شريط الأخبار
الأردنيون يدينون العدوان الإسرائيلي على الدوحة ويعتبرون أمن قطر من أمن الأردن تصاعد الإدانات الدولية للهجوم الإسرائيلي على قطر إسرائيل تهاجم موقعًا عسكريًأ وقسمًا للإعلام في صنعاء السفير الإسرائيلي في واشنطن: إذا أخطأنا الهدف في الدوحة سنصيبه المرة المقبلة الجيش الاسرائيلي يحتفل بتأسيس فرقته الجديدة على الحدود الأردنية وزير السياحة يوقف العمل بـ"مصفوفة المخالفات" لمراجعتها "الرواشدة" يلتقي مدير الشركة الأردنية لإحياء التراث التهاني والمباركة ل ال حمادة فاروق الدريملي وال خالد ابراهيم محمد القصاص الرواشدة يلتقي رئيس نادي السلط الثقافي ومدير عام مؤسسة حرير للتنمية الملك يستقبل الرئيس عباس ويؤكد دعم الأردن الراسخ للأشقاء الفلسطينيين في نيل حقوقهم العادلة والمشروعة محمد بن زايد يبحث مع أمير قطر الاعتداء الإسرائيلي ويؤكد تضامن الإمارات مع الدوحة ولي العهد يزور العاصمة القطرية اليوم فون دير لايين عن غزة: مجاعة من صنع البشر لا يمكن أن تستخدم كسلاح حرب وزير خارجية كرواتيا: نحترم وندعم دور الأردن كوصي على مقدسات القدس الصفدي: العدوان على قطر يعكس منهجية حكومة نتنياهو المارقة بتعاملها مع المنطقة إرادة ملكية سامية بتعيين 13 قاضياً ( أسماء ) الملك يلتقي عباس ويبحثان آخر المستجدات في الأراضي الفلسطينية الأردن واليابان يوقعان تفاهما لتعزيز أمن الحدود بـ 7 ملايين دولار سفراء دول صديقة وشقيقة: الأردن بقيادة الملك خط الدفاع الأول لمواجهة مخططات التهجير إدانات عربية ودولية واسعة للعدوان الإسرائيلي على قطر

فرط تناول أدوية الصداع يفاقم المتاعب

فرط تناول أدوية الصداع يفاقم المتاعب

القلعة نيوز :

حذرت الجمعية الألمانية لطب الأعصاب من أن تناول مسكنات الصداع وأدوية الصداع النصفي بشكل مفرط يؤدي إلى نتيجة عكسية، حيث تتفاقم المتاعب ويصبح الصداع أكثر شدة.
وأوضحت الجمعية أن هذه الحالة الطبية تعرف باسم "الصداع الناجم عن فرط استخدام الأدوية" (Medication Overuse Headache) المعروف اختصاراً بـ MOH، مشيرة إلى أن هذه الحالة تتطور بشكل متكرر وأسرع عند تناول أدوية التريبتان مقارنة بما يسمى مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، والتي تشمل على سبيل المثال الإيبوبروفين.


وتمثل مسكنات الألم، التي تحتوي على مواد أفيونية، مشكلة بشكل خاص، نظراً لأنها ترفع خطر وقوع المريض في براثن إدمانها.


وأضافت الجمعية أن النساء أكثر عرضة للإصابة "بالصداع الناجم عن فرط استخدام الأدوية" مقارنة بالرجال، مشيرة إلى أن عوامل الخطورة الأخرى تشمل الاضطرابات النفسية مثل الاكتئاب واضطرابات القلق والتدخين واستخدام المنومات أو المهدئات.


ويتم تشخيص "الصداع الناجم عن فرط استخدام الأدوية" عندما يشعر المصابون بالصداع النصفي أو الصداع التوتري، الذين يتم علاجهم بمسكنات الألم أو أدوية الصداع النصفي، بألم لمدة تزيد عن ثلاثة أشهر في 15 يوماً على الأقل شهرياً.


ولتجنب الإصابة بهذه الحالة الطبية ينبغي عدم تناول مسكنات الصداع بشكل مفرط، مع الالتزام بجرعات أدوية الصداع النصفي المحددة من قبل الطبيب.