القلعة نيوز - لقي مالك مزرعة تضم حوالي 16 حيوانا مفترسا حتفه بعد أن تعرض لهجوم شرس من قبل أسد ولبؤة، وفقا لما ذكرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية.
وذكرت الصحيفة أن الواقعة قد حدثت في بلدة سلوفاكية صغيرة تدعى كيسوكي نوفي ميستو، مشيرة إلى أن الشرطة لم تعثر سوى على بقايا صغيرة من جثة الضحية.
وقالت المتحدثة باسم شرطة منطقة زيلينا في سلوفاكيا، سوزانا سيفجيكوفا: "تلقينا بلاغًا يفيد بأن الرجل لم يعد إلى منزله بعد أن توجه إلى مزرعته التي تضم تلك الحيوانات المفترسة".
وتابعت: "تم إرسال جميع القوات والوسائل المتاحة على الفور إلى المزرعة لغرض تأمين المكان بشكل مناسب، وهناك عثرنا على بقايا جثة الرجل، وسوف يتم تحديد السبب الدقيق للوفاة بواسطة الطب الشرعي".
من جانبها، أوضحت المتحدثة باسم خدمات الطوارئ، ألينا كركوفا، أنه "تم التعرف على أجزاء من جسم الضحية في مكان الحادث".
كما أفادت وسائل إعلام محلية أن مالك المزرعة، جوزيف، كان خاض مواجهات مع سلطات إنفاذ القانون منذ العام 2017 وتعرض لانتقادات من جماعات حقوق الحيوان.
وتبحث السلطات المختصة حاليًا ما يجب فعله مع بقية الحيوانات المفترسة، مع عدم استبعاد وزير الزراعة اللجوء إلى القتل الرحيم للتخلص منها.
وقال الوزير: "هذه الحادثة المأساوية قد تقع مرة أخرى، فعادة ما تعود غريزة أكل اللحوم البشرية إلى تلك الحيوانات".
وكان قد جرى فحص مزرعة حيوانات جوزيف آخر مرة من قبل إدارة الدولة للطب البيطري والأغذية عام 2021، ووقتها جرى تغريمه 2000 يورو (حوالي 2163 ألف دولار)، دون أن تتضح أسباب فرض تلك الغرامة.
الحرة
وذكرت الصحيفة أن الواقعة قد حدثت في بلدة سلوفاكية صغيرة تدعى كيسوكي نوفي ميستو، مشيرة إلى أن الشرطة لم تعثر سوى على بقايا صغيرة من جثة الضحية.
وقالت المتحدثة باسم شرطة منطقة زيلينا في سلوفاكيا، سوزانا سيفجيكوفا: "تلقينا بلاغًا يفيد بأن الرجل لم يعد إلى منزله بعد أن توجه إلى مزرعته التي تضم تلك الحيوانات المفترسة".
وتابعت: "تم إرسال جميع القوات والوسائل المتاحة على الفور إلى المزرعة لغرض تأمين المكان بشكل مناسب، وهناك عثرنا على بقايا جثة الرجل، وسوف يتم تحديد السبب الدقيق للوفاة بواسطة الطب الشرعي".
من جانبها، أوضحت المتحدثة باسم خدمات الطوارئ، ألينا كركوفا، أنه "تم التعرف على أجزاء من جسم الضحية في مكان الحادث".
كما أفادت وسائل إعلام محلية أن مالك المزرعة، جوزيف، كان خاض مواجهات مع سلطات إنفاذ القانون منذ العام 2017 وتعرض لانتقادات من جماعات حقوق الحيوان.
وتبحث السلطات المختصة حاليًا ما يجب فعله مع بقية الحيوانات المفترسة، مع عدم استبعاد وزير الزراعة اللجوء إلى القتل الرحيم للتخلص منها.
وقال الوزير: "هذه الحادثة المأساوية قد تقع مرة أخرى، فعادة ما تعود غريزة أكل اللحوم البشرية إلى تلك الحيوانات".
وكان قد جرى فحص مزرعة حيوانات جوزيف آخر مرة من قبل إدارة الدولة للطب البيطري والأغذية عام 2021، ووقتها جرى تغريمه 2000 يورو (حوالي 2163 ألف دولار)، دون أن تتضح أسباب فرض تلك الغرامة.
الحرة