القلعة نيوز- التهاب السحايا هو حالة يحدث فيها التهاب في الأغشية التي تغطي الدماغ والعمود الفقري، وتسمى هذه الأغشية السحايا. يمكن أن يحدث التهاب السحايا بسبب العدوى التي تصيب السائل المحيط بالسحايا، وهذا النوع من الالتهاب يعرف بالتهاب السحايا. يوجد العديد من الأسباب المحتملة للتهاب السحايا، بما في ذلك البكتيريا والفطريات والفيروسات والسرطانات والمواد الكيميائية وحساسية الأدوية. ومن بين هذه الأسباب، يُعتبر البكتيريا والفيروسات هما الأكثر شيوعًا كمسببات للتهاب السحايا.
تختلف الأعراض التي يظهرها المصابون بالتهاب السحايا اعتمادًا على سبب الالتهاب. فعلى سبيل المثال، تختلف أعراض التهاب السحايا الناجم عن الفيروسات عن أعراض التهاب السحايا الناجم عن البكتيريا. قد تحدث العديد من المضاعفات نتيجة إصابة الشخص بالتهاب السحايا، مثل التشنجات وفقدان السمع وتلف الدماغ واحتمالية حدوث استسقاء الدماغ، بالإضافة إلى تراكم السوائل بين الجمجمة والدماغ.
التهاب السحايا البكتيري هو التهاب السحايا الناتج عن الإصابة بالبكتيريا. على الرغم من كونه أقل شيوعًا من التهاب السحايا الفيروسي، إلا أنه يُعتبر الأكثر خطورة ويشكل حالة طارئة يجب علاجها فورًا نظرًا لاحتمالية وفاة المصاب. في بعض الحالات، قد يصل معدل الوفيات الناتجة عن التهاب السحايا البكتيري إلى حوالي 34%، وتتعرض نسبة 50% من المصابين لمضاعفات طويلة الأمد. لذلك، يجب بدء العلاج المناسب بأسرع وقت ممكن.
تظهر بعض الأعراض بشكل مفاجئ عند المصابين بالتهاب السحايا البكتيري، في حين يمكن أن تظهر الأعراض تدريجياً خلال بضع ساعات أو يومين. من بين الأعراض الشائعة للتهاب السحايا البكتيري تشمل الغثيان والتقيؤ والحمى وتيبس الرقبة والصداع الشديد والحساسية تجاه الأضواء الساطعة والطفح الجلدي الأرجواني وعدم الرغبة في تناول الطعام.
تعتمد أسباب التهاب السحايا البكتيري بشكل عام على البكتيريا التي تسبب الالتهاب. هناك عدة أنواع من البكتيريا التي قد تتسبب في التهاب السحايا، بما في ذلك Streptococcus pneumoniae وEscherichia coli وNeisseria meningitidis وHaemophilus influenzae وListeria monocytogenes وGroup B streptococcus. يجب الإشارة إلى أن معظم البكتيريا المسببة للتهاب السحايا غير معدية ولا تسبب المرض في ظروف عادية. ومع ذلك، يمكن أن ينتقل التهاب السحايا البكتيري من شخص لآخر عن طريق السعال أو العطس أو التقبيل، ولذلك يجب اتخاذ الاحتياطات اللازمة لمنع انتقال العدوى.
علاج التهاب السحايا البكتيري يتطلب رعاية طبية فورية، وعادة ما يتم نقل المصاب إلى المستشفى وقد يتم إدخاله إلى وحدة العناية المركزة. يجب إجراء فحوصات الدم لتحديد مستويات الصوديوم والسكر وغيرها من العناصر الكيميائية الأساسية في الجسم. يشمل العلاج المضادات الحيوية التي يتم إعطاؤها عن طريق الوريد، وقد يتم إعطاء الكورتيكوستيرويدات في بعض الحالات للتحكم في الضغط على الدماغ. يمكن أيضًا إعطاء مسكنات الألم ومضادات النوبات والأكسجين والسوائل للمساعدة في التنفس ومنع الجفاف.
يجب العمل على الكشف عن التهاب السحايا البكتيري في وقت مبكر والبدء في العلاج بسرعة لتجنب المضاعفات الخطيرة.
تختلف الأعراض التي يظهرها المصابون بالتهاب السحايا اعتمادًا على سبب الالتهاب. فعلى سبيل المثال، تختلف أعراض التهاب السحايا الناجم عن الفيروسات عن أعراض التهاب السحايا الناجم عن البكتيريا. قد تحدث العديد من المضاعفات نتيجة إصابة الشخص بالتهاب السحايا، مثل التشنجات وفقدان السمع وتلف الدماغ واحتمالية حدوث استسقاء الدماغ، بالإضافة إلى تراكم السوائل بين الجمجمة والدماغ.
التهاب السحايا البكتيري هو التهاب السحايا الناتج عن الإصابة بالبكتيريا. على الرغم من كونه أقل شيوعًا من التهاب السحايا الفيروسي، إلا أنه يُعتبر الأكثر خطورة ويشكل حالة طارئة يجب علاجها فورًا نظرًا لاحتمالية وفاة المصاب. في بعض الحالات، قد يصل معدل الوفيات الناتجة عن التهاب السحايا البكتيري إلى حوالي 34%، وتتعرض نسبة 50% من المصابين لمضاعفات طويلة الأمد. لذلك، يجب بدء العلاج المناسب بأسرع وقت ممكن.
تظهر بعض الأعراض بشكل مفاجئ عند المصابين بالتهاب السحايا البكتيري، في حين يمكن أن تظهر الأعراض تدريجياً خلال بضع ساعات أو يومين. من بين الأعراض الشائعة للتهاب السحايا البكتيري تشمل الغثيان والتقيؤ والحمى وتيبس الرقبة والصداع الشديد والحساسية تجاه الأضواء الساطعة والطفح الجلدي الأرجواني وعدم الرغبة في تناول الطعام.
تعتمد أسباب التهاب السحايا البكتيري بشكل عام على البكتيريا التي تسبب الالتهاب. هناك عدة أنواع من البكتيريا التي قد تتسبب في التهاب السحايا، بما في ذلك Streptococcus pneumoniae وEscherichia coli وNeisseria meningitidis وHaemophilus influenzae وListeria monocytogenes وGroup B streptococcus. يجب الإشارة إلى أن معظم البكتيريا المسببة للتهاب السحايا غير معدية ولا تسبب المرض في ظروف عادية. ومع ذلك، يمكن أن ينتقل التهاب السحايا البكتيري من شخص لآخر عن طريق السعال أو العطس أو التقبيل، ولذلك يجب اتخاذ الاحتياطات اللازمة لمنع انتقال العدوى.
علاج التهاب السحايا البكتيري يتطلب رعاية طبية فورية، وعادة ما يتم نقل المصاب إلى المستشفى وقد يتم إدخاله إلى وحدة العناية المركزة. يجب إجراء فحوصات الدم لتحديد مستويات الصوديوم والسكر وغيرها من العناصر الكيميائية الأساسية في الجسم. يشمل العلاج المضادات الحيوية التي يتم إعطاؤها عن طريق الوريد، وقد يتم إعطاء الكورتيكوستيرويدات في بعض الحالات للتحكم في الضغط على الدماغ. يمكن أيضًا إعطاء مسكنات الألم ومضادات النوبات والأكسجين والسوائل للمساعدة في التنفس ومنع الجفاف.
يجب العمل على الكشف عن التهاب السحايا البكتيري في وقت مبكر والبدء في العلاج بسرعة لتجنب المضاعفات الخطيرة.