزراء وزير الطاقة: نعمل على زيادة الإنتاج المحلي من الغاز ليكون بديلا عن المستورد الصفدي يؤكد أولوية تثبيت وقف إطلاق النار في غزة حسان يعمم على المؤسسات الحكومية باعتماد التراسل الإلكتروني الكنيست يصوت على مقترح قانون بضم الضفة الغربية إلى إسرائيل

1.7 تريليون دولار صادرات ألمانيا في 2022

1.7 تريليون دولار صادرات ألمانيا في 2022

القلعة نيوز - تقلص الفائض التجاري الألماني الذي تم التباهي به بشدة في عام 2022، إذ أدى ارتفاع أسعار الطاقة في أعقاب حرب أوكرانيا إلى ارتفاع تكلفة الواردات، بحسب بيانات رسمية.


وقالت وكالة الإحصاء الاتحادية في أرقام معدلة موسميا إن ألمانيا صدرت سلعا بقيمة 1.56 تريليون يورو (ما يعادل 1.7 تريليون دولار) ، بزيادة 14 بالمئة عن العام السابق.

لكن الواردات ارتفعت بأكثر من 24 بالمئة إلى 1.48 تريليون يورو، مما أدى إلى فائض تجاري قدره 76 مليار يورو.

وقالت الوكالة إنه "أقل فائض" منذ عام 2000 وانخفض بأكثر من النصف مقارنة برقم العام الماضي البالغ 173.3 مليار يورو.

كما ارتفعت فاتورة الواردات بقوة "بسبب الارتفاع الحاد في أسعار الطاقة" في أعقاب الحرب الروسية في أوكرانيا، بحسب البيانات.

وأضافت أن هذه هي السنة الخامسة على التوالي التي يتقلص فيها الفائض التجاري في أكبر اقتصاد في أوروبا.

ظلت الولايات المتحدة الوجهة الأولى "للسلع المصنوعة في ألمانيا" ، بينما كانت الصين مرة أخرى أكبر مصدر للواردات.

يأتي انكماش الفائض في ألمانيا، وهي أكبر اقتصاد في أوروبا، في وقت يتزايد فيه القلق بشأن القدرة التنافسية للشركات الأوروبية في مواجهة خطط الولايات المتحدة.

وحثت الحكومة الألمانية على متابعة الاتفاقيات التجارية على مستوى الاتحاد الأوروبي مع "شركاء مهمين" مثل دول أميركا اللاتينية أو الهند أو إندونيسيا لتنويع العلاقات التجارية.

وقالت "يجب أن يكون الهدف دفع تدويل الاقتصاد الألماني إلى الأمام".

سكاي نيوز عربية